FB_IMG_1612821107658.jpg

تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...

 Feb 08, 2021    0    
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
FB_IMG_1602899340126.jpg

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

 Oct 17, 2020    0    
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
ahmedlakrimi.jpg

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

 Sep 29, 2020    0    
كد مجموعة من الأساتذة  بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
occupy-wallst-graeber-dies.jpg

رحيل "منظر حركة " احتلوا وول ستريت

 Nov 06, 2020    0    
 رحيل منظر حركة " احتلوا وول ستريت" بقلم محمد سعدي  
FB_IMG_1601396282635.jpg

بين اذربيجان وارمينيا ...النفط والطاقة

 Sep 29, 2020    0    
بين أذربيدجان وأرمينيا ..
blacklivesmatter.jpg

مثقفون ومفكرون : من أجل أممية تقدمية فاعلة

 Jun 07, 2020    0    
ترجمه حماد بدوي 
suffer40jail2-1.jpg

التعذيب مازال قائما في المغرب

 Mar 25, 2021    0    
عزيز ادمين

قائمة مقاطع الفيديو

فورين بوليسي: انسوا سايكس بيكو.. معاهدة «سيڤر» هي التي تشرح الشرق الأوسط الحديث

12 Aug 2015 : 23:42 تعليقات: 0 مشاهدات: 
3025.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
[justify]ترجمة سعيد السالمي
قبل خمس وتسعين سنة من اليوم، اجتمع دبلوماسيون أوروبيون في مصنع للخزف في الضاحية الباريسية «سيڤر»، ووقعوا على معاهدة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط على أنقاض الإمبراطورية العثمانية. انهارت الخطة بسرعة حتى أننا بالكاد نذكرها اليوم، إلا أن معاهدة «سيڤر» قص[/HTML]
ترجمة سعيد السالمي
قبل خمس وتسعين سنة من اليوم، اجتمع دبلوماسيون أوروبيون في مصنع للخزف في الضاحية الباريسية «سيڤر»، ووقعوا على معاهدة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط على أنقاض الإمبراطورية العثمانية. انهارت الخطة بسرعة حتى أننا بالكاد نذكرها اليوم، إلا أن معاهدة «سيڤر» قصيرة الأمد، التي ليست أقل أهمية من اتفاقية «سايكس بيكو» التي لا ينتهي النقاش حولها، لا نزال نشهد آثارها إلى اليوم. ولعل أفضل ما
يمكن أن نقوم به في ذكرى هذه المعاهدة المنسية، أن نستحضر شيئا من هذه الآثار
سنة 1915، بينما كانت القوات البريطانية تستعد لغزو إسطنبول عبر شبه جزيرة جاليبولي، كانت الحكومة في لندن تطبع مناديل حريرية مبشرة بانهيار الامبراطورية العثمانية. مظاهر الاحتفال تلك كانت سابقة لأوانها بعض الشيء (حيث أصبت معركة جاليبولي واحدة من الانتصارات القليلة للعثمانيين خلال الحرب العالمية الأولى). ولكن بحلول سنة 1920، أصبح لثقة بريطانيا ما يبررها: مع احتلال قوات التحالف للعاصمة العثمانية، وقع ممثلون عن القوى المنتصرة في الحرب معاهدة مع الحكومة العثمانية المهزومة قسمت أراضي الإمبراطورية إلى مناطق نفوذ أوروبية. بموجب معاهدة «سيڤر» تم تدويل إسطنبول ومضيق البوسفور، وتم اعطاء أجزاء من أراضي الأناضول إلى اليونان والأكراد والأرمن والفرنسيين والبريطانيين والإيطاليين. وإذا رأينا كيف ولماذا فشلت الخطة الأوروبية الأولى لتقسيم الشرق الأوسط، نستطيع أن نفهم أكثر الحدود في المنطقة اليوم، فضلا عن التناقضات التي تطبع القومية الكردية المعاصرة والتحديات السياسية التي تواجه تركيا الحديثة.
