تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]غيرت سير سهوي، اختلطت علي وقع الخطوات، عانيت كثيرا من أجل الهبوط إلى الأعماق دونما إلتفات، منعرجات كثيرة في ذاكرتي المترامية الأطراف. لم أستطيع، أن أتذكر وجه آلهة الزمن. كل انجدافي إلى الخلف هو احتراق للذاكرة والكلام. أغمضت بصري، أحسست بانتفاخ كبير في رأسي. بعدما دخنت من التبغ كومة، تكفي لت[/HTML]
غيرت سير سهوي، اختلطت علي وقع الخطوات، عانيت كثيرا من أجل الهبوط إلى الأعماق دونما إلتفات، منعرجات كثيرة في ذاكرتي المترامية الأطراف. لم أستطيع، أن أتذكر وجه آلهة الزمن. كل انجدافي إلى الخلف هو احتراق للذاكرة والكلام. أغمضت بصري، أحسست بانتفاخ كبير في رأسي. بعدما دخنت من التبغ كومة، تكفي لتكون علفا لبغل جائع، أو لحلوف تائه... أردت أن أنهض، فنسيت كيف يقوم بوهالي مثلي، هل يقوم ثم يفكر... أم لا بد أن يفكر ثم يقوم... ثم قررت أن أفتح قارورة من المـُدام... لكبح جماح شلال أفكاري الهادرة، المنكسرة على صخرة الخاطر المهترئ...
عرق يتصبب ويتطاير، ومنه خرجت أبخرة حارة. غزت المكان بروائح ماهية، وأنا في جديد الحياة... طقوسها حيرة ربانية... فصرت مثل ثور جامح مـُطـَيـْكـِكٍٍ لم تعد تكفيه الأرض...
حفرت المحن أخدودا على القلب المغشي والمنغمس في وديان الدماء... مع ذالك يواصل نبضاته على ميزان طبيعي... تحت أعين وصاية عقل جاحد... أحسست بنفس لا حدود لها، أرخت الرسن والكرن وكل الحبال... تنفست تنهيدة مهمومة مكدورة... تمدد الفكر من جديد على قاعدة بياض الاحلام والبداهة والخطاب الذي أتواصل به يوميا... أنا الذي أخصبت جبال ايمنتانوت بنار الشوق...
كل اللحظات هي حطب الحكايات المفتقدة وإلهام للبحث عن الكلام الأول... الذي سرقه سهوي مني، وحصّـنه من الضجيج المنبعث في قذارة واقع مكر الأهل قبل الأصدقاء وتكالب مجتمع عاق، على مرمى من سخرية القدر المحكوم بشهادة ملائكتي... وتواطئ شياطيني... ثم فـُهتُ: لي شاف شي يكول الله يستر... جملة منزوعة من فمي عن مضض وخذلان، أمام مرآة، أكلم نفسي الأمارة بالنسيان...
ثملت بكلماتي وببياضها القاهر... نهضت فاقدا توازني شامتا في ثلاثيب الجمل... فسقطت الكلمات وخدشتني بأظافرها... نهرتني رغم فراغ الشارع من النور... سألت نفسي: من سيحسم في هذا الظلام؟... نزعت نظارتي فقررت إرسالها عبر البريد إلى جحيم الجهل المستشري... خاشعا في عبادة ملكوت الصمت...
تذكرت طفولة أختصرها في روت البقر وثغاء الماعز ورحيق التراب... كشفتُ لنفسي عن متمنياتي الشفوية الغامرة بحلم طفولي، مثل رحم جبلي، حلم نرجسي فادح... حلم طفولي يحاصرني بقوة فيتداعى مثل أشواق كثيرة، خرساء، تداعت في نواح أمام أعيني قبل أن ألتقي بوطني الجاحد...
