تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
غليان في الشارع التونسي بسبب "جهاد النكاح" بعد عودة 100 فتاة حامل من سورية
25 Sep 2013 : 16:50
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]بات "جهاد النكاح" الشغل الشاغل وحديث الساعة في المجتمع التونسي، خاصة بعد الإعلان عن عودة 100 فتاة حامل بعد أن مارسن "الجهاد" في سورية، مما طرح أكثر من تساؤل حول الوضع القانوني لهاتي الفتيات وكيفية تصنيفهن، فهل يعتبرن أمهات عازبات أم أرامل، أم مطلقات ؟ وهل أطفالهن أبناء ش[/HTML]
بات "جهاد النكاح" الشغل الشاغل وحديث الساعة في المجتمع التونسي، خاصة بعد الإعلان عن عودة 100 فتاة حامل بعد أن مارسن "الجهاد" في سورية، مما طرح أكثر من تساؤل حول الوضع القانوني لهاتي الفتيات وكيفية تصنيفهن، فهل يعتبرن أمهات عازبات أم أرامل، أم مطلقات ؟ وهل أطفالهن أبناء شرعيون أم لا ؟ وهل يتمتعون بحق الميراث أم لا؟
لكن مع تعدد هذه التساؤلات ثمة أمر يبدو أنه يحظى بشبه إجماع في الشارع التونسي، وهو أن الفتيات وأطفالهن بمثابة قنابل موقوتة في البلاد.
في محاولة للإجابة على هذه التساؤلات وغيرها، وعن الخطوات التي ينغي1 القيام بها لاحتواء معضلة الفتيات وأبنائهن، بما في ذلك الرعاية الاجتماعية وإعادة التأهيل في المجتمع، والحيلولة دون استغلال الدين للتغرير بالمزيد من الشابات، أجرت صحيفة "الشروق" التونسية تحقيقا حول هذه القضية الحساسة.
هذا ويشدد النشطاء المعنيون بالدفاع عن حقوق الإنسان على أنه تم تجنيد الكثير من المواطنات التونسيات عبر موقع التواصل الاجتماعي الـ "فيسبوك"، مع الإشارة إلى أنه في حال كانت هذه المواطنة قاصر فإن ممارسة الرذيلة معها يعد اغتصابا، أما إن كانت بالغة سن الرشد فالأمر يعد بغاء.
في إطار هذه التغطية أفادت ناشطات في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان بأن ما حدث للفتيات الصغيرات كان أمرا متوقعا، نتيجة التغرير بهن تم تجنيدهن وإرسالهن إلى سورية.
من جانبها ترى رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة في تونس راضية الجربي أن الفتيات اللواتي توجهن إلى سورية لممارسة الجنس تحت مسمى الجهاد "ضحايا" تم التخلي عنهن بعد أن أدين وظيفتهن، وأُلقي بهنّ وبأطفالهن إلى المجهول، سيما وأن نظرة المجتمع لهؤلاء الأطفال ستذكّرهم دائما بأنهم ثمرة ظاهرة غريبة عن المجتمع العربي، ما يجعل هؤلاء الأطفال وأمهاتهم في دائرة النظرة القاسية دائما. من جانبها صرحت عضو شبكة "حراير تونس" أُنس حطاب قائلة: "أحمّل المسؤولية للحكومة رغم أن المجتمع المدني يتحمّل المسؤولية أيضا. ونلاحظ أن هناك نية مبيتة لاستهداف حقوق المرأة في تونس أصبح اليوم واقعا. و(نحن في ) حراير تونس لنا وسائل الضغط والمسيرات، ولكن ما يحيّر أن وزارة المرأة في صمت كلي ولم يكن لها أي موقف". في الشأن ذاته أكد مصدر أمني أن تجنيد الفتيات التونسيات لا يقتصر على غير البالغات، بل يشمل كذلك طالبات جامعيات خُدعن بما يُسمى "جهاد النكاح" في سورية، مع فارق بينهن وبين صغيرات السن، وهو أنهن نجحن بالعودة من دون حمل لاتخاذهن الإجراءات اللازمة لتفادي ذلك، فيما أجهضت شابتان منهن قبل الرجوع إلى الوطن.