بعد أقل من سنة على التوقيع على معاهدة «سيڤر»، بدأت القوى الأوروبية تشك أنها كانت طموحة أكثر من اللازم. فقد قام ضباط عثمانيون عقدوا العزم على مقاومة الاحتلال الأجنبي، على غرار مصطفى كمال أتاتورك، بتنظيم بقايا الجيش العثماني، وبعد عدة سنوات من القتال طردوا الجيوش الأجنبية التي كانت تسعى لفرض شروط المعاهدة. وكانت النتيجة هي تركيا كما نعرفها اليوم، والتي تشكلت حدودها الجديدة بشكل رسمي في معاهدة «لوزان » سنة 1923.
لقد ظلت معاهدة «سيڤر» منسية إلى حد كبير في الغرب، لكنها تركت إرثا قويا في تركيا، حيث ساهمت في تأجيج شكل من أشكال البارانويا القومية وصفه بعض الباحثين بـ “متلازمة «سيڤر». ومن المؤكد أن معاهدة «سيڤر» لها دور مهم في حساسية تركيا تجاه الانفصال الكردي، وكذلك الإعتقاد السائد بأن الإبادة الأرمنية ــــ التي تم توظيفها على نطاق واسع من طرف الدبلوماسيين الأوروبيين لتبرير خططهم في الأناضول سنة 1920 ـــــ مؤامرة معادية لتركيا أكثر مما هي مجرد مسألة حقيقة تاريخية ليس إلا. وعلاوة على ذلك، فإن نضال تركيا التأسيسي ضد الاحتلال الاستعماري ترك بصماته في شكل مقاومة مستميتة للإمبريالية، كانت موجهة في بداية الأمر ضد بريطانيا، وخلال الحرب الباردة ضد روسيا، والآن، في في غالب الأحيان، ضد الولايات المتحدة الأمريكية
إلا أن إرث «سيڤر» امتد إلى ما وراء تركيا، ولهذا السبب بالضبط يتعين علينا أن نضمن هذه المعاهدة إلى جانب “سايكس بيكو” في تاريخنا عن الشرق الأوسط. وسوف تساعدنا في إعادة النظر في الفكرة السائدة بأن مشاكل المنطقة كلها بدأت عندما رسم الأوروبيون الحدود على خريطة فارغة
مما لا شك فيه أن الأوروبيين كانوا سعداء بخلق الحدود التي تتفق مع مصالحهم الخاصة طالما استطاعوا لذلك سبيلا، ولكن فشل «سيڤر» أثبت أنهم في بعض الأحيان لم يستطيعوا. عندما حاولت الدول الأوروبية إعادة رسم خريطة الأناضول، باءت جهودها بفشل ذريع. وبالمقابل، نجح الأوروبيون في الشرق الأوسط في فرض الحدود لأنهم كانوا يملكون القوة العسكرية لهزم الشعوب التي قاومتهم. ولو نجح المقاوم الوطني السوري يوسف العظمة، وهو ضابط آخر ذو شارب في الجيش العثماني، في تكرار النجاح العسكري لأتاتورك، وهزم الفرنسيين في معركة “ميسلون”، لكان المشروع الأوروبي في بلاد الشام سيلقى نفس مصير معاهدة «سيڤر».
هل كانت حدود مغايرة ستجعل الشرق الأوسط أكثر استقرارا، أو ربما أقل عرضة للعنف الطائفي؟ ليس بالضرورة. إلا أننا إذا نظرنا إلى التاريخ من خلال عدسة معاهدة «سيڤر» ستظهر نقطة أعمق حول العلاقة السببية بين الحدود التي رسمها الأوروبيون، وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط: المناطق المتاخمة للحدود التي فرضتها أوروبا تميل إلى أن تكون ضعيفة جدا، أو غير منظمة لمقاومة الاحتلال الاستعماري بنجاح. ولم تصبح تركيا أكثر ثراء وأكثر ديمقراطية من سوريا أو العراق لأن الحظ ساعدها للحصول على الحدود جيدة، بل إن العوامل التي مكنت تركيا من تحدي الخطط الأوروبية ورسم حدودها بنفسها ــــ بما في ذلك الجيش، والبنية التحتية الاقتصادية التي ورثتها على الامبراطورية العثمانية ـــــ هي، إلى حد ما، نفسها العوامل التي مكنت تركيا من بناء دولة وطنية مركزية قوية على النمط الأوروبي
