تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
الإهانة السياسية بين خيار الانسحاب أو الاستسلام أو المقاومة
01 Apr 2017 : 03:21
تعليقات: 0
مشاهدات:
بعد البلوكاج المهين والإقالة المذلة والتعيين الحكومي المقرف، ماذا تبقى من كرامة الوطن؟!
لقد سقط شعار الإصلاح من الداخل بعدما استنفذ أغراضه، ومارس تخريبه على حياة المواطني
بعد البلوكاج المهين والإقالة المذلة والتعيين الحكومي المقرف، ماذا تبقى من كرامة الوطن؟!
لقد سقط شعار الإصلاح من الداخل بعدما استنفذ أغراضه، ومارس تخريبه على حياة المواطنين، ومنح الدولة العميقة عمرا إضافيا لم تكن تحلم به.. فلم يتغير الاستبداد لا بشكل متدرج ولا بشكل متعرج ولا بشكل بطيء، ولم يبدأ حتى بالخطوة الأولى في مسافة الألف ميل الطويلة، بل عاد على لسان القوم خطوات إلى الوراء، من أجل خطوة يتيمة إلى الأمام قد تأتي أو لا تأتي ينتطرها القوم بفارغ الصبر، بقلوب متذرعة وأعين خاشعة، لعلها تبدل غمتهم السياسية التي طالت إلى فرج قريب!!!
لم يتغير جوهر الإستبداد ولكن الأقنعة تغيرت، ودعاة الإصلاح من الداخل تغيروا، وتغيرت ملامحهم وأذقانهم وعرباتهم ومساكنهم وحدائقكم الخلفية، وتعدلت مواقفهم مرات ومرات، فلكل سياق فقه معلوم، وذرائعية مستساغة، وقراءة جديدة تنسخ السابق وتبرر اللاحق.
لقد سقط بنكيران وصعد العثماني، فهل نحزن بسقوط الأول، أم نفرح بصعود الثاني، وهل نعزي أنفسنا أم نهنئها، فبين السقوط والصعود يعيش الوعي السياسي توثره وشقاءه، وبين العزاء والتهنئة يفقد الكائن السياسي منطقه ومعقوليته..
ولقد خرج صاحب الجمل منهزما منكفأ، وبقي من سطوا عليه؛ لهم غنيمة الجمل وما حمل!!!
ولقد امتطى السفينة من آتى متأخرا، وربان السفينة رمي به في قاع البحر، طعمة للأسماك المفترسة!!!.. ولازال المريدون يرددون حكايتي صاحب الجمل وصاحب السفينة بلسان حاله ومقاله مصدومين مفجوعين، لو اطلعت عليهم لملأت القلب من حالهم حزنا وكمدا!.
فماذا بعد الإهانة وانجراح الكرامة ننتظر؟!
"لقد أعطونا الساعات وأخذوا منا الزمن، أعطونا الأحذية وأخذوا الطرقات، أعطونا البرلمانات وأخذوا الحرية، أعطونا الحليب المجفف وأخذوا الطفولة، أعطونا الأراجيف وأخذوا الأعياد، أعطونا العطر والخواتم وأخذوا الحب، أعطونا السماد الكيماوي وأخذوا الربيع، أعطونا الجوامع وأخذوا الإيمان"، لقد أعطونا الحكومة وأخذوا الحكم!!!
أخر الطلقات كانت طلقة الرحمة، التي أطلقها المخزن لتصيب أحد خدامه الأوفياء في مقتله، وقد غادر الضحية قصر الحكومة ولسانه يلهج بقصائد الحب لقاتله، آه ما أشد حب الخدام ووفاءهم لولي نعمتهم!.. ألم يقل هذا الخادم المعلوم بأنه لن يتحول عن حب سيده ولو ذهب به إلى السجن؟!.. وبقي المسكين يرددها أمام مريديه بمناسبة وبدونها حتى حلت به لعنة البرامكة!!! .. فلا حول ولا قوة إلا بالله، فتلك أيام انصرمت لم تبق منها سوى الأطياف والأطلال والذكريات، التي سيحملها معه صاحبها إلى القبر كما قال!!! فكل الخدام إلى زوال، وكلهم في فلك معلوم يسبحون!..
بعد هذا المصاب الجلل الذي أصاب القوم فأذهلهم، وأقام قيامتهم وأقعدهم وحرك مواجعهم، وأثار جدلهم السياسي الذي كان منحبسا، يعيش في أبراج عالية وقصور عاجية، خرجوا مولولين ومنقسمين بين من:
ينشد ضالته في الانسحاب ساخطا ناقما متألما يائسا وبائسا، يبحث عن حذائه فلا يجد قدمه..
وبين من أدخله استسلامه في سلك المتسولين السياسيين، الذي يشكرون المنحة، ويبررون المحنة، ويسوغون كل شيء وأي شيء.. فليس بالإمكان أبدع مما كان!.. ولا بأس من إظهار شيء من التعقل المفتعل الذي يظهره بمظهر المصلح الضحية.
وقليل منهم من سيرفع سقف التحديات ويقاوم، ولعل أنبل خيار يحفظ شرف الضحية هو خيار المقاومة، وأنه لا يقارن بخياري الانسحاب أو الاستسلام..
لقد أبان الوعي السياسي عن هزاله، فنحن نواجه التحديات إما بالخنوع أو بالهيجان، ونعاني من فراغ الخزان الاستراتيجي، ونفتقد الحس التفاوضي، ونحول ما نظن أنها انتصارات وهي مجرد مكاسب هشة وعارضة، إلى ما هو أشد عارا من الهزائم.. فلو فعل السياسيون الواجب لما صاروا أقزاما عندما تحل بهم قارعة المصائب.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...