تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]مريم الساعدي
حصلت أشياء كثيرة منذ آخر مقال كتبته هنا. ذهبت إلى المغرب وعدت، وعندما نسافر تتغير أشياء فينا. ليس فقط الأماكن الجديدة التي نراها والأشخاص الجدد الذين نلتقيهم. لكن هناك أشياء أخرى تعتمل في داخلنا. تتحرك صخور وتُزاح أخرى. أؤمن أن في داخل النفس الإنسانية أس[/HTML]
حصلت أشياء كثيرة منذ آخر مقال كتبته هنا. ذهبت إلى المغرب وعدت، وعندما نسافر تتغير أشياء فينا. ليس فقط الأماكن الجديدة التي نراها والأشخاص الجدد الذين نلتقيهم. لكن هناك أشياء أخرى تعتمل في داخلنا. تتحرك صخور وتُزاح أخرى. أؤمن أن في داخل النفس الإنسانية أس[/HTML]
مريم الساعدي
حصلت أشياء كثيرة منذ آخر مقال كتبته هنا. ذهبت إلى المغرب وعدت، وعندما نسافر تتغير أشياء فينا. ليس فقط الأماكن الجديدة التي نراها والأشخاص الجدد الذين نلتقيهم. لكن هناك أشياء أخرى تعتمل في داخلنا. تتحرك صخور وتُزاح أخرى. أؤمن أن في داخل النفس الإنسانية أسواراً صخرية، بعضها نجدها فيناً وفقاً للبيئة التي ننشأ فيها، وبعضها نبنيها لأنفسنا مع الزمن وتراكم الخبرة بالتجربة والخطأ. ومع كل سفر جديد نغير في هذه الأسوار، قد نُعلّيها أو نزيح بعض صخورها ونفتح فجوة. التقينا بكتّاب وأساتذة جامعة، اعتدنا في الشرق تسمية أساتذة الجامعة «دكاترة» لكن هناك لم نسمع لقب دكتور، الكل كان أستاذاً وكفى، وقيمته كانت في مخزون علمه وتواضعه الجم وكرم أخلاقه وليس في ألقابه. وتذكرت كاتبة تصر أن تسبق اسمها كلما قدمت نفسها بـ «الدكتورة» وذلك الكاتب المغمور الذي لا يرضى إلا أن يسمى بالدكتور الأديب، قد يكونوا قد تحصلوا على درجة الدكتوراه في تخصص لا علاقة له بالأدب مثل تصليح الثلاجات مثلاً وربما في الأدب، ولكنهم يُصرّون أن يكون ما يقدمهم هو لقبهم وليس أدبهم. في المغرب لا أحد يأبه لهذا. فالكل سواسية لا فرق بينهم إلا بالإبداع والعمل الدؤوب.
كنا في ملتقى للسرد يقرأ فيه نقاد مغاربة نصوصنا المتواضعة، وكان أكبر كاتب فينا إنجازه أقل من أصغر كاتب لديهم، ورغم ذلك عاملونا كما لو كنا نجوماً في سماء الأدب وهم تلاميذ. هو التقدير المغربي للكلمة المكتوبة، لجوهر الأدب، وللضيف الزائر، وللتجربة الإنسانية في المجمل. وتذكرت بعض الكتبة الذين ما إن يصدر للواحد منهم كتاب، بغض النظر عن محتواه، حتى يُسمي نفسه «أديب» ويُصرّح بكل «بساطة» بأن عمله القادم سيكون علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي. والبعض يرى حصوله على جائزة ما، من سوق الجوائز العربي الرائجة هذه الأيام، تتويجاً له على رأس الأدب العالمي، فيتقرفص على بساط الصحافة مُنظّراً حول عبقريته اللامسبوقة وإبداعه اللامحدود. وأتساءل هل الغرور دمغة مشرقية نجا منها المغربي؟
جاءوا لحضور ملتقانا من مسافات بعيدة، بعضهم قاد سيارته لثمان وخمس ساعات، و بعضهم قطع أكثر من أربع عشرة ساعة بين سيارة وقطار وحافلة ليحضر الملتقى، وأتذكر ندواتنا الأدبية التي تصفر في أروقة قاعاتها الريح، وأتخيل لو خرج لنا نجيب محفوظ من قبره لما تكبد أحد قطع هكذا مسافة لحضور ندوته.
منذ وطأت قدماي أرض المطار في كازابلانكا، كنت أبحث عن السحر المغربي. ذلك السحر الذي سمعنا عنه كثيراً عندنا، الذي يحول الرجل إلى ضفدع، والمرأة إلى سحلية، ويجعل باقي الشعب طيوراً تطير. أردت أن أطير، أن أعود محلقة بجناحين وتخيلت أنني لن أهبط إلى الأرض مجدداً، سأبقى محلقة مع أسراب الطيور الحرة وستكون المرة الأولى التي يسعدني فيها أن أكون ضمن «سرب».
عدت من المغرب وأنا أدرك أن السحر المغربي الوحيد هو في ذلك الكم من حب الأدب، من التقدير والتواضع، من كرم الضيافة اللامتناهي، من الاجتهاد في العمل، وليس في الخزعبلات التي نظن بأنها يمكن أن تُسيّر أقدارنا وتجعل من شخص لا يطيقنا حبيبا، وتحرك مراكبنا الواقفة، وتفتح لنا صناديق الحياة السوداء.
