تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
من المسؤول عن تحويل الفنانين المصريين إلى سفراء للعسكر؟
27 Oct 2013 : 16:34
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]احمد عصيد
أثار سلوك الفنانين المصريين بالمغرب وبلدان أخرى امتعاض التيار الإسلامي واستنكاره، بسبب إصرار هؤلاء خلال سهراتهم الغنائية أو ملتقياتهم السينمائية، وكلما تناولوا الكلمة أمام الجمهور على بعث تحية شكر إلى رئيس أركان الجيش المصري عبد الفتاح السيسي. الإسلاميون يع[/HTML]
أثار سلوك الفنانين المصريين بالمغرب وبلدان أخرى امتعاض التيار الإسلامي واستنكاره، بسبب إصرار هؤلاء خلال سهراتهم الغنائية أو ملتقياتهم السينمائية، وكلما تناولوا الكلمة أمام الجمهور على بعث تحية شكر إلى رئيس أركان الجيش المصري عبد الفتاح السيسي. الإسلاميون يع[/HTML]
احمد عصيد
أثار سلوك الفنانين المصريين بالمغرب وبلدان أخرى امتعاض التيار الإسلامي واستنكاره، بسبب إصرار هؤلاء خلال سهراتهم الغنائية أو ملتقياتهم السينمائية، وكلما تناولوا الكلمة أمام الجمهور على بعث تحية شكر إلى رئيس أركان الجيش المصري عبد الفتاح السيسي. الإسلاميون يعتبرون السيسي "انقلابيا"، بينما يعتبره الفنانون المصريون "منقذا" وحارسا لقيم المجتمع المصري.
بين الموقفين بون شاسع يجعلنا نتساءل عن السبب الذي جعل الناس ينقسمون هذا المنقسَم، ويقع بينهم هذا القدر من الشنآن.
لا يمكن الإجابة على هذا السؤال بدون تأمل وفحص ما حدث خلال السنة المنصرمة من حكم محمد مرسي والإخوان، كما لن نفهم الأسباب التي جعلت الكثيرين في مصر يتنفسون الصعداء أمام مشهد استيلاء العسكر على السلطة، عوض استنكار هذا السلوك الذي ينبغي أن يكون محط إدانة الجميع، إذ المكان الطبيعي للجيش هو الثكنات والثغور لحماية البلد من أي تهديد خارجي، وليس كراسي السلطة والتسيير.
جاء صعود الإخوان إلى سُدة الحكم في سياق ما عرف بثورة 25 يناير، وهي الحدث الذي استقطب اهتمام العالم بأسره نظرا لأهمية الدور المصري في المنطقة، ولتاريخ هذا البلد العريق، غير أن بروز دور الفاعل الإسلامي في هذه الثورة اكتنفه الكثير من الغموض بسبب تعارض المشروع الإسلامي مع أهداف الثورة، حيث اتضح منذ بداية التحاق الإسلاميين بثورة الشارع ـ بعد تردّد ـ وجود تحفظات وجدال حول الأهداف الحقيقية لهذه الانتفاضة الشعبية، غير أن انقسام قوى الشارع بين أزيد من ثمانين حزبا إضافة إلى مقاطعة نسبة هامة من شباب الثورة والفاعلين الرئيسيين في الشارع للمسلسل الانتخابي، جعل الآليتين الانتخابيتين الأقوى في الواقع هما آلة الإخوان وآلة النظام العسكري الذي استطاع بدهاء تخفيض التوتر بسحب ممثله حسني مبارك من السلطة وتسيير دفة الحكم عبر المجلس العسكري.
