تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]احمد عصيد
لا شيء يمكن استخلاصه من الحرب الكلامية الدائرة رحاها بين القرضاوي ممثل السنة، ونصر الله ممثل الشيعة، والتي تعكس قدرا كبيرا من الضغائن والأحقاد الطائفية، إلا درس واحد بليغ فصيح ناصع البيان، ولا يمكن أن يخفى على عاقل، وهو أنه لا حلّ أمام مثل هذه الخلافات إلا[/HTML]
لا شيء يمكن استخلاصه من الحرب الكلامية الدائرة رحاها بين القرضاوي ممثل السنة، ونصر الله ممثل الشيعة، والتي تعكس قدرا كبيرا من الضغائن والأحقاد الطائفية، إلا درس واحد بليغ فصيح ناصع البيان، ولا يمكن أن يخفى على عاقل، وهو أنه لا حلّ أمام مثل هذه الخلافات إلا[/HTML]
احمد عصيد
لا شيء يمكن استخلاصه من الحرب الكلامية الدائرة رحاها بين القرضاوي ممثل السنة، ونصر الله ممثل الشيعة، والتي تعكس قدرا كبيرا من الضغائن والأحقاد الطائفية، إلا درس واحد بليغ فصيح ناصع البيان، ولا يمكن أن يخفى على عاقل، وهو أنه لا حلّ أمام مثل هذه الخلافات إلا العلمانية، أي ترك المعتقد والنزعة الطائفية للأفراد لحياتهم الخاصة، وتدبير مشاكل البلدان والأنظمة في إطار دولة القانون والمواطنة التي تساوي بين جميع أبنائها، وترعى حقوقهم ومصالحهم جميعا بدون ميز أو مفاضلة على أساس العقيدة أو العرق أو المذهب وغير ذلك من أسباب الخراب الزاحف.
نبرة الكراهية الشديدة التي تتصاعد من تصريحات القرضاوي، الذي يبدو أنه فقد الرشد كليا، وتلك التي تنبعث من خطب حسن نصر الله، والتي تختزل كل شيء في لغة القوة والغلبة والتهديد بالعنف، لا يمكن أن تقود إلا إلى دمار شامل للمنطقة، مع مضاعفات ذلك وانعكاساته على بلدان الجوار التي ما زالت تبحث عن طريق النهوض وسط الأعاصير.
صرخ القرضاوي بأن "الشيعة يعدّون العدة وينفقون المال من أجل تنفيذ مجازر في سوريا للفتك بأهل السنة"، وأضاف "إن الذين يؤيدون بشار سيصبّ الله عليهم لعناته وغضبه". وردّ عليه نصر الله بنبرة أعلى قائلا إن حزبه "يقاتل إلى جانب قوات الأسد وأنه لن يسمح بأن تسقط سوريا في أيدي أولائك المتحالفين مع الولايات المتحدة وإسرائيل"، مذكرا بالمجازر المروعة لقوات "ذرع الجزيرة" في البحرين والتي استهدفت الأغلبية الشيعية".
وكما حدث خلال الفتنة الكبرى التي أتت على الأخضر واليابس في بداية تاريخ الإسلام، فقد عمد كل معسكر سياسي إلى اعتبار نفسه "حزب الله" وغيره "حزب الشيطان".
يعتقد السنة بأن واجبهم المقدس هزم الشيعة لكي لا يقيموا دولة شيعية، ويرى الشيعة بأن جهادهم المدعوم من ملائكة السماء ينبغي أن يقضي على السنة قضاء مبرما قبل أن يتمكنوا سياسيا، ونفس الشيء يجري في العراق منذ سنوات طويلة، بل منذ قرون، والحقيقة أن للجميع اليوم مكان تحت الشمس حيث يمكنهم التعايش، بمنطق الوطنية لا الهيمنة والغلبة والاستئثار بالسلطة باعتماد العقيدة والمذهب والدين، لكن الجهالة والعمى والضوغمائية، والنفوس المشحونة بغلواء العقيدة الطائفية، تجعل كل طرف لا يرى من حياة له ولا كرامة إلا بسحق الآخر ومحوه من الوجود أو جعله تحت الوصاية.
هكذا كان واقع أوروبا قبل قرون، عندما مزقت الحروب الدينية بلدان القارة العجوز بين البروتستانت والكاثوليك، ولم تضع الحرب أوزارها إلا بعد أن اهتدى الأوروبيون في صحوة ضمير ويقظة للعقل، إلى أن يحسموا في الاختيار، ويحزموا أمرهم بتحييد المجال العام الذي يجمعهم، ويجعلوه قائما على مبادئ المساواة والحرية وسمو القانون الوضعي الذي يرعى مصلحة الجميع بغضّ النظر عن المعتقد الذي هو اختيار فردي حرّ، وليس مشروعا سياسيا لجماعة دينية.
هل يمكن فصل هذه المأساة الجارية التي لا أحد يعرف أين ستقف نتائجها، عن واقع استعمال الدين والتلاعب به في السياسة ؟ من يموّل الشيعة ومن يموّل السنة ؟ ومن يوفر لكل منهما العتاد الكافي للمزيد من الفتك والقتل والتفجير؟ إنهما دولتان دينيتان تعتبر كل واحدة منهما نفسها ظلا لله في الأرض وحارسة الإيمان، لماذا لم تصبح الدولتان معا نموذجا لمشاريع التنمية والنهوض العلمي والرفاه الاقتصادي في المنطقة ؟ لأن الجمع بين الدين والسياسة يقوم أساسا على خنق الحريات، وخلق حالة استنفار قصوى دائمة ويومية، مما لا يسمح بأية نهضة حقيقية.
