تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
نورالدين زاوش
[justify]نشر السيد أحمد عصيد مقالا تحت عنوان:" "الحزب الإلهي" أو عندما يصبح الله فاعلا سياسيا" اتهم فيه بنكيران بالمتاجرة بالدين، إلا أن ما راعني في مقاله هذا، هو طعنه في الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وزعمُه بأن الإمام قد تشبث بالسلطة ف[/HTML]
[justify]نشر السيد أحمد عصيد مقالا تحت عنوان:" "الحزب الإلهي" أو عندما يصبح الله فاعلا سياسيا" اتهم فيه بنكيران بالمتاجرة بالدين، إلا أن ما راعني في مقاله هذا، هو طعنه في الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وزعمُه بأن الإمام قد تشبث بالسلطة ف[/HTML]
نورالدين زاوش
نشر السيد أحمد عصيد مقالا تحت عنوان:" "الحزب الإلهي" أو عندما يصبح الله فاعلا سياسيا" اتهم فيه بنكيران بالمتاجرة بالدين، إلا أن ما راعني في مقاله هذا، هو طعنه في الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، وزعمُه بأن الإمام قد تشبث بالسلطة فقتله المسلمون حيث قال:
" إن الشرارة الأولى للفتنة كانت قول الخليفة عثمان في ردّه على منتقديه السياسيين الذين طالبوا بخلعه: "والله لن أخلع قميصا ألبسنيه الله" .. إن اللعبة لم تنطل على المسلمين قبل أربعة عشر قرنا، فقتلوا الخليفة الثالث " انتهى كلام عصيد.
كم يشعر الإنسان بالضآلة والصِّغر وهو يتأمل تاريخ رجال شامخين، عاشوا حول النبي عليه الصلاة والسلام، ونهلوا من معينه الصافي، وتشربوا آدابه وأخلاقه وزهده وتواضعه، فذكرهم التاريخ بأفضل الصفات وأنبل المناقب، حتى استعصى على الأمم أن تنجب أمثالهم، ولا حتى أشباههم، فلا ضير إذن، أن يُنَزل في بعضهم قرآن يُتلى إلى يوم القيامة، أو تذكر في بعضهم أحاديث تقشعر لها جلود الذين آمنوا، عرفانا بفضلهم وسبقهم، فصاروا بذلك أعلام هدى للإنسانية جمعاء، ومصابيح تنير دروب الحضارات على حد سواء.
إننا من غير شك، أمام ظاهرة إنسانية لا تتكرر، وتاريخ مجيد لا يجادل فيه إلا أعمى، ذهب الله تعالى ببصره وبصيرته، أو جاهل أحمق، ركدت في قلبه آفات النفوس; فتضحياتهم أنصع من توهج الشمس في كبد السماء، وأخلاقهم أسمى ما أنتجته الإنسانية على مر العصور والأجيال.
فهذا عثمان بن عفان، حينما حاصر البغاة داره طالبين دمه، لم يدافع عن كرسيه وسلطانه، وكان يقدر على ذلك، لكنه آثر أن يُقتل وهو خليفة المسلمين، على أن تراق من أجله قطرة دم صحابي، حتى قال له أبو هريرة عنه بأن في الدار قوما شهدوا بدرا وأحدا، وإن الله لينصر بأقل منهم ، فأمره عثمان بأن يغمد ومن معه سيوفهم ويلزموا دورهم.
ودخل عليه أبناء الصحابة للمرة الأخيرة، وطلبوا منه أن يسمح لهم بالدفاع عنه، فأقسم عثمان عنه على كل من له عليه حق أن يكفّ يده، وأن ينطلق إلى منزله، ثم قال لغلمانه: من أغمد سيفه، فهو حرّ، فأعتق بذلك غلمانه، وقال عنه إنه يريد أن يأخذ موقف ابن آدم الذي قال: " لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ العَالَمِينَ * إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ " المائدة 28/29.