كما يؤكد المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى الجامعات يتم استخدام المساجد والمتاجر المخصصة لبيع الملابس الإسلامية لتجنيد الشابات التونسيات، وذلك بواسطة سيدات تتراوح أعمارهن بين 30 و50 عاما يعملن على إقناع الفتيات بالتوجه إلى سورية والمشاركة في الثورة بما يستطعن تقديمه من عون للمجاهدين. هذا وأشار المصدر الأمني إلى أن 90% من اللقاءات كانت تتم بين صلاتيّ العصر والمغرب، وذلك لعدم سماح الأسر المحافظة لبناتهن بالخروج ليلا حتى لأداء صلاة العشاء. الجدير بالذكر أن الدوافع لدى الكثير من الفتيات اللواتي توجهن إلى سورية للقيام بهذه الخطوة لم تكن دائما انطلاقا من المصلحة الشخصية، كالحصول على المال أو القناعة في أنهن بذلك سيفزن بالجنة فحسب، بل كانت في كثير من الأحيان تنطلق من الإيثار والتضحية من أجل الأقرباء. فعلى سبيل المثل أقدمت بعض الفتيات على ذلك من أجل دعم مالي لأهاليهن، فيما قالت إحداهن أنها قبلت بالأمر في سبيل توفير وظيفة لشقيقها العاطل عن العمل منذ سنتين، علما أنه يحمل شهادة عليا. وتصف هذه الفتاة حالها بالقول: "لقد بعت نفسي ولم أجد من يساندني، فلا عائلتي قبلت بي ولا المجتمع سيرحمني". هذا ويُذكر أن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو كان قد صرح بكلمة ألقاها في برلمان البلاد وبثها التلفزيون المحلي في 19 سبتمبر/أيلول أن فتيات تونسيات عدن من سورية بعد أن توجهن إليها قبل أشهر لممارسة "جهاد النكاح" في صفوف المقاتلين المسلحين المعارضين للجيش السوري، مشيرا إلى أنهن عدن حوامل دون ذكرعدد هؤلاء الفتيات.
لمياء .. ضحية الجهل بالدين والإيدز ربما تعد قصة الشابة التونسية لمياء ابنة الـ 19 ربيعا من أكثر القصص مأساوية بين الشابات اللواتي مارسن "جهاد النكاح" في سورية. فقد بدأت حكايتها في عام 2011 حين شاهدت على إحدى الفضائيات الدينية داعية يسخر من فهم التونسيين للإسلام، لتحتك لاحقا بشخص أقنعها بأن خروجها للشارع حرام، فوقعت فريسة سهلة للرجل الذي يحمل أفكارا متطرفة، خاصة وأن إلمامها بالدين كان ضعيفا، فراحت تنفذ كل فتاوي هذا الشخص حرفيا "رغبة بنيل محبة الله". اقتنعت لمياء فعلا أن بإمكان المرأة المشاركة بالجهاد في سورية، فتوجهت إلى هذا البلد لتلحق بجيش موازٍ للجيوش المسلحة، عبارة عن فتيات جئن أيضا من تونس، وبدأت تمارس "جهاد النكاح" مع باكستانيين وأفغان وليبيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين، بالإضافة إلى مقاتلين من بلدها تونس. وبحسب إفادة لمياء فإن إحدى الفتيات التونسيات حاولت الفرار من المقاتلين لكنها فشلت في ذلك، وتم تعذيبها إلى أن فارقت الحياة. لكن لمياء تمكنت من العودة إلى تونس وتم إيقافها على الحدود بناء على بلاغ قدمته عائلتها تعلن فيه أنها مفقودة. عودة الشابة التونسية إلى بلادها لم تكن النهاية بل بداية مرحلة معاناة جديدة، إذ كشفت الفحوص التي خضعت لها لمياء أنها حامل في الشهر الخامس، وأنها مصابة بمرض نقص المناعة الـ "إيدز" وهو المرض الذي انتقل إلى الجنين. عادت لمياء إلى أهلها فعلا لكنها لم تعد لحضنهم الدافئ، فقد أعرب جميع أفراد عائلتها عن أملهم بأن تفارق لمياء الحياة قبل أن تضع الجنين.
