تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]يوسف بوستة
ام الإنحباس الذي تعرفه الثورتان المصرية والتونسية وعودة الصراع من جديد بين "شرعيتين" خرج كليهما من رحم بدايات الثورة، وانكشاف الطموح الجارف نحو السلطة والتسلط لدى الحركات الاسلاموية ينطرح من جديد سؤال ما الجدوى من هذا الربيع الديمقراطي والى أي مد[/HTML]
ام الإنحباس الذي تعرفه الثورتان المصرية والتونسية وعودة الصراع من جديد بين "شرعيتين" خرج كليهما من رحم بدايات الثورة، وانكشاف الطموح الجارف نحو السلطة والتسلط لدى الحركات الاسلاموية ينطرح من جديد سؤال ما الجدوى من هذا الربيع الديمقراطي والى أي مد[/HTML]
يوسف بوستة
ام الإنحباس الذي تعرفه الثورتان المصرية والتونسية وعودة الصراع من جديد بين "شرعيتين" خرج كليهما من رحم بدايات الثورة، وانكشاف الطموح الجارف نحو السلطة والتسلط لدى الحركات الاسلاموية ينطرح من جديد سؤال ما الجدوى من هذا الربيع الديمقراطي والى أي مدى ستصل اليه الثورة العربية الراهنة؟ وماهي ملامحها المستقبلية في ظل غياب تصورات واضحة في السياسة والاقتصاد تعكس في جوهرها الحلم الثوري المنتظر؟ وكيف يمكن الانفكاك من مخالب الامبريالية والصهيونية، واجتتات إسفين الرجعية المنغرس بشكل بارز في سوريا اليوم، وقبلها في ليبيا واليمن، في محاولة ذميمة لتحويل ربيع الديمقراطية العربي إلى نقمة؟ كل ذلك يدفعنا الى إعادة طرح السؤال هل قدرنا أن نخير بين الاستبداد والخضوع للحظوة بالطمأنينة "والاستقرار"، وبين الخراب والدمار ومزيد من إراقة الدماء؟ ليظل قهرنا أبديا,
إن التحديات التي كانت مطروحة على القوى التحررية في الوطن العربي، وإنجاز مهام التحرير والديمقراطية والإشتراكية لا تزال قائمة فالشعوب ماتزال ترزخ تحت الاستبداد والظلم، وإن بدرجات متفاوتة، رغم التضحيات وملاحم النضال والصمود، من حمل السلاح الى الاضرابات والاعتصامات والانتفاضات الشعبية، مسارات متعددة، كانت محفوفة بالأخطاء والانتكاسات وقليل من الانتصارات.
لقد ولد الحلم الثوري في رحم النضال الوطني ضد الاستعمار في معركة الاستقلال، وحمل مشعله اليسار العربي بمختلف مشاربهم الفكرية والسياسية من قوميين وشيوعيين، وانخرط في معركة البناء والتقدم في العديد من الأقطار العربية، في محاولة لفك الارتباط، الشيئ الذي جعله يتعرض لنيران القوى الرجعية والاستعمار الجديد وحلفائهم من الامبريالية والصهيونية، كما شكل زرع الكيان الصهيوني عقبة أساسية للتحرر الوطني، لتشكل القضية الفلسطينية جوهر الصراع .التحرري، وكانت الثورة الفلسطينية رافعة قوية للثورة العربية على مدى عقود من الزمن، دون أن يكتمل ذلك المشروع الثوري، وفشلت عدة مشاريع في المنطقة العربية، وأمام تعمق الأزمة السياسية وما نتج عنها من صراعات وهزائم عسكرية، وتفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وتراجع المد الثوري في العالم وصولا إلى انهيار المعسكر الاشتراكي وعودة أمبراطورية الفوضى التي تقودها أمريكا، بدأ الحلم الثوري في التلاشي، وتحول من موقع الهجوم الى موقع الصمود من أجل البقاء، في ظل هذه التحولات بدأت القوى الرجعية في الصعود بقوة بفضل الطفرة النفطية في الخليج وما وفرته من أموال، مستغلة الشعور القوي بالظلم والخدلان وسط الشعوب العربية، وتعمق الفقر والجهل والبؤس الفكري والإجتماعي، مما وفر أرضية خصبة للحركات الإسلاموية سواء منها الدعوية أو الجهادية، رافعة شعار "الاسلام هو الحل" كبديل لشعار الثورة، مما مكنها من استقطاب فئات واسعة من الجماهير المسلمة، خاصة بعد الثورة الإيرانية والسطو على السلطة في السودان، وسعت في العديد من الأقطار للمشاركة في الحكم عبر الإنتخابات، وما صاحب ذلك من معارك ضارية ضذ القوى الديمقراطية واليسارية بتواطئ مع بعض الأنظمة.
