تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
على هامش ماستر الزكاة ركبت الطاكسي وقلت: كلية العلوم من فضلك فاستدار ونظر لي نظرة مريبة ظننت انه لا يعرف المكان فقلت: بجانب باب الرواح ألا تعرفها ، قال أعرفها لكني لا أتفق على تسميتها ب
على هامش ماستر الزكاة ركبت الطاكسي وقلت: كلية العلوم من فضلك فاستدار ونظر لي نظرة مريبة ظننت انه لا يعرف المكان فقلت: بجانب باب الرواح ألا تعرفها ، قال أعرفها لكني لا أتفق على تسميتها بكلية العلوم, العلم هو العلم الشرعي وما عداه لا يسمى علما كما قال شيخ الاسلام بن تيمية (...)، قلت له وقد بدأت أشك في سلامة قواه العقلية أفلا تعتبر الرياضيات والفيزياء و...علوما ولولاها لما كنت تسوق هذه السيارة التي هي مصدر رزقك، حينها ضرب المقود بعنف و قال أنا أتحدث عن علم الله سبحانه وأنت تتحدثين عما وصل اليه الانسان ولن يعرف سوى القليل، أتحدث عما سيدخلك الجنة ،ثم استدار قليلا نحو المقعد الخلفي حيث أجلس وقال :لو كنت تعلمت العلوم الشرعية لما خرجت في الشارع من دون حجاب، أغضبني كلامه وقلت: توقف لا اسمح لك بالتدخل في شؤوني والتحدث معي بهذه النبرة وطلبت منه الوقوف ونزلت وقد نسيت أن أعطيه اجرته وانا لحد الان أشعر بخدش الضمير لذلك و اتساءل هل لام نفسه يوما على الأذى الذي سببه لي بكلامه.
هذه كانت حكايتي مع سائق طاكسي تذكرتها اليوم على اثر الضجة حول تعيين ابن بنكيران في الجامعة كأستاذ "زائر "أو" عرضي" بماستر حول الزكاة والموضوع بالنسبة لي مركب ويجب مناقشته من عدة زوايا
في تصوري لا يمكن التهكم على موضوع البحث ففي الدول المتقدمة من شروط الاطروحات ان تأتي بشيء جديد مهما بدا تافها بينما قد لا يقبلون بحوثا معادة مهما كان موضوعها عميقا ومفيدا وهنا لا يمكن لأحد ان يحكم على الاطروحة الا اذا اطلع عليها وعلى مدى اتيانه بشيء جديد يناقش الزكاة وليس فقط طريقة احتسابها فلقد سبق أجدادنا الأميون لابتكار طرق سهلة وبسيطة لحسابها ولا قيمة مضافة لبحث علمي بهذا الشأن. لكن المشكلة اعمق من ذلك بكثير وارتباطا بالحكاية التي سردت, عندما تجد العقلية شبه الجماعية والشعبية مبررا لرفض كل العلوم بل ولا تقبل تسميتها بعلوم ومن قبل ذلك العقلية الاكاديمية و"العلمية" ذات المرجعية الدينية تحاول ان تربط كل شيء بالدين، العلم والسياسة والاقتصاد مع رفض مطلق وتحقير لما وصل له الفكر الانساني, وعندما يسود الاعتقاد الخاطئ بأن الحل السحري لكل مشاكلنا هو عودتنا للسلف الصالح دون قراءة موضوعية للتاريخ ولا تفكيك للواقع فبالتأكيد سيهمش العلم ليفسح المجال للترهات والخرافات التي تغلف بغلاف ديني لتحتل الصدارة . ولنعد لموضوع الزكاة –بايجازشديد-هل يمتلك السياسيون والباحثون الاسلاميون الشجاعة الكافية للخوض في السؤال الكبير،كيف يمكن للزكاة أن تقلص الفوارق الاجتماعية وتقضي على الفقرفي ظل نظام اقتصادي متوحش قائم على تعميق الفوارق وبالرجوع لروح الاسلام الذي ينهى عن اكتناز الذهب والفضة؟وهل المشكلة فقط في دفع ضرائب مهما كانت كبيرة أم في تراكم ثروات الأغنياء على حساب الفقراء؟ .