قِصر قامتي، شعري المنسدل، ثم نظراتي الصامتة التي تزاوج بين البطء والحقد الحاد... تشتعل بي في درب الطفولة أمام أقراني، لهذا اخترت حمل السكين، على الدوام حتى لا يفاجئني الشعاع الغريق... فالألم يفتح في الدم نوافذ لتتشعب... تمتلئ عيني بدمع سريع الرقرقة والتدفق والإلتماع... فيتقدم ألم الولع إلى حدود التوهج...
بجلبابي، طربوشي الأحمر، حيرتي المثقوبة كحذاء متسول مشاء. تفكيري الدائم والمدهش في رحلات لا أعرف كل مواثيقها، فأحترمها كأنها عهود مورثة بشرف هذا الوطن الماجن... جاحد أنا... لأن الوطن أعطاني أبناء دون تعب وامرأة ضخمة تجابي جوعي بحجم بلد...
ثرثرة دائمة في مصائر الزمن والكائنات. حياة الناس تتشابه، ومآسيهم لها بداية ونهاية واحدة، تتغير في التفاصيل، وبعض الأسباب التي تزيد أو تنقص... مصير مشدود بين قطبي المجهول والألم... كل قطب سيأخذ تحت إبطه جزءا من مصيري، راضين بالمفاوضة الفاضحة... حالمين بمستقبل وردي قبل أن يستطيب القبر...
موجع هو الكلام المتكدس ملء الحناجر حين يأسرك مرغما... صمت مرعب كسكينة المقابر، وأنت تستسلم مطلقا لهمة المكان وجبروته... مرعب حقا أن تصمت إلى الأبد... قلعة من الصمت تقتلع منك اللسان، تشعر بالبرد لمكاشفاتك الصريحة القديمة... يلزمك طغيان وثير أفرشة التقاعس وخذلان حالات الإستنهاض الملغومة...أتمعن صفحات حياتي مليا... أكتشف استحالة زوال الوجع من حياة منبعجة من استثناءات الألم والاستبداد...
يكون الهروب صاخبا، لأهيم بالأفق المتورم بالأسى المنكفئ على حضن وجع معتصر من فلول الذكرى...
تراكيب من زمن وجيز تتشكل نوستالجيا الوجع ووجع النوستالجيا، ويستهتر الفزع و الرهبة بأمان الأمكنة المسالمة...
حروف وكلمات باتت تحرق قلوبنا في هذا الزمن المرير، لتعيد تلك اللوعة الجميلة إلى قلوبنا وتسر خاطرنا في بسمة إبداع... رغم أنها تكاد ترتسم في زمن قل فيه المبدعون... فالكلمة أرجوانة نهضت من بين كل الأشواك... لترفع وتصور وترسم آهات ومعانات الشرفاء...
سيضل القلم يكتب للوطن أروع الحروف... فالوطن أغلى ما نملك نكتب له ونناضل من اجله...
سعيد تيركيت
عرق يتصبب ويتطاير، ومنه خرجت أبخرة حارة. غزت المكان بروائح ماهية، وأنا في جديد الحياة... طقوسها حيرة ربانية... فصرت مثل ثور جامح مـُطـَيـْكـِكٍٍ لم تعد تكفيه الأرض...
حفرت المحن أخدودا على القلب المغشي والمنغمس في وديان الدماء... مع ذالك يواصل نبضاته على ميزان طبيعي... تحت أعين وصاية عقل جاحد... أحسست بنفس لا حدود لها، أرخت الرسن والكرن وكل الحبال... تنفست تنهيدة مهمومة مكدورة... تمدد الفكر من جديد على قاعدة بياض الاحلام والبداهة والخطاب الذي أتواصل به يوميا... أنا الذي أخصبت جبال ايمنتانوت بنار الشوق...
كل اللحظات هي حطب الحكايات المفتقدة وإلهام للبحث عن الكلام الأول... الذي سرقه سهوي مني، وحصّـنه من الضجيج المنبعث في قذارة واقع مكر الأهل قبل الأصدقاء وتكالب مجتمع عاق، على مرمى من سخرية القدر المحكوم بشهادة ملائكتي... وتواطئ شياطيني... ثم فـُهتُ: لي شاف شي يكول الله يستر... جملة منزوعة من فمي عن مضض وخذلان، أمام مرآة، أكلم نفسي الأمارة بالنسيان...
