تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
قبل أن تمد يدها لحوار اليسار أو غيره ، كان الأجدر بجماعة ''العدل والإحسان " أن تطلق حريات الحوار والتفكير داخل بيتها أولا ، بين أعضائها و أقطابها وأن تكون لها الشجاعة الكافية لذلك .
فكل متتبع للشأن الداخلي لهذه الجماعة يعرف مـــــآل الحوار الذي اش
فكل متتبع للشأن الداخلي لهذه الجماعة يعرف مـــــآل الحوار الذي اش
قبل أن تمد يدها لحوار اليسار أو غيره ، كان الأجدر بجماعة ''العدل والإحسان " أن تطلق حريات الحوار والتفكير داخل بيتها أولا ، بين أعضائها و أقطابها وأن تكون لها الشجاعة الكافية لذلك .
فكل متتبع للشأن الداخلي لهذه الجماعة يعرف مـــــآل الحوار الذي اشتد وطيسه نهاية تسعينات القرن الماضي والذي " تجـــرأ " على الدفع به أحد أعمدة ومُؤسسي الجماعة وهو الشيخ المرحوم " محمد البشيري ". وكيف كانت نهايته ولمن انتصرت الجماعة في الأخيـــــــر ؟؟.
ففي الوقت الذي جاء فيه " محمد البشيري " بمشروع ورؤية سياسية وتنظيمية جديدة للجماعة تراعي ــ حسب تصوره ــ توسع قاعدة المريدين بها وكذا تموقع " الجماعة الدينية " في حقول المجتمع المغربي . ملخصا وجهة نظره في الدفع بالجماعة لتكون " سنية ربانيـــــــة متقيدة بالكتـــاب والسنة متميزة مجاهدة ..." .
كان الشيخ " عبدالسلام ياسين " مدعوما بمجلس الشورى وكل المريدين يحركون مجاديفهم بقوة ضد أي رياح للتغييـــر بالداخل ، كي يرسى شراع الجماعة حول بناء أكبر " زاوية صوفية " بالمغرب . ويكون " ياسين " شيخ طريقتها . ووفق " البشيري " كان هذا الإبحار والعناد نكاية في " الزاوية البوتشيشية " التي سبق أن طردت من صفوفها الشيخ العارف بالله " عبدالسلام ياسين ".
و جراء الجرأة الزائدة لمحاولة إطلاق الحوار داخل الجماعة . لاقى '' محمد البشيري '' ومن معه في التفكير ؛ تأنيبا كبيرا وعقابا شديدا . حيث رمى الشيخ '' ياسين'' ب" محمد البشيــري " من " السماء السابع " وطرده شر طرده من الجماعة . وكان بذلك عبرة لكل من خولت له نفسه من '' المريدين " أن يخرج عن رضى وطاعة الشيخ الجليل .
وإذا ما فتحنا علبة " الشــــــورى " داخل الجماعة ــ والتي نتحاشى نعتها ب " الديمقراطية " الغربية الفاجرة ــ ؛ فمريدي جماعة " العدل والاحسان " ولله الحمد كالبنيان المرصوص متراصين في صف واحد يعتبرون " الشيخ " منحة ربانية لا يُصَوَّت عليه ولا يُنْتَخَب ولا يحتاج الى أية تزكيــــــة . لأن الله هو الذي عَيَّنــه ، وأمْرُ الله نافذ لا ينقضه بشر . ويجب أن يستمر وليا مرشدا مدى الحياة ومن عارض أو نازع في ذلك فقد ظل وأظل . وهي السمفونية نفسها التي يعزفها زعماء و مريدي نقابات اليســـــار . ولو أن النغمة عند " اليسار " لا تعتمد على الــــدف لوحده.