وجاء في كتاب العواصم من القواصم لأبي بكر بن العربي، تحقيق محب الدين الخطيب، الطبعة الأولى صفحات: 138، 140 و141:
جاءه زيد بن ثابت فقال له: إن هؤلاء الأنصار بالباب يقولون: إن شئت كنا أنصار الله، قال عثمان: لا حاجة لي في ذلك، كُفوا.
وقال أبو هريرة: اليوم طاب الضرب معك، قال عثمان: عزمتُ عليك لتخرجن.
وقد روى عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: كنتُ مع عثمان في الدار فقال: أعزم على كل من رأى أن عليه سمعا وطاعة إلا كف يده وسلاحه، ثم قال: قم يا ابن عمر فأخبر به الناس، فخرج ابن عمر، ودخلوا فقتلوه.
وكان الحسن بن علي آخر من خرج من عنده، فإنه جاء الحسن والحسين وابن عمر وابن الزبير ومروان، فعزم عليهم في وضع سلاحهم، وخروجهم، ولزوم بيوتهم.
فقال له ابن الزبير ومروان: نحن نعزم على أنفسنا ألا نبرح. ففتح عثمان الباب ودخلوا عليه في أصح الأقوال، فقتله المرء الأسود.
أما ما ادَّعاه السيد "عصيد" بأن المسلمين قتلوا الإمام الخليفة، فهو قول يحتاج إلى تهذيب وتصويب، حيث إن هؤلاء القتلة قد تتبعهم الإمام ابن تيمية، ودقق في هوياتهم، وذكر أسماءهم في كتابه: "منهاج السنة"، فأثبت أنه لا يوجد من بينهم صحابي أو صالح أو شريف، بل كانوا من الرِّعاع وسفلة القوم، ومن أولائك الذين يكيدون للإسلام، انتقاما لما تعرضوا له وأبناءَهم من إقامة الحدود عليهم.
إننا وللأسف الشديد، بعيدي كل البعد عن هذا النموذج الرباني، والمثل الراقي، الذي لا جاه يُغريه، ولا كرسي يُطغيه، ولا سلطة تنال من عزته وكرامته، أو تدنس كبريائه وشموخه، فصرنا في الحزب "الإسلامي" نقوم بما يُجَوزه لنا الشرع وما لا يُجوزه، وبما يُخَوله لنا القانون وما لا يُخوله، من أجل زعامة وهمية، وكرسي زائل، وصرنا نكيد لبعضنا البعض في السر والعلن، من أجل عرض من الدنيا قليل، وصرنا نختلق الأعذار، ونتصيد الذرائع، وننتج المبررات الواهية من أجل أن نخلد في البرلمان وفي الوزارة.
لقد زهد عثمان بن عفان رضي الله عنه في كرسي الخلافة، وكان قادرا على أن يتمسك به، وآثر أن يُقتل على أن تراق من أجله قطرة دم، لكننا في حزب العدالة والتنمية لم نستطع أن نتخلى عن كرسي صغير الحجم، قليل المنفعة، لا طائل من ورائه للإسلام والمسلمين، أو يكاد، لأننا بكل بساطة لم نستوعب جيدا عظمة ما قام به أمير المؤمنين، ولم نستشعر بلاغة الدرس الذي قدمه لنا على طبق من ذهب، وهو يضحي بنفسه وروحه ودمه، ورغم أننا كثيرا ما كنا نتدارس قصته في الجلسات التربوية لحركة التوحيد والإصلاح، إلا أن هذه الدروس، على ما يبدو، لم تكن سوى دروسا من أجل التكوين العلمي لا غير.
إن التاريخ الإسلامي الناصع والطاهر والنقي، يمنح السيد "عصيد" مساحات وافرة لينتقد "بنكيران" وأصحابه، ويهبه ما يكفيه وزيادة، من أدلة ساطعة، وحجج دامغة، ليثبت أن الحزب الإسلامي يتاجر بالدين وبتاريخ الأمة، أكثر مما يمنحه له تاريخ مزيف ومجانب للصواب، ومن ثم، فإن السيد "عصيد" في غنى عن تزييف حقائق التاريخ الثابتة، وفي غير حاجة للتشكيك في ماضي الأمة، كاتهام الخليفة الثالث بالمكر والخديعة، خصوصا وأنه من المبشرين بالجنة، وأن القرآن الذي نزل في مدحه، والأحاديث النبوية الصريحة والصحيحة التي تحدثت عن أفضليته وفضائله، لا يجادل فيها أحد.