ثملت بكلماتي وببياضها القاهر... نهضت فاقدا توازني شامتا في ثلاثيب الجمل... فسقطت الكلمات وخدشتني بأظافرها... نهرتني رغم فراغ الشارع من النور... سألت نفسي: من سيحسم في هذا الظلام؟... نزعت نظارتي فقررت إرسالها عبر البريد إلى جحيم الجهل المستشري... خاشعا في عبادة ملكوت الصمت...
تذكرت طفولة أختصرها في روت البقر وثغاء الماعز ورحيق التراب... كشفتُ لنفسي عن متمنياتي الشفوية الغامرة بحلم طفولي، مثل رحم جبلي، حلم نرجسي فادح... حلم طفولي يحاصرني بقوة فيتداعى مثل أشواق كثيرة، خرساء، تداعت في نواح أمام أعيني قبل أن ألتقي بوطني الجاحد...
قِصر قامتي، شعري المنسدل، ثم نظراتي الصامتة التي تزاوج بين البطء والحقد الحاد... تشتعل بي في درب الطفولة أمام أقراني، لهذا اخترت حمل السكين، على الدوام حتى لا يفاجئني الشعاع الغريق... فالألم يفتح في الدم نوافذ لتتشعب... تمتلئ عيني بدمع سريع الرقرقة والتدفق والإلتماع... فيتقدم ألم الولع إلى حدود التوهج...
بجلبابي، طربوشي الأحمر، حيرتي المثقوبة كحذاء متسول مشاء. تفكيري الدائم والمدهش في رحلات لا أعرف كل مواثيقها، فأحترمها كأنها عهود مورثة بشرف هذا الوطن الماجن... جاحد أنا... لأن الوطن أعطاني أبناء دون تعب وامرأة ضخمة تجابي جوعي بحجم بلد...
ثرثرة دائمة في مصائر الزمن والكائنات. حياة الناس تتشابه، ومآسيهم لها بداية ونهاية واحدة، تتغير في التفاصيل، وبعض الأسباب التي تزيد أو تنقص... مصير مشدود بين قطبي المجهول والألم... كل قطب سيأخذ تحت إبطه جزءا من مصيري، راضين بالمفاوضة الفاضحة... حالمين بمستقبل وردي قبل أن يستطيب القبر...
موجع هو الكلام المتكدس ملء الحناجر حين يأسرك مرغما... صمت مرعب كسكينة المقابر، وأنت تستسلم مطلقا لهمة المكان وجبروته... مرعب حقا أن تصمت إلى الأبد... قلعة من الصمت تقتلع منك اللسان، تشعر بالبرد لمكاشفاتك الصريحة القديمة... يلزمك طغيان وثير أفرشة التقاعس وخذلان حالات الإستنهاض الملغومة...أتمعن صفحات حياتي مليا... أكتشف استحالة زوال الوجع من حياة منبعجة من استثناءات الألم والاستبداد...
يكون الهروب صاخبا، لأهيم بالأفق المتورم بالأسى المنكفئ على حضن وجع معتصر من فلول الذكرى...
تراكيب من زمن وجيز تتشكل نوستالجيا الوجع ووجع النوستالجيا، ويستهتر الفزع و الرهبة بأمان الأمكنة المسالمة...
حروف وكلمات باتت تحرق قلوبنا في هذا الزمن المرير، لتعيد تلك اللوعة الجميلة إلى قلوبنا وتسر خاطرنا في بسمة إبداع... رغم أنها تكاد ترتسم في زمن قل فيه المبدعون... فالكلمة أرجوانة نهضت من بين كل الأشواك... لترفع وتصور وترسم آهات ومعانات الشرفاء...
سيضل القلم يكتب للوطن أروع الحروف... فالوطن أغلى ما نملك نكتب له ونناضل من اجله...
سعيد تيركيت
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...