لكن تواجد الإخوان في موقع تدبير الشأن العام بعد الانتخابات وضعهم أمام مشكل حقيقي، هل ينتهجون طريق الديمقراطية التشاركية أم يستولون على كل دواليب الحكم لتحقيق حلمهم باستعادة "الخلافة" الضائعة، فالخيار الأول سيجعلهم يتقاسمون السلطة ويستمعون إلى الأصوات المختلفة التي ستفرض لا شك خيارات أخرى، بينما الخيار الثاني يرى ضرورة انتهاز الفرصة التاريخية المتاحة والتي قد لا تتكرر من أجل الاستئثار بالحكم والدولة. ولا نتوفر على المعطيات الدقيقة التي تبين الكيفية التي انقلب بها الإخوان من الخيار الأول الذي أعلنوا عنه غير ما مرة إلى الخيار الثاني فجأة وبدون سابق إنذار، ولكن الذي بدا أن النقاش الداخلي بين قيادات الإخوان قد مالت في اللحظات الأخيرة لصالح موقف الصقور من المتشدّدين ضدّ رأي الحكماء الذين كانت مسئوليتهم التنبيه لحساسية السياق وضروراته، وهكذا اتجه الإخوان نحو إحراق المراحل بهدف الأسلمة الشاملة للفضاء العام، عبر إقرار دستور على المقاس، ثم إصدار "إعلان دستوري" لحماية الرئيس الإخواني من أية محاسبة أو نقض قضائي لقراراته.
كانت تلك بداية النهاية بالنسبة لتجربة الإخوان السياسية، التي كان من تبعاتها الإفراط في أسلمة الأطر الإدارية وأسلمة الفضاء العام على الطريقة الإخوانية التي تنافي طبيعة التدين الشعبي في مصر، وكان من الأمور التي يصعب تجنبها استهداف الفنون والفنانين المصريين، باعتبار ما للفن في مصر من تأثير قوي على الجماهير، وما له من رصيد يمتدّ من الاجتماعي إلى الاقتصادي إلى القيمي، ولهذا لم يكن مستغربا أن تتوجه آلية الإخوان الدعائية ضد الفنّ والفنانين، وكان القصد الرئيسي تحطيم الرموز الكبرى في المخيال الشعبي ومحو الصور والمعالم، والتضييق على الإنتاج بسبب العجز عن احتواء الفن وتحجيمه لصالح التيار الديني، حيث ظل الفن متمردا ومستعصيا على التأطير والتوجيه الإخواني أو السلفي منذ عقود طويلة.
كانت الجهود التي بذلها الإخوان لطمس الفنون في مصر من أسباب هلاكهم وفشل تجربتهم، حيث كانوا يتصورون أن الإيديولوجيا الدينية أقوى من الفن، وذلك لسوء تقديرهم لموقع الفن وقيمته وتاريخه وتجذره في المجتمع المصري. وقد ظهر منذ اعتصام المثقفين والفنانين بوزارة الثقافة لشهور قبل انتفاضة 30 يونيو، بأن النظام (العسكر) سيعتمد بلا أدنى شك وبنسبة كبيرة على التذمر العام للفنانين والمثقفين من غلواء الإخوان، ليتمكن من تسريع وتيرة التصعيد ضدّهم والاستيلاء بعد ذلك على مقاليد الحكم من جديد بشكل مباشر.
أثار سلوك الفنانين المصريين بالمغرب وبلدان أخرى امتعاض التيار الإسلامي واستنكاره، بسبب إصرار هؤلاء خلال سهراتهم الغنائية أو ملتقياتهم السينمائية، وكلما تناولوا الكلمة أمام الجمهور على بعث تحية شكر إلى رئيس أركان الجيش المصري عبد الفتاح السيسي. الإسلاميون يعتبرون السيسي "انقلابيا"، بينما يعتبره الفنانون المصريون "منقذا" وحارسا لقيم المجتمع المصري.
بين الموقفين بون شاسع يجعلنا نتساءل عن السبب الذي جعل الناس ينقسمون هذا المنقسَم، ويقع بينهم هذا القدر من الشنآن.
