تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]بقلم سعيد تيركيت
كان بودي أن أقبل كل واحد منكم فردا فردا، لتهنئتي بمولود عمود احتضنه موقع عزيز علي وقريب إلى أفكاري وطموحاتي. أشكر وأضم كل منوه أو شامت لمصيري...
أحاول أن أسطّر كلاما يليق بحجم هذه المناسبة... لقد زاحمتني الأفكار وحضرني سؤال.. حتى بدا الأمر تحديا يج[/HTML]
كان بودي أن أقبل كل واحد منكم فردا فردا، لتهنئتي بمولود عمود احتضنه موقع عزيز علي وقريب إلى أفكاري وطموحاتي. أشكر وأضم كل منوه أو شامت لمصيري...
أحاول أن أسطّر كلاما يليق بحجم هذه المناسبة... لقد زاحمتني الأفكار وحضرني سؤال.. حتى بدا الأمر تحديا يج[/HTML]
بقلم سعيد تيركيت
كان بودي أن أقبل كل واحد منكم فردا فردا، لتهنئتي بمولود عمود احتضنه موقع عزيز علي وقريب إلى أفكاري وطموحاتي. أشكر وأضم كل منوه أو شامت لمصيري...
أحاول أن أسطّر كلاما يليق بحجم هذه المناسبة... لقد زاحمتني الأفكار وحضرني سؤال.. حتى بدا الأمر تحديا يجبر القلم على العناء وعدم الإنصياع لتأثير الحرف والفكرة.
كان السؤال... لـمـن أكـتـب...؟
لمن أكتب إذن... هل أكتب لزملاء اليوم وأصدقاء افتراضيين، حيث لا مجال للنسيان؟... أدركت مسرعا أنهم ليسوا بحاجة لشهادتي أو بالأحرى قراءة مقالي... لئن صفحاتهم الفيسبوكيه -ما شاء الله- ضجت بصورهم وكتباتهم وتعاليقهم المرتبطة بمناسبات الوطن الجاحد... فغلبت صورهم أصواتهم، وأذابت حروفهم المكتوبة عبق معاناة ومتاهة السعادة...
لـمـن أكـتـب؟؟... إذن...
أأكتب للبحر... أم لزرقة العين في موجة عابرة …أم أكتب لإعتكاف الليل في الجدائل الشاردة… أم أكتب لورد الربيع الذي غفا على وجنة شعب حالم... أم على ضفاف الحزن المترامي الأطراف...
أأكتب عنك يا وطني ... أأكتب حرقتي وشجني... أم على أماني الآلاف التي دفنت بلا كفن... أأكتب عن الصابرين عن الذل، الذين حملوا خطايا السنين بجوعٍ وعريٍ ودمعٍ ودم... لا وطن ولا أب ولا أم ولا ملجأ غير ذلِّ جارت عليهم السنين وخذلهم ساسة وتجار الانتخابات...
أكتبت لوطن غالي... أكتبت لنقرأ... ما عــاد الحــزن يكفي... ما عادت الدمــوع تكفي... قد أزالوا مــلامح كل شيء... تـباً لهذا وذاك... قد قتلونـا ونحن أحياء جعـلونـا نتحسر على وطن ينزف من كثـرة الوعود واللصوص...
يفيض السؤال تلو السؤال…
يؤخذ عليّ الإسهاب والتطويل في كتابة مقالاتي، مع الأخذ في الاعتبار أن الكتابة ثرثرة. حيث يتحدث الكاتب إلى نفسه، كما لو كان يتحدث إلى أصدقائه ومعارفه وقرائه... فما عساي أن أفعل وأنا أحب الثرثرة والسخرية؟.
دوافع هذا الحب نابعة لكوني أعيش ضمن مجتمع لم يتبق له إلا الثرثرة في كل شيء دون أن يمد يديه إلى جيبه ليدفع مقابلها، وعلى فكرة أصحاب الموقع بخلاء....
