
تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
مهرجان "المغرب الساحر" في واشنطن.. عندما يرقص "العيّاشي" على جثة أبراهام لينكولن
30 Oct 2017 : 03:16
تعليقات: 0
مشاهدات:

يُحكى أنه على عهد أبراهام لينكولن، كان مارا بسيارته في أحد شوارع العاصمة واشنطن.. في الطريق إلى البيت الأبيض لمح أمريكيا إفريقيا حاملا على ظهره كيسا أثقل كاهله، توقف الرئيس لينكولن ودعا "المعذَّب في الأرض" إلى ا
يُحكى أنه على عهد أبراهام لينكولن، كان مارا بسيارته في أحد شوارع العاصمة واشنطن.. في الطريق إلى البيت الأبيض لمح أمريكيا إفريقيا حاملا على ظهره كيسا أثقل كاهله، توقف الرئيس لينكولن ودعا "المعذَّب في الأرض" إلى امتطاء السيارة معه.
لم يكن قد مر وقت طويل على إصدر لينكولن قرارا تنفيذيا بإلغاء الرق والعبودية، استجاب الرجل لطلب الرئيس والسعادة تغمر محيّاه، وفي الطريق لم يتخفف من الكيس، ما أثار استغراب لينكولن الذي دعاه إلى وضعه جانبا، جاء جواب الرجل موغلا في الكوميديا السوداء:"أخاف أن يثقل الكيس كاهل السيارة".
أوحى هذا الجواب الصاعق للينكولن بمقولته الملهمة: " قبل تحرير العبيد والقوانين لا بد من تحرير العقول".
كان ذلك قبل عشرات السنين، لكن قوة العبارة " قبل تحرير العبيد والقوانين لا بد من تحرير العقول"، يبدو أنها لم تتجاوز حدود الديار الأميركية، ولم يكتب لها أن تصل إلى المملكة الشريفة بالرغم من كونها أول بلد يعترف باستقلال الولايات المتحدة، ورغم اتفاقية التبادل الحر القائمة بين الرباط وواشنطن.
مناسبة الاقتباس، ما وقع نهاية هذا الأسبوع في شارع بنسلفانيا، على مرمى حجر من البيت الأبيض وربما في الشارع نفسه الذي جرت فيه واقعة "الكيس". قبل أيام جاءني إشعار من فيسبوك عن فعالية سيحتضنها الشارع تحت شعار "المغرب الساحر"، تفاعلت مع المبادرة التي تضمنت أروقة من الصناعات التقليدية المغربية بهدف التعريف بالمنتوج المغربي من خلال الصانع التقليدي.
وجاء اليوم الموعود.. لحظة الافتتاح التي أشرفت عليها وباركتها سفيرة المغرب في واشنطن لالة جمالة العلوي، جلبة عمّت المكان بسبب الحاضرين "وكلهم مغاربة في غياب الأمريكيين"، الكل أراد الفوز بـ"سيلفي" مع "الشريفة"، أما بالنسبة للمنظّم، فإن المهرجان بلغ هدفه، يكفي أنه نجح في أن "يشطّح لالة جمالة" على إيقاعات أغنية "عياشية" عنوانها " أنا مغربي".
خلال تجولي بين أروقة المعرض غاب "المغرب الحقيقي"، "مغرب المغاربة"، وحضرت "تاعياشت" و"بقايا العبودية"...
غاب مغرب الأطلس والصحراء والريف، وحضر مغرب "الرباط وتوراكة"...
غاب المغرب المتعدد بثقافاته وإثنياته وأشكال عيشه، وحضر مغرب "الفئات الآمنة إلى يوم الدين" بتعبير الممثل المصري الراحل خالد صالح في فيلم "فبراير الأسود".
ولعل من إيجابيات هذا "العرس" أنه أعاد إلى الواجهة السؤال عن طبيعة المغاربة الذين يهاجرون إلى الولايات المتحدة.
ينبغي الاعتراف أولا أن أمريكا فتحت أبوابها للمغرب منذ ستينيات القرن الماضي، لكن الفئات التي فضلت الولايات المتحدة كوجهة للهجرة، كانت قليلة أو بتعبير أدق، كانت من الفئات التي لديها قدرة مادية معتبرة، على عكس أوروبا التي احتضنت بلدانها كل الأطياف من الأمير إلى الغفير.