فليطلق السيد "عصيد" العنان لفكره وقلمه ولسانه لينال من خصومه السياسيين، لكن، عليه أن لا يكتب شيئا من تاريخ هذه الأمة العظيمة إلا عن علم، وبعد تبين وتدقيق وتمحيص.
" إن الشرارة الأولى للفتنة كانت قول الخليفة عثمان في ردّه على منتقديه السياسيين الذين طالبوا بخلعه: "والله لن أخلع قميصا ألبسنيه الله" .. إن اللعبة لم تنطل على المسلمين قبل أربعة عشر قرنا، فقتلوا الخليفة الثالث " انتهى كلام عصيد.
كم يشعر الإنسان بالضآلة والصِّغر وهو يتأمل تاريخ رجال شامخين، عاشوا حول النبي عليه الصلاة والسلام، ونهلوا من معينه الصافي، وتشربوا آدابه وأخلاقه وزهده وتواضعه، فذكرهم التاريخ بأفضل الصفات وأنبل المناقب، حتى استعصى على الأمم أن تنجب أمثالهم، ولا حتى أشباههم، فلا ضير إذن، أن يُنَزل في بعضهم قرآن يُتلى إلى يوم القيامة، أو تذكر في بعضهم أحاديث تقشعر لها جلود الذين آمنوا، عرفانا بفضلهم وسبقهم، فصاروا بذلك أعلام هدى للإنسانية جمعاء، ومصابيح تنير دروب الحضارات على حد سواء.
إننا من غير شك، أمام ظاهرة إنسانية لا تتكرر، وتاريخ مجيد لا يجادل فيه إلا أعمى، ذهب الله تعالى ببصره وبصيرته، أو جاهل أحمق، ركدت في قلبه آفات النفوس; فتضحياتهم أنصع من توهج الشمس في كبد السماء، وأخلاقهم أسمى ما أنتجته الإنسانية على مر العصور والأجيال.
فهذا عثمان بن عفان، حينما حاصر البغاة داره طالبين دمه، لم يدافع عن كرسيه وسلطانه، وكان يقدر على ذلك، لكنه آثر أن يُقتل وهو خليفة المسلمين، على أن تراق من أجله قطرة دم صحابي، حتى قال له أبو هريرة عنه بأن في الدار قوما شهدوا بدرا وأحدا، وإن الله لينصر بأقل منهم ، فأمره عثمان بأن يغمد ومن معه سيوفهم ويلزموا دورهم.
ودخل عليه أبناء الصحابة للمرة الأخيرة، وطلبوا منه أن يسمح لهم بالدفاع عنه، فأقسم عثمان عنه على كل من له عليه حق أن يكفّ يده، وأن ينطلق إلى منزله، ثم قال لغلمانه: من أغمد سيفه، فهو حرّ، فأعتق بذلك غلمانه، وقال عنه إنه يريد أن يأخذ موقف ابن آدم الذي قال: " لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ العَالَمِينَ * إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ " المائدة 28/29.
وجاء في كتاب العواصم من القواصم لأبي بكر بن العربي، تحقيق محب الدين الخطيب، الطبعة الأولى صفحات: 138، 140 و141:
جاءه زيد بن ثابت فقال له: إن هؤلاء الأنصار بالباب يقولون: إن شئت كنا أنصار الله، قال عثمان: لا حاجة لي في ذلك، كُفوا.
وقال أبو هريرة: اليوم طاب الضرب معك، قال عثمان: عزمتُ عليك لتخرجن.
وقد روى عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: كنتُ مع عثمان في الدار فقال: أعزم على كل من رأى أن عليه سمعا وطاعة إلا كف يده وسلاحه، ثم قال: قم يا ابن عمر فأخبر به الناس، فخرج ابن عمر، ودخلوا فقتلوه.