الثرثرة هي الشيء الوحيد المتاح لي دون أن أسدد عليه رسوما جمركية، ولا ضريبة قيمة مضافة، ولا تحتاج إلى العملة الصعبة لفتح خطاب اعتماد مصرفي لاستيرادها... كما فعل صاحب "ديالي كبير"...
المشكلة التي تواجه أمثالي، ليس القدرة على الإيجاز، بل عدم القدرة على تتبع الإيقاع السريع للأحداث والشائعات في بلادنا... مع أنه أجمل بلد في العالم...
عندما أكتب، لا أكتب ما يفضله القارئ أو رئيس الموقع... وإنما أكتب ما أفضله أنا... أكتب ما أتنفسه... يمكن أن يكون صرخة... دمعة... ضحكة... همسة...
ككاتب أو بالأحرى مشروع كاتب، اعترف بأني ثرثار بامتياز، لأن كل شيء قابل لدي للشك والتمحيص والتخمين... طالما ليس هناك شيء مؤكد. فلا بد من أن أثرثر عسى أن تقع فيمن يدُلَّك على الحقيقة الغائبة...
الثرثرة مدخل رئيسي لحب الاستطلاع، والأخبار في بلادنا تستدعي الثرثرة مع من تعتقد أنه قريب من المطبخ السياسي وخبير ببواطن الأمور، فتتوسم فيه انفلات لسانه في لحظة تجلي... عندما يثرثر معك بما تعتقد أنه الخبر اليقين من شدة إيهامه لك بقربه من دائرة اتخاذ القرار، وفي النهاية تكتشف أن الأمر مجرد ثرثرة، وبعيد عن الحقيقة بعد الثرى من الثريا وليست كالتي تشبه ما لدى صاحبنا في منزله...
لنأخذ مثلاً أخر، فعادةً ما تستغرق الزيارات العائلية بين الزوجات، والمعروف عنهن الثرثرة، ما ليس أقل من ساعة، ولكن الثرثرة مابين الاستئذان بالانصراف، والانصراف الفعلي تستغرق ساعة ونصف أخرى، يكون مسرحها المسافة بين غرفة الجلوس وباب المنزل.
لـمـن أكـتـب إذن؟؟ نعم.. لقد قررت أن أسطر حروفي فقط... سأكتب لعناوين الوصول والإنطلاق...
نعم سأكتب لنفسي فقط، سأكتب لعبق الإنسان... للعنوان، حيث للحرف والكلمة أحكام وحكمة وحكّام وقضاة ومحاكم للتفتيش... بكم أدركت أن الحق يحتاج إلى صوت، بكم تعلمت أن الضوء الأحمر هو بداية لا توقف... بكم عرفت أن دقات الساعة لا تقل أهمية عن دقات قلبي وأن للثواني قيمة... والدقائق حكاية... والساعات رحلة. بكم وعلى مدار سنوات الخمس الإفتراضية، كبرت... عقلت... ونضجت... بكم آمنت أن الوطن أغلى من الرؤساء والوزراء والمدراء... بكم أيقنت أن المواطن صاحب حق وأنا لسان حاله... بكم تدربت وتتلمذت وتعلمت أن الإعلام مسؤولية والتزام... وأن الحرية حق مكفول بسقف سماء... بكم ضحكت.. وأحيانا بكيت... بكم نطقت بلغة الحب والوفاء... رغم أنني العاطل عن العمل وحب الوطن... لغة الولاء والانتماء بكم صدحت...
سأبقى أكتب عن وطني حتى تجف جميع أقلامي، وصرخة الآهات وسكب الدمعات تبلل أوراقي. وطني الغالي أنت حبي وأملي. أنـت جرح سكن في أوردتي. لن أكف بالكتابة عنك مدى حياتي... أنا بلسان جيل العدميين والسفهاء...
حروف وكلمات باتت تحرق قلوبنا في هذا الزمن المرير، لتعيد تلك اللوعة الجميلة إلى قلوبنا وتسر خاطرنا في بسمة إبداع... رغم أنها تكاد ترتسم في زمن قل فيه المبدعون... فالكلمة أرجوانة نهضت من بين كل الأشواك... لترفع وتصور وترسم أهات ومعانات الشرفاء...