آنذاك كان المهاجر يأتي هذه البلاد لأمرين في الغالب: إما للدراسة أو للبيزنس، فالولايات المتحدة منذ إعلان تأسيسها كانت أرض علوم ومعرفة وفرص استثمارية.
كانت إقامة هذه الفئة مؤقتة.. وغالبا ما تلتها عودة إلى الوطن الأم..
مع بداية التسعينيات، تغيرت الأمور عندما اعتمدت "تأشيرة التنوع"، حينها بدأت تتوافد على بلاد العم سام فئة "مغاربة القُرعة"، وليس أولئك الفارين من "مغربة القْرْعة"، الكل كان مؤهلا للهجرة إلى الضفة الشرقية للأطلسي، شريطة أن يكون الحظ إلى جانبه، ولم يكن في هذه الهجرات تمييز على أساس المؤهل العلمي والدراسة، كما هو الحال في كندا التي تعتمد " الهجرة الانتقائية".
لقد وفد أغلب هؤلاء إلى أمريكا حاملين معهم سنوات صباهم في أزقة وشوارع المغرب، جاؤوا إلى هذه البلاد دونما انفصال عن مواكب الذكريات الجارحة وسيول الحنين، حتى الواقع السياسي والاقتصادي القائم آنذاك لم يستطيعوا التخلص منه، وظل ملازما لهم طوال سنوات مقامهم في أمريكا وأورثوه أبناءهم.
لقد قدمت فئة من هؤلاء، وهي للأسف كثيرة -إلى بلاد يقدس البند الأول من دستورها حرية التعبير- تحمل على كاهلها أكياسا ممتلئة بطقوس "التمخزن" وتعيّاشت" "والعبودية" و"الاقصاء".
لا تزال عقلية معظم مغاربة أمريكا أسيرة مغرب أيام التسعينيات، حينما كان لدينا تلفزيون يتيم شعاره "إتمRTM" يقدم مسرحيات عبد الرؤوف، وسيتكوم "أنا وخويا ومراتو" الذي بمعايير اليوم هو سلسلة كوميدية تنضح بالعنصرية تجاه ذوي البشرة السوداء.
قدم هؤلاء إلى أمريكا، دونما تحرر من ملك خالد اسمه "الحسن الثاني" هو الأول في كل شيء حتى في الجزارة، ووزير داخلية صنديد هو " السي دريس".
هاجر معظمهم إلى أميركا، وفي دواخلهم لايزال المغرب ذلك البلد "العربي" الذي سكانه الأولون، بربر و"شلوح" قدموا من اليمن والحبشة.
لم يكن هؤلاء يعلمون - أو فاتهم أن يدركوا- أن مياها كثيرة سارت تحت الجسر، وأن البلاد التي خلفوها وراء ظهورهم ولا يزورونها إلا كثعلب محمد الزفزاف الذي يظهر ويختفي، قد تغيرت.. بقوة الطبيعة والجيوبوليتيكا تغيرت.. مات الحسن الثاني، نُبذ "السي دريس" في فرنسا قبل أن يُقذف به إلى صمت القبور، شَبَّ طوق الأمازيغية وأصبحت عروس الهوية، تحولت "إتم" إلى الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، لقد فاتهم كذلك أن يعلموا أن تاريخ 03 مارس من كل سنة، لم يعد يوما تاريخيا فيه تنصب الخيام وتقام الحفلات وترفع الأعلام وتُدَكُّ زرابي و"حنابل" الأسر بأقدام الشيخات واللعّابات والشيوخ والباشاوات، بل أصبح يوما فرديا ضمن رزنامة البلاد الكئيبة.
خلال تجولي في المعرض، قريبا من "جوقة" الراقصين والمغنين تذكرت أيام عيد العرش القديم، غير أنه وفي لحظة وعي، جال في خاطري من جديد، طيف أبراهام لينكولن مع الرجل الإفريقي صاحب الكيس الثقيل، وما جرى بينهما في جادة بنسلفانيا.. هنا توقفت عن أن أزيد في محاولات تشريح ظواهر "المخزن" في بلد العم سام، مرجحا الختم بقوة العبارة: “قبل تحرير العبيد والقوانين لا بد من تحرير العقول".

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...

إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...

أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...