المصدر: "الشروق" التونسية
لكن مع تعدد هذه التساؤلات ثمة أمر يبدو أنه يحظى بشبه إجماع في الشارع التونسي، وهو أن الفتيات وأطفالهن بمثابة قنابل موقوتة في البلاد.
في محاولة للإجابة على هذه التساؤلات وغيرها، وعن الخطوات التي ينغي1 القيام بها لاحتواء معضلة الفتيات وأبنائهن، بما في ذلك الرعاية الاجتماعية وإعادة التأهيل في المجتمع، والحيلولة دون استغلال الدين للتغرير بالمزيد من الشابات، أجرت صحيفة "الشروق" التونسية تحقيقا حول هذه القضية الحساسة.
هذا ويشدد النشطاء المعنيون بالدفاع عن حقوق الإنسان على أنه تم تجنيد الكثير من المواطنات التونسيات عبر موقع التواصل الاجتماعي الـ "فيسبوك"، مع الإشارة إلى أنه في حال كانت هذه المواطنة قاصر فإن ممارسة الرذيلة معها يعد اغتصابا، أما إن كانت بالغة سن الرشد فالأمر يعد بغاء.
في إطار هذه التغطية أفادت ناشطات في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان بأن ما حدث للفتيات الصغيرات كان أمرا متوقعا، نتيجة التغرير بهن تم تجنيدهن وإرسالهن إلى سورية.
من جانبها ترى رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة في تونس راضية الجربي أن الفتيات اللواتي توجهن إلى سورية لممارسة الجنس تحت مسمى الجهاد "ضحايا" تم التخلي عنهن بعد أن أدين وظيفتهن، وأُلقي بهنّ وبأطفالهن إلى المجهول، سيما وأن نظرة المجتمع لهؤلاء الأطفال ستذكّرهم دائما بأنهم ثمرة ظاهرة غريبة عن المجتمع العربي، ما يجعل هؤلاء الأطفال وأمهاتهم في دائرة النظرة القاسية دائما. من جانبها صرحت عضو شبكة "حراير تونس" أُنس حطاب قائلة: "أحمّل المسؤولية للحكومة رغم أن المجتمع المدني يتحمّل المسؤولية أيضا. ونلاحظ أن هناك نية مبيتة لاستهداف حقوق المرأة في تونس أصبح اليوم واقعا. و(نحن في ) حراير تونس لنا وسائل الضغط والمسيرات، ولكن ما يحيّر أن وزارة المرأة في صمت كلي ولم يكن لها أي موقف". في الشأن ذاته أكد مصدر أمني أن تجنيد الفتيات التونسيات لا يقتصر على غير البالغات، بل يشمل كذلك طالبات جامعيات خُدعن بما يُسمى "جهاد النكاح" في سورية، مع فارق بينهن وبين صغيرات السن، وهو أنهن نجحن بالعودة من دون حمل لاتخاذهن الإجراءات اللازمة لتفادي ذلك، فيما أجهضت شابتان منهن قبل الرجوع إلى الوطن.