سيضل القلم يكتب للوطن أروع الحروف... فالوطن أغلى ما نملك نكتب له ونناضل من اجله...
فلتكتب كل الأقلام أجمل وأرقى الحروف للإنسان... والإنسان ابن بيئته.. وأنا ابن البيئة... عاطل عن العمل وحب الوطن...
الخميسات - المغرب - 18 / 05 / 2015
كان بودي أن أقبل كل واحد منكم فردا فردا، لتهنئتي بمولود عمود احتضنه موقع عزيز علي وقريب إلى أفكاري وطموحاتي. أشكر وأضم كل منوه أو شامت لمصيري...
أحاول أن أسطّر كلاما يليق بحجم هذه المناسبة... لقد زاحمتني الأفكار وحضرني سؤال.. حتى بدا الأمر تحديا يجبر القلم على العناء وعدم الإنصياع لتأثير الحرف والفكرة.
كان السؤال... لـمـن أكـتـب...؟
لمن أكتب إذن... هل أكتب لزملاء اليوم وأصدقاء افتراضيين، حيث لا مجال للنسيان؟... أدركت مسرعا أنهم ليسوا بحاجة لشهادتي أو بالأحرى قراءة مقالي... لئن صفحاتهم الفيسبوكيه -ما شاء الله- ضجت بصورهم وكتباتهم وتعاليقهم المرتبطة بمناسبات الوطن الجاحد... فغلبت صورهم أصواتهم، وأذابت حروفهم المكتوبة عبق معاناة ومتاهة السعادة...
لـمـن أكـتـب؟؟... إذن...
أأكتب للبحر... أم لزرقة العين في موجة عابرة …أم أكتب لإعتكاف الليل في الجدائل الشاردة… أم أكتب لورد الربيع الذي غفا على وجنة شعب حالم... أم على ضفاف الحزن المترامي الأطراف...
أأكتب عنك يا وطني ... أأكتب حرقتي وشجني... أم على أماني الآلاف التي دفنت بلا كفن... أأكتب عن الصابرين عن الذل، الذين حملوا خطايا السنين بجوعٍ وعريٍ ودمعٍ ودم... لا وطن ولا أب ولا أم ولا ملجأ غير ذلِّ جارت عليهم السنين وخذلهم ساسة وتجار الانتخابات...
أكتبت لوطن غالي... أكتبت لنقرأ... ما عــاد الحــزن يكفي... ما عادت الدمــوع تكفي... قد أزالوا مــلامح كل شيء... تـباً لهذا وذاك... قد قتلونـا ونحن أحياء جعـلونـا نتحسر على وطن ينزف من كثـرة الوعود واللصوص...
يفيض السؤال تلو السؤال…
يؤخذ عليّ الإسهاب والتطويل في كتابة مقالاتي، مع الأخذ في الاعتبار أن الكتابة ثرثرة. حيث يتحدث الكاتب إلى نفسه، كما لو كان يتحدث إلى أصدقائه ومعارفه وقرائه... فما عساي أن أفعل وأنا أحب الثرثرة والسخرية؟.
دوافع هذا الحب نابعة لكوني أعيش ضمن مجتمع لم يتبق له إلا الثرثرة في كل شيء دون أن يمد يديه إلى جيبه ليدفع مقابلها، وعلى فكرة أصحاب الموقع بخلاء....
الثرثرة هي الشيء الوحيد المتاح لي دون أن أسدد عليه رسوما جمركية، ولا ضريبة قيمة مضافة، ولا تحتاج إلى العملة الصعبة لفتح خطاب اعتماد مصرفي لاستيرادها... كما فعل صاحب "ديالي كبير"...
المشكلة التي تواجه أمثالي، ليس القدرة على الإيجاز، بل عدم القدرة على تتبع الإيقاع السريع للأحداث والشائعات في بلادنا... مع أنه أجمل بلد في العالم...