سيكتشف الجميع هول الخراب بعد فوات الأوان، ونظرا لأن في مثل هذه الحروب لا يكون ثمة منتصر ولا منهزم، فسيضطر كل طرف إلى التخلي عن وعيه الطائفي الديني، من أجل وعي ديمقراطي حديث ومواطن يضمن وحدة الشعوب والبلدان واستقرارها. فهل أنتم منتهون ؟
لا شيء يمكن استخلاصه من الحرب الكلامية الدائرة رحاها بين القرضاوي ممثل السنة، ونصر الله ممثل الشيعة، والتي تعكس قدرا كبيرا من الضغائن والأحقاد الطائفية، إلا درس واحد بليغ فصيح ناصع البيان، ولا يمكن أن يخفى على عاقل، وهو أنه لا حلّ أمام مثل هذه الخلافات إلا العلمانية، أي ترك المعتقد والنزعة الطائفية للأفراد لحياتهم الخاصة، وتدبير مشاكل البلدان والأنظمة في إطار دولة القانون والمواطنة التي تساوي بين جميع أبنائها، وترعى حقوقهم ومصالحهم جميعا بدون ميز أو مفاضلة على أساس العقيدة أو العرق أو المذهب وغير ذلك من أسباب الخراب الزاحف.
نبرة الكراهية الشديدة التي تتصاعد من تصريحات القرضاوي، الذي يبدو أنه فقد الرشد كليا، وتلك التي تنبعث من خطب حسن نصر الله، والتي تختزل كل شيء في لغة القوة والغلبة والتهديد بالعنف، لا يمكن أن تقود إلا إلى دمار شامل للمنطقة، مع مضاعفات ذلك وانعكاساته على بلدان الجوار التي ما زالت تبحث عن طريق النهوض وسط الأعاصير.
صرخ القرضاوي بأن "الشيعة يعدّون العدة وينفقون المال من أجل تنفيذ مجازر في سوريا للفتك بأهل السنة"، وأضاف "إن الذين يؤيدون بشار سيصبّ الله عليهم لعناته وغضبه". وردّ عليه نصر الله بنبرة أعلى قائلا إن حزبه "يقاتل إلى جانب قوات الأسد وأنه لن يسمح بأن تسقط سوريا في أيدي أولائك المتحالفين مع الولايات المتحدة وإسرائيل"، مذكرا بالمجازر المروعة لقوات "ذرع الجزيرة" في البحرين والتي استهدفت الأغلبية الشيعية".
وكما حدث خلال الفتنة الكبرى التي أتت على الأخضر واليابس في بداية تاريخ الإسلام، فقد عمد كل معسكر سياسي إلى اعتبار نفسه "حزب الله" وغيره "حزب الشيطان".
يعتقد السنة بأن واجبهم المقدس هزم الشيعة لكي لا يقيموا دولة شيعية، ويرى الشيعة بأن جهادهم المدعوم من ملائكة السماء ينبغي أن يقضي على السنة قضاء مبرما قبل أن يتمكنوا سياسيا، ونفس الشيء يجري في العراق منذ سنوات طويلة، بل منذ قرون، والحقيقة أن للجميع اليوم مكان تحت الشمس حيث يمكنهم التعايش، بمنطق الوطنية لا الهيمنة والغلبة والاستئثار بالسلطة باعتماد العقيدة والمذهب والدين، لكن الجهالة والعمى والضوغمائية، والنفوس المشحونة بغلواء العقيدة الطائفية، تجعل كل طرف لا يرى من حياة له ولا كرامة إلا بسحق الآخر ومحوه من الوجود أو جعله تحت الوصاية.
هكذا كان واقع أوروبا قبل قرون، عندما مزقت الحروب الدينية بلدان القارة العجوز بين البروتستانت والكاثوليك، ولم تضع الحرب أوزارها إلا بعد أن اهتدى الأوروبيون في صحوة ضمير ويقظة للعقل، إلى أن يحسموا في الاختيار، ويحزموا أمرهم بتحييد المجال العام الذي يجمعهم، ويجعلوه قائما على مبادئ المساواة والحرية وسمو القانون الوضعي الذي يرعى مصلحة الجميع بغضّ النظر عن المعتقد الذي هو اختيار فردي حرّ، وليس مشروعا سياسيا لجماعة دينية.
هل يمكن فصل هذه المأساة الجارية التي لا أحد يعرف أين ستقف نتائجها، عن واقع استعمال الدين والتلاعب به في السياسة ؟ من يموّل الشيعة ومن يموّل السنة ؟ ومن يوفر لكل منهما العتاد الكافي للمزيد من الفتك والقتل والتفجير؟ إنهما دولتان دينيتان تعتبر كل واحدة منهما نفسها ظلا لله في الأرض وحارسة الإيمان، لماذا لم تصبح الدولتان معا نموذجا لمشاريع التنمية والنهوض العلمي والرفاه الاقتصادي في المنطقة ؟ لأن الجمع بين الدين والسياسة يقوم أساسا على خنق الحريات، وخلق حالة استنفار قصوى دائمة ويومية، مما لا يسمح بأية نهضة حقيقية.
سيكتشف الجميع هول الخراب بعد فوات الأوان، ونظرا لأن في مثل هذه الحروب لا يكون ثمة منتصر ولا منهزم، فسيضطر كل طرف إلى التخلي عن وعيه الطائفي الديني، من أجل وعي ديمقراطي حديث ومواطن يضمن وحدة الشعوب والبلدان واستقرارها. فهل أنتم منتهون ؟
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...