إلا أن توسيع نطاق المواجهة في مرحلة متقدمة ليشمل الدولة والمجتمع، أدى الى تعمق الأزمة ووضع العديد من البلدان في مفترق الطرق وأنتج الخراب والدمار في أفغانستان والعراق والأن سوريا، ومع عودة اليسار ومعه العديد من القوى الديمقراطية جنبا الى جنب مع الحركات الاسلاموية في خضم الربيع العربي، عاد الحلم الثوري الذي حمله الشباب ليلهم الشعوب العربية من جديد وتشكل الديمقراطية بكل أبعادها المنطلق والهدف، مما يفرض على الفكر السياسي التحرر من الأسر الإديولوجي وإعادة النظر في العديد من المقولات والمسلمات وفتح أفاق جديد للتغيير، وبلورة نظرية ثورية بعيدة عن منطق الهيمنة والسيطرة، لأن المعركة ستكون طويلة ومريرة لن تحسم بحسم السلطة السياسية، بل بما تقدمه من حلول ومخارج للأزمة المتأصلة والعميقة في الدولة والمجتمع، منطلقه بناء نظام سياسي ديمقراطي علماني، يقر بالتعدد والإختلاف ويستوعب كل الديانات والمذاهب والطوائف والثقافات والأعراق، وهذا هو المدى الحقيقي لربيع الديمقراطية العربي، الذي لا يجب أن يتوقف عند تغيير حكام باخرين، وأية معارضة أو قوى ثورية مسلحة كانت أو مدنية لا تراعي هذا الواقع، فلا يمكنها إلا إنتاج نفس أليات الإستبداد ولكن بشكل قبيح وبشع.
ام الإنحباس الذي تعرفه الثورتان المصرية والتونسية وعودة الصراع من جديد بين "شرعيتين" خرج كليهما من رحم بدايات الثورة، وانكشاف الطموح الجارف نحو السلطة والتسلط لدى الحركات الاسلاموية ينطرح من جديد سؤال ما الجدوى من هذا الربيع الديمقراطي والى أي مدى ستصل اليه الثورة العربية الراهنة؟ وماهي ملامحها المستقبلية في ظل غياب تصورات واضحة في السياسة والاقتصاد تعكس في جوهرها الحلم الثوري المنتظر؟ وكيف يمكن الانفكاك من مخالب الامبريالية والصهيونية، واجتتات إسفين الرجعية المنغرس بشكل بارز في سوريا اليوم، وقبلها في ليبيا واليمن، في محاولة ذميمة لتحويل ربيع الديمقراطية العربي إلى نقمة؟ كل ذلك يدفعنا الى إعادة طرح السؤال هل قدرنا أن نخير بين الاستبداد والخضوع للحظوة بالطمأنينة "والاستقرار"، وبين الخراب والدمار ومزيد من إراقة الدماء؟ ليظل قهرنا أبديا,
إن التحديات التي كانت مطروحة على القوى التحررية في الوطن العربي، وإنجاز مهام التحرير والديمقراطية والإشتراكية لا تزال قائمة فالشعوب ماتزال ترزخ تحت الاستبداد والظلم، وإن بدرجات متفاوتة، رغم التضحيات وملاحم النضال والصمود، من حمل السلاح الى الاضرابات والاعتصامات والانتفاضات الشعبية، مسارات متعددة، كانت محفوفة بالأخطاء والانتكاسات وقليل من الانتصارات.