عندما أكتب، لا أكتب ما يفضله القارئ أو رئيس الموقع... وإنما أكتب ما أفضله أنا... أكتب ما أتنفسه... يمكن أن يكون صرخة... دمعة... ضحكة... همسة...
ككاتب أو بالأحرى مشروع كاتب، اعترف بأني ثرثار بامتياز، لأن كل شيء قابل لدي للشك والتمحيص والتخمين... طالما ليس هناك شيء مؤكد. فلا بد من أن أثرثر عسى أن تقع فيمن يدُلَّك على الحقيقة الغائبة...
الثرثرة مدخل رئيسي لحب الاستطلاع، والأخبار في بلادنا تستدعي الثرثرة مع من تعتقد أنه قريب من المطبخ السياسي وخبير ببواطن الأمور، فتتوسم فيه انفلات لسانه في لحظة تجلي... عندما يثرثر معك بما تعتقد أنه الخبر اليقين من شدة إيهامه لك بقربه من دائرة اتخاذ القرار، وفي النهاية تكتشف أن الأمر مجرد ثرثرة، وبعيد عن الحقيقة بعد الثرى من الثريا وليست كالتي تشبه ما لدى صاحبنا في منزله...
لنأخذ مثلاً أخر، فعادةً ما تستغرق الزيارات العائلية بين الزوجات، والمعروف عنهن الثرثرة، ما ليس أقل من ساعة، ولكن الثرثرة مابين الاستئذان بالانصراف، والانصراف الفعلي تستغرق ساعة ونصف أخرى، يكون مسرحها المسافة بين غرفة الجلوس وباب المنزل.
لـمـن أكـتـب إذن؟؟ نعم.. لقد قررت أن أسطر حروفي فقط... سأكتب لعناوين الوصول والإنطلاق...
نعم سأكتب لنفسي فقط، سأكتب لعبق الإنسان... للعنوان، حيث للحرف والكلمة أحكام وحكمة وحكّام وقضاة ومحاكم للتفتيش... بكم أدركت أن الحق يحتاج إلى صوت، بكم تعلمت أن الضوء الأحمر هو بداية لا توقف... بكم عرفت أن دقات الساعة لا تقل أهمية عن دقات قلبي وأن للثواني قيمة... والدقائق حكاية... والساعات رحلة. بكم وعلى مدار سنوات الخمس الإفتراضية، كبرت... عقلت... ونضجت... بكم آمنت أن الوطن أغلى من الرؤساء والوزراء والمدراء... بكم أيقنت أن المواطن صاحب حق وأنا لسان حاله... بكم تدربت وتتلمذت وتعلمت أن الإعلام مسؤولية والتزام... وأن الحرية حق مكفول بسقف سماء... بكم ضحكت.. وأحيانا بكيت... بكم نطقت بلغة الحب والوفاء... رغم أنني العاطل عن العمل وحب الوطن... لغة الولاء والانتماء بكم صدحت...
سأبقى أكتب عن وطني حتى تجف جميع أقلامي، وصرخة الآهات وسكب الدمعات تبلل أوراقي. وطني الغالي أنت حبي وأملي. أنـت جرح سكن في أوردتي. لن أكف بالكتابة عنك مدى حياتي... أنا بلسان جيل العدميين والسفهاء...
حروف وكلمات باتت تحرق قلوبنا في هذا الزمن المرير، لتعيد تلك اللوعة الجميلة إلى قلوبنا وتسر خاطرنا في بسمة إبداع... رغم أنها تكاد ترتسم في زمن قل فيه المبدعون... فالكلمة أرجوانة نهضت من بين كل الأشواك... لترفع وتصور وترسم أهات ومعانات الشرفاء...
سيضل القلم يكتب للوطن أروع الحروف... فالوطن أغلى ما نملك نكتب له ونناضل من اجله...
فلتكتب كل الأقلام أجمل وأرقى الحروف للإنسان... والإنسان ابن بيئته.. وأنا ابن البيئة... عاطل عن العمل وحب الوطن...
الخميسات - المغرب - 18 / 05 / 2015
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...