كما يؤكد المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى الجامعات يتم استخدام المساجد والمتاجر المخصصة لبيع الملابس الإسلامية لتجنيد الشابات التونسيات، وذلك بواسطة سيدات تتراوح أعمارهن بين 30 و50 عاما يعملن على إقناع الفتيات بالتوجه إلى سورية والمشاركة في الثورة بما يستطعن تقديمه من عون للمجاهدين. هذا وأشار المصدر الأمني إلى أن 90% من اللقاءات كانت تتم بين صلاتيّ العصر والمغرب، وذلك لعدم سماح الأسر المحافظة لبناتهن بالخروج ليلا حتى لأداء صلاة العشاء. الجدير بالذكر أن الدوافع لدى الكثير من الفتيات اللواتي توجهن إلى سورية للقيام بهذه الخطوة لم تكن دائما انطلاقا من المصلحة الشخصية، كالحصول على المال أو القناعة في أنهن بذلك سيفزن بالجنة فحسب، بل كانت في كثير من الأحيان تنطلق من الإيثار والتضحية من أجل الأقرباء. فعلى سبيل المثل أقدمت بعض الفتيات على ذلك من أجل دعم مالي لأهاليهن، فيما قالت إحداهن أنها قبلت بالأمر في سبيل توفير وظيفة لشقيقها العاطل عن العمل منذ سنتين، علما أنه يحمل شهادة عليا. وتصف هذه الفتاة حالها بالقول: "لقد بعت نفسي ولم أجد من يساندني، فلا عائلتي قبلت بي ولا المجتمع سيرحمني". هذا ويُذكر أن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو كان قد صرح بكلمة ألقاها في برلمان البلاد وبثها التلفزيون المحلي في 19 سبتمبر/أيلول أن فتيات تونسيات عدن من سورية بعد أن توجهن إليها قبل أشهر لممارسة "جهاد النكاح" في صفوف المقاتلين المسلحين المعارضين للجيش السوري، مشيرا إلى أنهن عدن حوامل دون ذكرعدد هؤلاء الفتيات.
لمياء .. ضحية الجهل بالدين والإيدز ربما تعد قصة الشابة التونسية لمياء ابنة الـ 19 ربيعا من أكثر القصص مأساوية بين الشابات اللواتي مارسن "جهاد النكاح" في سورية. فقد بدأت حكايتها في عام 2011 حين شاهدت على إحدى الفضائيات الدينية داعية يسخر من فهم التونسيين للإسلام، لتحتك لاحقا بشخص أقنعها بأن خروجها للشارع حرام، فوقعت فريسة سهلة للرجل الذي يحمل أفكارا متطرفة، خاصة وأن إلمامها بالدين كان ضعيفا، فراحت تنفذ كل فتاوي هذا الشخص حرفيا "رغبة بنيل محبة الله". اقتنعت لمياء فعلا أن بإمكان المرأة المشاركة بالجهاد في سورية، فتوجهت إلى هذا البلد لتلحق بجيش موازٍ للجيوش المسلحة، عبارة عن فتيات جئن أيضا من تونس، وبدأت تمارس "جهاد النكاح" مع باكستانيين وأفغان وليبيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين، بالإضافة إلى مقاتلين من بلدها تونس. وبحسب إفادة لمياء فإن إحدى الفتيات التونسيات حاولت الفرار من المقاتلين لكنها فشلت في ذلك، وتم تعذيبها إلى أن فارقت الحياة. لكن لمياء تمكنت من العودة إلى تونس وتم إيقافها على الحدود بناء على بلاغ قدمته عائلتها تعلن فيه أنها مفقودة. عودة الشابة التونسية إلى بلادها لم تكن النهاية بل بداية مرحلة معاناة جديدة، إذ كشفت الفحوص التي خضعت لها لمياء أنها حامل في الشهر الخامس، وأنها مصابة بمرض نقص المناعة الـ "إيدز" وهو المرض الذي انتقل إلى الجنين. عادت لمياء إلى أهلها فعلا لكنها لم تعد لحضنهم الدافئ، فقد أعرب جميع أفراد عائلتها عن أملهم بأن تفارق لمياء الحياة قبل أن تضع الجنين.
المصدر: "الشروق" التونسية
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...