من جهة اخرى ،مهما كانت الصفة التي عين بها أسامة بنكيران في الجامعة،كلنا يعرف في محيطه حاصلين على الدكتورا وليس على الماستر موظفين ويريدون الالتحاق بالجامعة او معطلين وأفنوا حياتهم في الدراسة والبحث ولم يستطيعوا حتى الان الحصول على منصب في الجامعة ،وعندما يتعلق الامر بابن رئيس الحكومة السابق والمكلف بتشكيل الحكومة فيجب ان يكون هناك وضوح تام مع الرأي العام ،لكن وحتى نكون منصفين هل نستطيع ان نثير قضية الفساد المستشري في الجامعة من التوظيفات وكيف تتحكم فيها لوبيات، قضية البحث العلمي والرشاوي والسمسرة وانعدام الحكامة الجيدة, ربط البحث العلمي بالتنمية،لا يمكن القبول باصوات تضج لكل ما يتعلق بحزب معين بينما تخرس عن الكوارث التي تقضي على الجامعة المغربية وهنا يجب ان تكون قضية كهذه مناسبة لاثارة نقاش واسع حول الجامعة ككل ..
في النهاية يجب ان نطرح السؤال ليس فيما يتعلق بتوظيف ابن رئيس الحزب فقط بل بتوظيفات واسعة في صفوف البيجيديين بارتباط مع ما كان ينوي مثلا الخلفي عمله مع قطاع الاعلام مرورا بمحاولات الحزب والجماعة الحثيثين لما يمكن ان نسميه "خونجة"الدولة والمجتمع ..
الفرقعات الاعلامية وما يصاحبها من تضخيم وتهويل اهميتها تكمن في اثارة نقاش عمومي واسع حول كل القضايا المرتبطة بالحادثة.وكما بدأت بحكاية يجب الانتباه لما تحمل في ثناياها سأنتهي بحكاية تلخص نهج حزب العدالة والتنمية برئيسه وأطره.
وقف المدرس الحاصل على الماستروالمنتمي لحزب العدالة والتنمية يدافع على ضرورة اجتياز المباراة قبل التوظيف ووجد مبررات كثيرة لذلك اولها مبدأ تكافؤ الفرص،وكان هجومه عنيفا على الاساتذة المتدربين وعلى الدكاترة المعطلين،كل هذا قد يبدو مقبولا ،وجهة نظر قد نحترمها ،لكن ما موقفنا اذا ما علمنا أن هذا المدرس نفسه قد تم توظيفه في اطار معارك الأفواج السابقة من الدكاترة المعطلين وبدون مباراة . انه ازدواج الخطاب والممارسة ، انه الكذب في اعلى مراتبه حين يتغذى طبعا بتجارة الدين المربحة.