«ما رأيك بالسحر المغربي؟» سألت أحد الكتّاب المغاربة. قال ضاحكاً، وهو ينظر حوله في سوق شعبي مليء بالباعة المتجولين: انظري حولك لو امتلكنا سحراً حقاً أما كان كل هؤلاء الفقراء أشخاصاً أثرياء؟. تطلعت حولي وأنا أشعر بأن الثراء ليس امتلاء الجيوب ولكنه امتلاء القلوب تواضعاً ومحبة، وقد رأيت المغرب غنياً جداً به.
عن موقع الاتحاد
حصلت أشياء كثيرة منذ آخر مقال كتبته هنا. ذهبت إلى المغرب وعدت، وعندما نسافر تتغير أشياء فينا. ليس فقط الأماكن الجديدة التي نراها والأشخاص الجدد الذين نلتقيهم. لكن هناك أشياء أخرى تعتمل في داخلنا. تتحرك صخور وتُزاح أخرى. أؤمن أن في داخل النفس الإنسانية أسواراً صخرية، بعضها نجدها فيناً وفقاً للبيئة التي ننشأ فيها، وبعضها نبنيها لأنفسنا مع الزمن وتراكم الخبرة بالتجربة والخطأ. ومع كل سفر جديد نغير في هذه الأسوار، قد نُعلّيها أو نزيح بعض صخورها ونفتح فجوة. التقينا بكتّاب وأساتذة جامعة، اعتدنا في الشرق تسمية أساتذة الجامعة «دكاترة» لكن هناك لم نسمع لقب دكتور، الكل كان أستاذاً وكفى، وقيمته كانت في مخزون علمه وتواضعه الجم وكرم أخلاقه وليس في ألقابه. وتذكرت كاتبة تصر أن تسبق اسمها كلما قدمت نفسها بـ «الدكتورة» وذلك الكاتب المغمور الذي لا يرضى إلا أن يسمى بالدكتور الأديب، قد يكونوا قد تحصلوا على درجة الدكتوراه في تخصص لا علاقة له بالأدب مثل تصليح الثلاجات مثلاً وربما في الأدب، ولكنهم يُصرّون أن يكون ما يقدمهم هو لقبهم وليس أدبهم. في المغرب لا أحد يأبه لهذا. فالكل سواسية لا فرق بينهم إلا بالإبداع والعمل الدؤوب.
كنا في ملتقى للسرد يقرأ فيه نقاد مغاربة نصوصنا المتواضعة، وكان أكبر كاتب فينا إنجازه أقل من أصغر كاتب لديهم، ورغم ذلك عاملونا كما لو كنا نجوماً في سماء الأدب وهم تلاميذ. هو التقدير المغربي للكلمة المكتوبة، لجوهر الأدب، وللضيف الزائر، وللتجربة الإنسانية في المجمل. وتذكرت بعض الكتبة الذين ما إن يصدر للواحد منهم كتاب، بغض النظر عن محتواه، حتى يُسمي نفسه «أديب» ويُصرّح بكل «بساطة» بأن عمله القادم سيكون علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي. والبعض يرى حصوله على جائزة ما، من سوق الجوائز العربي الرائجة هذه الأيام، تتويجاً له على رأس الأدب العالمي، فيتقرفص على بساط الصحافة مُنظّراً حول عبقريته اللامسبوقة وإبداعه اللامحدود. وأتساءل هل الغرور دمغة مشرقية نجا منها المغربي؟
جاءوا لحضور ملتقانا من مسافات بعيدة، بعضهم قاد سيارته لثمان وخمس ساعات، و بعضهم قطع أكثر من أربع عشرة ساعة بين سيارة وقطار وحافلة ليحضر الملتقى، وأتذكر ندواتنا الأدبية التي تصفر في أروقة قاعاتها الريح، وأتخيل لو خرج لنا نجيب محفوظ من قبره لما تكبد أحد قطع هكذا مسافة لحضور ندوته.
منذ وطأت قدماي أرض المطار في كازابلانكا، كنت أبحث عن السحر المغربي. ذلك السحر الذي سمعنا عنه كثيراً عندنا، الذي يحول الرجل إلى ضفدع، والمرأة إلى سحلية، ويجعل باقي الشعب طيوراً تطير. أردت أن أطير، أن أعود محلقة بجناحين وتخيلت أنني لن أهبط إلى الأرض مجدداً، سأبقى محلقة مع أسراب الطيور الحرة وستكون المرة الأولى التي يسعدني فيها أن أكون ضمن «سرب».
عدت من المغرب وأنا أدرك أن السحر المغربي الوحيد هو في ذلك الكم من حب الأدب، من التقدير والتواضع، من كرم الضيافة اللامتناهي، من الاجتهاد في العمل، وليس في الخزعبلات التي نظن بأنها يمكن أن تُسيّر أقدارنا وتجعل من شخص لا يطيقنا حبيبا، وتحرك مراكبنا الواقفة، وتفتح لنا صناديق الحياة السوداء.
«ما رأيك بالسحر المغربي؟» سألت أحد الكتّاب المغاربة. قال ضاحكاً، وهو ينظر حوله في سوق شعبي مليء بالباعة المتجولين: انظري حولك لو امتلكنا سحراً حقاً أما كان كل هؤلاء الفقراء أشخاصاً أثرياء؟. تطلعت حولي وأنا أشعر بأن الثراء ليس امتلاء الجيوب ولكنه امتلاء القلوب تواضعاً ومحبة، وقد رأيت المغرب غنياً جداً به.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...