تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
كان رفض تسجيل الأسماء الأمازيغية تقليدا دأبت عليه مصالح الحالة المدنية المغربية، لكنه أضحى حدثا طفا إلى السطح في الآونة الأخيرة، وهو ما يستدعي الوقوف عند الظاهرة لرصد سياقها ومرجعيتها والأبعاد التي يمكن أن تتخذها، خاصة أم
كان رفض تسجيل الأسماء الأمازيغية تقليدا دأبت عليه مصالح الحالة المدنية المغربية، لكنه أضحى حدثا طفا إلى السطح في الآونة الأخيرة، وهو ما يستدعي الوقوف عند الظاهرة لرصد سياقها ومرجعيتها والأبعاد التي يمكن أن تتخذها، خاصة أمام تساهل المواطنين مع هذا النوع من الشطط والتسلط الذي يعكس إخفاق الإدارة المغربية في أن تكون إدارة مواطنة تحترم روادها وتحفظ كرامتهم.
إن رفض الأسماء الأمازيغية ليس بالأمر الجديد؛ ذلك أن المذكرات المشؤومة في عهد وزير الداخلية الأسبق الراحل "إدريس البصري" لا ولن تنسى، وقد ظن المغاربة مخطئين أن هذا العهد قد ولّى وأن الإدارة ستتعامل مع المواطن بشيء من النضج والرشد، غير أن الواقع يبين أن دار لقمان لاتزال على حالها، رغم الانفراج الجزئي في النصوص القانونية وكذا الاعتراف -موقوف التنفيذ-بالهوية واللغة الأمازيغيتين في دستور 2011، وهو وضع يجب أن يطرح للنقاش لمقاربته بشكل أكثر جدية وصرامة.
يأتي الرفض المستمر للأسماء الأمازيغية إذاً في سياق موسوم بالتراجعات المفضوحة للدولة المغربية عن التزاماتها تجاه الأمازيغية إن على مستوى الدستور المغربي، أو على مستوى الاتفاقيات والعهود الدولية التي تمت المصادقة عليها، ويظل التلكؤ في إنصاف الأمازيغية والنكوص في تنزيل مقتضيات الدستور وكذا محاولات التشويش على النضالات والتشكيك في آفاقها سمات ما بعد الترسيم، أي إن رفض الأسماء من جانب وزارة الداخلية في شخص مصالح الحالة المدنية ما هو إلا تحصيل حاصل ما يمارس ضد القضية الأمازيغية من حصار وإقبار وطمس في قطاعات حيوية كالتعليم والإعلام، والتسويف العمدي في الإفراج عن القوانين التنظيمية.
إن رفض الأسماء الأمازيغية لا يمكن أن ينظر إليه خارج التماهي والانسياق مع التوجه النكوصي للدولة المغربية في المجال الحقوقي من جهة، ومن جهة ثانية، ينبغي أن ينظر إلى هذا الرفض باعتباره يتأسس على تضخم أنا الإدارة وتشبثها المرضي بالشطط كأسلوب للتعامل مع المواطن البسيط، ومحاولة ترهيبه قصد تركيعه وإخضاعه نفسيا لإرادة الغير، فضباط الحالة المدنية في العديد من الحالات موظفون يعانون من جهل مركب، مع احترامنا وتقديرنا للشرفاء منهم، جهل بحقيقة هوية وتاريخ الشعب المغربي وتجذره الحضاري من جانب، وجهل بمنطوق النصوص القانونية والتشريعية التي وضعها المشرع المغربي من جانب ثان، موظفون لا يضبطون أنفسهم وهم يستقوون بالإدارة لينتصروا لمواقفهم الشخصية أمام مواطن مغربي يختلف معهم في الرأي باسم القانون المفترى عليه، موظفون يعانون من عقدة احتقار الذات أحايين كثيرة وعقدة التفوق حينا.
أمام هذا الوضع، يجب التنبيه إلى أن من شأن مثل هذه التجاوزات والخروقات أن تتكرس وتتضاعف أكثر فأكثر إذا لم يتم التصدي لها بحزم، فتزيد من معاناة المواطنين البسطاء، وتستنزف الجهد والوقت، وهو ما يتنافى تماما وما يقتضيه تخليق الإدارة وتقريبها من المواطن، وجعل المرفق العمومي مرفقا مواطنا يكافئ بين الفرص أمام المواطنين. وإذ نحمّل وزارة الداخلية مسؤولية ما يقع، فإننا نطالبها بإعادة تكوين موظفيها وتذكيرهم ببطلان مذكرات عهد وزير الداخلية الأسبق وإطلاعهم على مستجدات قوانين الحالة المدنية بكل تفصيل ينفي التأويل، وخصوصا وضع حد لمركزية وتمركز القرار عبر حلّ ما يسمى بـ"اللجنة العليا للحالة المدنية".
يجب أن نعي كفعاليات مجتمعية وإطارات جمعوية وحقوقية أن المعركة أكبر من مجرد الاستماتة في تسجيل هذا الاسم أو ذاك، ويتعين أن نقارب الموضوع مقاربة أكثر حزما وصرامة وبشكل أذكى، فالوضع يستلزم تجاوز المرافعة التقليدية والموسمية والضجات الإعلامية، وينبغي استشراف مستقبل الأوضاع في الإدارة المغربية وألا نتوقف عند تمكين المواطنين من تسجيل أبنائهم بالاسم الذي اختاروه، بل يتعين وعلى وجه اللزوم تأديب الموظف الذي يرفض تسجيل هذه الأسماء من خلال متابعته قضائيا أمام المحاكم واستصدار أحكام الإدانة والمطالبة بالتعويض عن تعطيل مصالح المواطنين، كل ذلك ليعتبر كل من في قلبه مرض فوبيا الاسم الأمازيغي ومن يتلذذ بتعكير صفو وفرحة قدوم المولود.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...