بطبيعة الحال، هناك الكثير من القوميين الأكراد الذين قد يزعمون أن الحدود الحالية لتركيا غير صحيحة. وفي الواقع، ثمة من يعتبر أن الاكراد معدومي الجنيسة خطأ فادح في حدود المنطقة بعد الإمبراطورية العثمانية. ولكن، عندما حاول الامبرياليون الأوروبيون في «سيڤر» إنشاء دولة كردية، قاتل العديد من الأكراد اإلى جانب أتاتورك لاسقاط المعاهدة. إن هذا لتذكير بأن الولاءَات السياسية تستطيع أن تتجاوز الهويات الوطنية بطرق سيكون من الافضل لو استطعنا أن ندركها اليوم
إن الدولة الكردية المرتقبة في معاهدة «سيڤر» كانت ستكون، بشكل حاسم، تحت السيطرة البريطانية. وإذا كان هذا يصب في مصلحة بعض القوميين الأكراد، فقد وجد آخرون في هذا الشكل من “الاستقلال”، تحت السيطرة البريطانية، إشكالية حقيقية، لذلك انضموا للقتال مع الحركة الوطنية التركية. ولا سيما منهم الأكراد المتدينون، حيث يعتبرون أن استمرار الحكم التركي العثماني أفضل من الاستعمار المسيحي. أما الأكراد الآخرون، فإنهم، لأسباب أكثر عملية، يخشون أن يقدم البريطانيون، عندما سيتولون زمام الأمور، على دعم الأرمن الذين يسعون إلى العودة إلى المنطقة. بعضهم ندم، فيما بعد، على قرارهم هذا عندما أصبح واضحا أن الدولة التي حاربوا من أجل تأسيسها باتت أكثر تركية ــــ وأقل دينية ـــــ مما كان متوقعا. لكن الآخرين، تحت ضغط إكراهات مختلفة، اختاروا أن يقبلوا الهوية التي منحتها لهم الدولة
الجديدة
لا يزال الكثير من القوميين الأتراك متأثرين بالطريقة التي تم بها تدمير دولتهم بسبب معاهدة «سيڤر»، في حين لا يزال العديد من القوميين الأكراد يتخيلون أن تتحقق دولتهم التي كانت مرتقبة. وفي نفس الوقت، تعمل الحكومة التركية الحالية على تمجيد فضائل التسامح العثماني والتعدد الثقافي، في حين يقول الزعيم الانفصالي الكردي عبد الله أوجلان، الذي على ما يبدو قرأ لعالم الاجتماع «بندكت أندرسون» في السجن، إنه اكتشف أن الدول ليست سوى بنيات الاجتماعية. لقد قضى حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، وحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للاكراد، جزءًا كبيرا من العقد الماضي في التنافس على إقناع الناخبين الأكراد أن التصويت لصالح حزبهم تصويت من أجل السلام، والتنافس على أي الأحزاب يستطيع حل الصراعات المتأججة في تركيا منذ فترة طويلة، من خلال ترسيخ دولة أكثر استقرارا وأكثر شمولية. باختصار، في الوقت الذي مازال يتناقش فيه الكثير من الأمريكيين عن الطبيعة “المصطنعة” لدول الشرق الأوسط الأوروبية الصنع، فإنّ تركيا تتجاوز بشكل متقطع هاجسا استمر لمدة قرن من الزمان، مع إثبات مدى «واقعيته» .
غني عن القول أن تجدد أعمال العنف التي شهدتها تركيا خلال الأسابيع القليلة الماضية يهدد هذه العناصر الهشة المشكّلة للإجماع الوطني. ومع دعوة حزب العدالة والتنمية لاعتقال الزعماء السياسيين الأكراد، والمقاتلين الأكراد الذين يطلقون النار على ضباط الشرطة، فإن القوميين من كلا الجانبين يعودون إلى مواقفهم المتعنّتة المعتادة. لقدت حصدت تركيا، بعد 95 سنة، الفوائد السياسية والاقتصادية لانتصارها على معاهدة «سيڤر»، إلا أن بناء هذا النجاح يتطلب الآن تشكيل نموذج سياسي أكثر مرونة، يستطيع أي يجعل المعارك على الحدود، والهوية الوطنية، أمورا غير ذات موضوع .
نيك دانفورث
رابط المقال الأصلي
http://foreignpolicy.com/2015/08/10/sykes-picot-treaty-of-sevres-modern-turkey-middle-east-borders-turkey/?wp_login_redirect=0
Tags: None