أن تستضيفك " العدل والإحسان "في بيتها بحفاوة في الذكرى الرابعة لرحيل مرشدها " ياسين " ويمدك المستقبلون ب" كعب غزال" وبأفضل ابتسامة . وينظمـــون لك وليمة " الحوار وضرورة البناء المشترك " .. فهــــذا لا يعني بتاتا انفتاح هذه الجماعة وتفتحها وقبولها ب " دولة بنو غلمان " العلمانية / الكافرة / الزنديقة / الفاجرة / المثلية ..... أي الدولة التي تقول بضرورة أن يكون " الوطن للجميع والدين لله " و بالمواطنين الاحــــــرار ..
إن هذه الجماعـــة متشوقة لبناء دولة الخلافــــة على المنهاج النبوي الشريف . وكما في " الشورى والديمقراطية " يقول الإمام المجدد "عبدالسلام ياسين " الذي تُخَلـَّدُ الذكرى الرابعة لرحيله بالدعوة للحـــوار : لن و "" ... لا نكون مسلمين إن زعمنا أننا نعبد الله في الصلاة والزكاة ، ونُحَكـِّـم غير شريعته في الشـــأن العام .. ""
إنه حلم " الدولة الدينيـــــة " التي يُجاهـــد لكسب رهانها العدليون والعدليات بالليل والنهار / بالقلب وباللسان وإن اقتضى الحال فبالسيــــــف أيضا. فمثلا عملية اختطاف واغتيال الشهيد اليساري " المعطي بوملي " من طرف الجناح الطلابي لهذه الجماعة وتقطيع أوصاله ورميها هنا وهناك بشوارع مدينة وجدة .
لا يُعَدُّ في اعتقادهم جريمة نكراء بل هو جهاد مشروع وتقيد بالقـــرآن والشـــريعة .
الأزمة في رأيي تتمثل داخل جماعة العدل والاحسان في خلط الديــــن والخرافة بالسياسة . كما تتجلى عند اليســـار عموما في البيروقراطية المفرطة والابتعاد عن الجماهير والتزلف للسلطة .
وتبقى " العلمانيـــة " بمثابة صمام الأمان ومحطة الانطلاق و ملتقى الطرق بين كل المتحاورين باختلاف تشعباتهم السياسية والثقافية والعقائدية... / مؤمن / ملحد/ لا ديني / شيعي / سني / يهودي / شيوعي / اشتراكي / اصلاحي / ثوري ...
فالعلمانيـــة هي البداية والنهاية وهي المـــرآة التي يجب أن يُحاور كل طرف وجهه فيها .
فكل متتبع للشأن الداخلي لهذه الجماعة يعرف مـــــآل الحوار الذي اشتد وطيسه نهاية تسعينات القرن الماضي والذي " تجـــرأ " على الدفع به أحد أعمدة ومُؤسسي الجماعة وهو الشيخ المرحوم " محمد البشيري ". وكيف كانت نهايته ولمن انتصرت الجماعة في الأخيـــــــر ؟؟.
ففي الوقت الذي جاء فيه " محمد البشيري " بمشروع ورؤية سياسية وتنظيمية جديدة للجماعة تراعي ــ حسب تصوره ــ توسع قاعدة المريدين بها وكذا تموقع " الجماعة الدينية " في حقول المجتمع المغربي . ملخصا وجهة نظره في الدفع بالجماعة لتكون " سنية ربانيـــــــة متقيدة بالكتـــاب والسنة متميزة مجاهدة ..." .
كان الشيخ " عبدالسلام ياسين " مدعوما بمجلس الشورى وكل المريدين يحركون مجاديفهم بقوة ضد أي رياح للتغييـــر بالداخل ، كي يرسى شراع الجماعة حول بناء أكبر " زاوية صوفية " بالمغرب . ويكون " ياسين " شيخ طريقتها . ووفق " البشيري " كان هذا الإبحار والعناد نكاية في " الزاوية البوتشيشية " التي سبق أن طردت من صفوفها الشيخ العارف بالله " عبدالسلام ياسين ".