هذه كانت حكايتي مع سائق طاكسي تذكرتها اليوم على اثر الضجة حول تعيين ابن بنكيران في الجامعة كأستاذ "زائر "أو" عرضي" بماستر حول الزكاة والموضوع بالنسبة لي مركب ويجب مناقشته من عدة زوايا
في تصوري لا يمكن التهكم على موضوع البحث ففي الدول المتقدمة من شروط الاطروحات ان تأتي بشيء جديد مهما بدا تافها بينما قد لا يقبلون بحوثا معادة مهما كان موضوعها عميقا ومفيدا وهنا لا يمكن لأحد ان يحكم على الاطروحة الا اذا اطلع عليها وعلى مدى اتيانه بشيء جديد يناقش الزكاة وليس فقط طريقة احتسابها فلقد سبق أجدادنا الأميون لابتكار طرق سهلة وبسيطة لحسابها ولا قيمة مضافة لبحث علمي بهذا الشأن. لكن المشكلة اعمق من ذلك بكثير وارتباطا بالحكاية التي سردت, عندما تجد العقلية شبه الجماعية والشعبية مبررا لرفض كل العلوم بل ولا تقبل تسميتها بعلوم ومن قبل ذلك العقلية الاكاديمية و"العلمية" ذات المرجعية الدينية تحاول ان تربط كل شيء بالدين، العلم والسياسة والاقتصاد مع رفض مطلق وتحقير لما وصل له الفكر الانساني, وعندما يسود الاعتقاد الخاطئ بأن الحل السحري لكل مشاكلنا هو عودتنا للسلف الصالح دون قراءة موضوعية للتاريخ ولا تفكيك للواقع فبالتأكيد سيهمش العلم ليفسح المجال للترهات والخرافات التي تغلف بغلاف ديني لتحتل الصدارة . ولنعد لموضوع الزكاة –بايجازشديد-هل يمتلك السياسيون والباحثون الاسلاميون الشجاعة الكافية للخوض في السؤال الكبير،كيف يمكن للزكاة أن تقلص الفوارق الاجتماعية وتقضي على الفقرفي ظل نظام اقتصادي متوحش قائم على تعميق الفوارق وبالرجوع لروح الاسلام الذي ينهى عن اكتناز الذهب والفضة؟وهل المشكلة فقط في دفع ضرائب مهما كانت كبيرة أم في تراكم ثروات الأغنياء على حساب الفقراء؟ .
من جهة اخرى ،مهما كانت الصفة التي عين بها أسامة بنكيران في الجامعة،كلنا يعرف في محيطه حاصلين على الدكتورا وليس على الماستر موظفين ويريدون الالتحاق بالجامعة او معطلين وأفنوا حياتهم في الدراسة والبحث ولم يستطيعوا حتى الان الحصول على منصب في الجامعة ،وعندما يتعلق الامر بابن رئيس الحكومة السابق والمكلف بتشكيل الحكومة فيجب ان يكون هناك وضوح تام مع الرأي العام ،لكن وحتى نكون منصفين هل نستطيع ان نثير قضية الفساد المستشري في الجامعة من التوظيفات وكيف تتحكم فيها لوبيات، قضية البحث العلمي والرشاوي والسمسرة وانعدام الحكامة الجيدة, ربط البحث العلمي بالتنمية،لا يمكن القبول باصوات تضج لكل ما يتعلق بحزب معين بينما تخرس عن الكوارث التي تقضي على الجامعة المغربية وهنا يجب ان تكون قضية كهذه مناسبة لاثارة نقاش واسع حول الجامعة ككل ..
في النهاية يجب ان نطرح السؤال ليس فيما يتعلق بتوظيف ابن رئيس الحزب فقط بل بتوظيفات واسعة في صفوف البيجيديين بارتباط مع ما كان ينوي مثلا الخلفي عمله مع قطاع الاعلام مرورا بمحاولات الحزب والجماعة الحثيثين لما يمكن ان نسميه "خونجة"الدولة والمجتمع ..
الفرقعات الاعلامية وما يصاحبها من تضخيم وتهويل اهميتها تكمن في اثارة نقاش عمومي واسع حول كل القضايا المرتبطة بالحادثة.وكما بدأت بحكاية يجب الانتباه لما تحمل في ثناياها سأنتهي بحكاية تلخص نهج حزب العدالة والتنمية برئيسه وأطره.
وقف المدرس الحاصل على الماستروالمنتمي لحزب العدالة والتنمية يدافع على ضرورة اجتياز المباراة قبل التوظيف ووجد مبررات كثيرة لذلك اولها مبدأ تكافؤ الفرص،وكان هجومه عنيفا على الاساتذة المتدربين وعلى الدكاترة المعطلين،كل هذا قد يبدو مقبولا ،وجهة نظر قد نحترمها ،لكن ما موقفنا اذا ما علمنا أن هذا المدرس نفسه قد تم توظيفه في اطار معارك الأفواج السابقة من الدكاترة المعطلين وبدون مباراة . انه ازدواج الخطاب والممارسة ، انه الكذب في اعلى مراتبه حين يتغذى طبعا بتجارة الدين المربحة.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...