وكان الحسن بن علي آخر من خرج من عنده، فإنه جاء الحسن والحسين وابن عمر وابن الزبير ومروان، فعزم عليهم في وضع سلاحهم، وخروجهم، ولزوم بيوتهم.
فقال له ابن الزبير ومروان: نحن نعزم على أنفسنا ألا نبرح. ففتح عثمان الباب ودخلوا عليه في أصح الأقوال، فقتله المرء الأسود.
أما ما ادَّعاه السيد "عصيد" بأن المسلمين قتلوا الإمام الخليفة، فهو قول يحتاج إلى تهذيب وتصويب، حيث إن هؤلاء القتلة قد تتبعهم الإمام ابن تيمية، ودقق في هوياتهم، وذكر أسماءهم في كتابه: "منهاج السنة"، فأثبت أنه لا يوجد من بينهم صحابي أو صالح أو شريف، بل كانوا من الرِّعاع وسفلة القوم، ومن أولائك الذين يكيدون للإسلام، انتقاما لما تعرضوا له وأبناءَهم من إقامة الحدود عليهم.
إننا وللأسف الشديد، بعيدي كل البعد عن هذا النموذج الرباني، والمثل الراقي، الذي لا جاه يُغريه، ولا كرسي يُطغيه، ولا سلطة تنال من عزته وكرامته، أو تدنس كبريائه وشموخه، فصرنا في الحزب "الإسلامي" نقوم بما يُجَوزه لنا الشرع وما لا يُجوزه، وبما يُخَوله لنا القانون وما لا يُخوله، من أجل زعامة وهمية، وكرسي زائل، وصرنا نكيد لبعضنا البعض في السر والعلن، من أجل عرض من الدنيا قليل، وصرنا نختلق الأعذار، ونتصيد الذرائع، وننتج المبررات الواهية من أجل أن نخلد في البرلمان وفي الوزارة.
لقد زهد عثمان بن عفان رضي الله عنه في كرسي الخلافة، وكان قادرا على أن يتمسك به، وآثر أن يُقتل على أن تراق من أجله قطرة دم، لكننا في حزب العدالة والتنمية لم نستطع أن نتخلى عن كرسي صغير الحجم، قليل المنفعة، لا طائل من ورائه للإسلام والمسلمين، أو يكاد، لأننا بكل بساطة لم نستوعب جيدا عظمة ما قام به أمير المؤمنين، ولم نستشعر بلاغة الدرس الذي قدمه لنا على طبق من ذهب، وهو يضحي بنفسه وروحه ودمه، ورغم أننا كثيرا ما كنا نتدارس قصته في الجلسات التربوية لحركة التوحيد والإصلاح، إلا أن هذه الدروس، على ما يبدو، لم تكن سوى دروسا من أجل التكوين العلمي لا غير.
إن التاريخ الإسلامي الناصع والطاهر والنقي، يمنح السيد "عصيد" مساحات وافرة لينتقد "بنكيران" وأصحابه، ويهبه ما يكفيه وزيادة، من أدلة ساطعة، وحجج دامغة، ليثبت أن الحزب الإسلامي يتاجر بالدين وبتاريخ الأمة، أكثر مما يمنحه له تاريخ مزيف ومجانب للصواب، ومن ثم، فإن السيد "عصيد" في غنى عن تزييف حقائق التاريخ الثابتة، وفي غير حاجة للتشكيك في ماضي الأمة، كاتهام الخليفة الثالث بالمكر والخديعة، خصوصا وأنه من المبشرين بالجنة، وأن القرآن الذي نزل في مدحه، والأحاديث النبوية الصريحة والصحيحة التي تحدثت عن أفضليته وفضائله، لا يجادل فيها أحد.
فليطلق السيد "عصيد" العنان لفكره وقلمه ولسانه لينال من خصومه السياسيين، لكن، عليه أن لا يكتب شيئا من تاريخ هذه الأمة العظيمة إلا عن علم، وبعد تبين وتدقيق وتمحيص.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...