و جراء الجرأة الزائدة لمحاولة إطلاق الحوار داخل الجماعة . لاقى '' محمد البشيري '' ومن معه في التفكير ؛ تأنيبا كبيرا وعقابا شديدا . حيث رمى الشيخ '' ياسين'' ب" محمد البشيــري " من " السماء السابع " وطرده شر طرده من الجماعة . وكان بذلك عبرة لكل من خولت له نفسه من '' المريدين " أن يخرج عن رضى وطاعة الشيخ الجليل .
وإذا ما فتحنا علبة " الشــــــورى " داخل الجماعة ــ والتي نتحاشى نعتها ب " الديمقراطية " الغربية الفاجرة ــ ؛ فمريدي جماعة " العدل والاحسان " ولله الحمد كالبنيان المرصوص متراصين في صف واحد يعتبرون " الشيخ " منحة ربانية لا يُصَوَّت عليه ولا يُنْتَخَب ولا يحتاج الى أية تزكيــــــة . لأن الله هو الذي عَيَّنــه ، وأمْرُ الله نافذ لا ينقضه بشر . ويجب أن يستمر وليا مرشدا مدى الحياة ومن عارض أو نازع في ذلك فقد ظل وأظل . وهي السمفونية نفسها التي يعزفها زعماء و مريدي نقابات اليســـــار . ولو أن النغمة عند " اليسار " لا تعتمد على الــــدف لوحده.
أن تستضيفك " العدل والإحسان "في بيتها بحفاوة في الذكرى الرابعة لرحيل مرشدها " ياسين " ويمدك المستقبلون ب" كعب غزال" وبأفضل ابتسامة . وينظمـــون لك وليمة " الحوار وضرورة البناء المشترك " .. فهــــذا لا يعني بتاتا انفتاح هذه الجماعة وتفتحها وقبولها ب " دولة بنو غلمان " العلمانية / الكافرة / الزنديقة / الفاجرة / المثلية ..... أي الدولة التي تقول بضرورة أن يكون " الوطن للجميع والدين لله " و بالمواطنين الاحــــــرار ..
إن هذه الجماعـــة متشوقة لبناء دولة الخلافــــة على المنهاج النبوي الشريف . وكما في " الشورى والديمقراطية " يقول الإمام المجدد "عبدالسلام ياسين " الذي تُخَلـَّدُ الذكرى الرابعة لرحيله بالدعوة للحـــوار : لن و "" ... لا نكون مسلمين إن زعمنا أننا نعبد الله في الصلاة والزكاة ، ونُحَكـِّـم غير شريعته في الشـــأن العام .. ""
إنه حلم " الدولة الدينيـــــة " التي يُجاهـــد لكسب رهانها العدليون والعدليات بالليل والنهار / بالقلب وباللسان وإن اقتضى الحال فبالسيــــــف أيضا. فمثلا عملية اختطاف واغتيال الشهيد اليساري " المعطي بوملي " من طرف الجناح الطلابي لهذه الجماعة وتقطيع أوصاله ورميها هنا وهناك بشوارع مدينة وجدة .
لا يُعَدُّ في اعتقادهم جريمة نكراء بل هو جهاد مشروع وتقيد بالقـــرآن والشـــريعة .
الأزمة في رأيي تتمثل داخل جماعة العدل والاحسان في خلط الديــــن والخرافة بالسياسة . كما تتجلى عند اليســـار عموما في البيروقراطية المفرطة والابتعاد عن الجماهير والتزلف للسلطة .
وتبقى " العلمانيـــة " بمثابة صمام الأمان ومحطة الانطلاق و ملتقى الطرق بين كل المتحاورين باختلاف تشعباتهم السياسية والثقافية والعقائدية... / مؤمن / ملحد/ لا ديني / شيعي / سني / يهودي / شيوعي / اشتراكي / اصلاحي / ثوري ...
فالعلمانيـــة هي البداية والنهاية وهي المـــرآة التي يجب أن يُحاور كل طرف وجهه فيها .
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...