العلامات

Yennayri

0 تعليقات

antony-blinken-gty-jt-201123_1606166749745_hpMain_16x9_992.jpg

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...

 Jan 27, 2021    0    
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
FB_IMG_1610242177004.jpg

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...

 Jan 10, 2021    0    
 عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
FB_IMG_1608676897553.jpg

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

 Dec 22, 2020    0    
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
FB_IMG_1593261278879.jpg

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

 Jul 29, 2020    0    
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...

 May 31, 2021    1    
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
120614706_3462004130514568_7707432065712450424_n.jpg

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

 Oct 02, 2020    0    
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
200823251-e1462177049385.jpg

إحصائيات صادمة عن المغرب

 Aug 26, 2020    0    
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
palaisroyal.jpg

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

 Jul 28, 2020    0    
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
zinebsaid.jpg

موازنة بين اللغة العربية الفصحى والعامية:الدا ...

 Apr 17, 2021    0    
بقلم : زينب سعيد *
received_410704366694043.jpeg.jpg

Jacob Cohen* : Une confession qui pèse .*Ecri ...

 Feb 02, 2021    0    
Entrevue réalisée par Dr.
Souadadnan.jpg

من حكايات الضاوية : غانمشي للمغرب نتزوج امرأة ...

 Dec 14, 2020    0    
من حكايات الضاوية 1
fb_img_1559681431895.jpg

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

 Jun 04, 2019    0    
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
bunjorno.jpg

”صباح الخير ايها المهندسون“

 Mar 09, 2019    0    
زينب سعيد
aminacharki.jpg

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

 Jul 16, 2020    0    
 قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
palestine.jpeg.jpg

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين

 May 19, 2021    0    
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
tachertamsna.jpg

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...

 Apr 23, 2021    0    
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...

وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء

 Apr 06, 2021    0    
نصيب من الفضائح الصحية  يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...
orient-occident.png

ملامح الثقافة العربية في ايطاليا

 Jun 22, 2020    0    
بقلم عز الدين عناية
ecole-maroc-300x208.jpg

صرخة من أجل المدرسة العمومية

 Mar 09, 2019    0    
منصور عبد الرزاق
azdinannaya.jpg

مآلات الثقافة والمثقّفين , نحو سوسيولوجيا للخ ...

 Feb 27, 2019    0    
عز الدين عناية
 
nassermoha.jpg

ماوراء البرامج التنموية الملكية من تضليل ...

 May 31, 2021    0    
بقلم ناصر موحى
download.jpeg.jpg

العدالة بسرعتين

 Mar 19, 2021    0    
اسماعين يعقوبي
lahcen-amkran.jpg

موظفو الاكاديميات بين بنكيران والرمضاني

 Apr 06, 2021    0    
بقلم لحسن أمقران