لقد ولد الحلم الثوري في رحم النضال الوطني ضد الاستعمار في معركة الاستقلال، وحمل مشعله اليسار العربي بمختلف مشاربهم الفكرية والسياسية من قوميين وشيوعيين، وانخرط في معركة البناء والتقدم في العديد من الأقطار العربية، في محاولة لفك الارتباط، الشيئ الذي جعله يتعرض لنيران القوى الرجعية والاستعمار الجديد وحلفائهم من الامبريالية والصهيونية، كما شكل زرع الكيان الصهيوني عقبة أساسية للتحرر الوطني، لتشكل القضية الفلسطينية جوهر الصراع .التحرري، وكانت الثورة الفلسطينية رافعة قوية للثورة العربية على مدى عقود من الزمن، دون أن يكتمل ذلك المشروع الثوري، وفشلت عدة مشاريع في المنطقة العربية، وأمام تعمق الأزمة السياسية وما نتج عنها من صراعات وهزائم عسكرية، وتفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وتراجع المد الثوري في العالم وصولا إلى انهيار المعسكر الاشتراكي وعودة أمبراطورية الفوضى التي تقودها أمريكا، بدأ الحلم الثوري في التلاشي، وتحول من موقع الهجوم الى موقع الصمود من أجل البقاء، في ظل هذه التحولات بدأت القوى الرجعية في الصعود بقوة بفضل الطفرة النفطية في الخليج وما وفرته من أموال، مستغلة الشعور القوي بالظلم والخدلان وسط الشعوب العربية، وتعمق الفقر والجهل والبؤس الفكري والإجتماعي، مما وفر أرضية خصبة للحركات الإسلاموية سواء منها الدعوية أو الجهادية، رافعة شعار "الاسلام هو الحل" كبديل لشعار الثورة، مما مكنها من استقطاب فئات واسعة من الجماهير المسلمة، خاصة بعد الثورة الإيرانية والسطو على السلطة في السودان، وسعت في العديد من الأقطار للمشاركة في الحكم عبر الإنتخابات، وما صاحب ذلك من معارك ضارية ضذ القوى الديمقراطية واليسارية بتواطئ مع بعض الأنظمة.
إلا أن توسيع نطاق المواجهة في مرحلة متقدمة ليشمل الدولة والمجتمع، أدى الى تعمق الأزمة ووضع العديد من البلدان في مفترق الطرق وأنتج الخراب والدمار في أفغانستان والعراق والأن سوريا، ومع عودة اليسار ومعه العديد من القوى الديمقراطية جنبا الى جنب مع الحركات الاسلاموية في خضم الربيع العربي، عاد الحلم الثوري الذي حمله الشباب ليلهم الشعوب العربية من جديد وتشكل الديمقراطية بكل أبعادها المنطلق والهدف، مما يفرض على الفكر السياسي التحرر من الأسر الإديولوجي وإعادة النظر في العديد من المقولات والمسلمات وفتح أفاق جديد للتغيير، وبلورة نظرية ثورية بعيدة عن منطق الهيمنة والسيطرة، لأن المعركة ستكون طويلة ومريرة لن تحسم بحسم السلطة السياسية، بل بما تقدمه من حلول ومخارج للأزمة المتأصلة والعميقة في الدولة والمجتمع، منطلقه بناء نظام سياسي ديمقراطي علماني، يقر بالتعدد والإختلاف ويستوعب كل الديانات والمذاهب والطوائف والثقافات والأعراق، وهذا هو المدى الحقيقي لربيع الديمقراطية العربي، الذي لا يجب أن يتوقف عند تغيير حكام باخرين، وأية معارضة أو قوى ثورية مسلحة كانت أو مدنية لا تراعي هذا الواقع، فلا يمكنها إلا إنتاج نفس أليات الإستبداد ولكن بشكل قبيح وبشع.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...