لا يمكن الإجابة على هذا السؤال بدون تأمل وفحص ما حدث خلال السنة المنصرمة من حكم محمد مرسي والإخوان، كما لن نفهم الأسباب التي جعلت الكثيرين في مصر يتنفسون الصعداء أمام مشهد استيلاء العسكر على السلطة، عوض استنكار هذا السلوك الذي ينبغي أن يكون محط إدانة الجميع، إذ المكان الطبيعي للجيش هو الثكنات والثغور لحماية البلد من أي تهديد خارجي، وليس كراسي السلطة والتسيير.
جاء صعود الإخوان إلى سُدة الحكم في سياق ما عرف بثورة 25 يناير، وهي الحدث الذي استقطب اهتمام العالم بأسره نظرا لأهمية الدور المصري في المنطقة، ولتاريخ هذا البلد العريق، غير أن بروز دور الفاعل الإسلامي في هذه الثورة اكتنفه الكثير من الغموض بسبب تعارض المشروع الإسلامي مع أهداف الثورة، حيث اتضح منذ بداية التحاق الإسلاميين بثورة الشارع ـ بعد تردّد ـ وجود تحفظات وجدال حول الأهداف الحقيقية لهذه الانتفاضة الشعبية، غير أن انقسام قوى الشارع بين أزيد من ثمانين حزبا إضافة إلى مقاطعة نسبة هامة من شباب الثورة والفاعلين الرئيسيين في الشارع للمسلسل الانتخابي، جعل الآليتين الانتخابيتين الأقوى في الواقع هما آلة الإخوان وآلة النظام العسكري الذي استطاع بدهاء تخفيض التوتر بسحب ممثله حسني مبارك من السلطة وتسيير دفة الحكم عبر المجلس العسكري.
لكن تواجد الإخوان في موقع تدبير الشأن العام بعد الانتخابات وضعهم أمام مشكل حقيقي، هل ينتهجون طريق الديمقراطية التشاركية أم يستولون على كل دواليب الحكم لتحقيق حلمهم باستعادة "الخلافة" الضائعة، فالخيار الأول سيجعلهم يتقاسمون السلطة ويستمعون إلى الأصوات المختلفة التي ستفرض لا شك خيارات أخرى، بينما الخيار الثاني يرى ضرورة انتهاز الفرصة التاريخية المتاحة والتي قد لا تتكرر من أجل الاستئثار بالحكم والدولة. ولا نتوفر على المعطيات الدقيقة التي تبين الكيفية التي انقلب بها الإخوان من الخيار الأول الذي أعلنوا عنه غير ما مرة إلى الخيار الثاني فجأة وبدون سابق إنذار، ولكن الذي بدا أن النقاش الداخلي بين قيادات الإخوان قد مالت في اللحظات الأخيرة لصالح موقف الصقور من المتشدّدين ضدّ رأي الحكماء الذين كانت مسئوليتهم التنبيه لحساسية السياق وضروراته، وهكذا اتجه الإخوان نحو إحراق المراحل بهدف الأسلمة الشاملة للفضاء العام، عبر إقرار دستور على المقاس، ثم إصدار "إعلان دستوري" لحماية الرئيس الإخواني من أية محاسبة أو نقض قضائي لقراراته.
كانت تلك بداية النهاية بالنسبة لتجربة الإخوان السياسية، التي كان من تبعاتها الإفراط في أسلمة الأطر الإدارية وأسلمة الفضاء العام على الطريقة الإخوانية التي تنافي طبيعة التدين الشعبي في مصر، وكان من الأمور التي يصعب تجنبها استهداف الفنون والفنانين المصريين، باعتبار ما للفن في مصر من تأثير قوي على الجماهير، وما له من رصيد يمتدّ من الاجتماعي إلى الاقتصادي إلى القيمي، ولهذا لم يكن مستغربا أن تتوجه آلية الإخوان الدعائية ضد الفنّ والفنانين، وكان القصد الرئيسي تحطيم الرموز الكبرى في المخيال الشعبي ومحو الصور والمعالم، والتضييق على الإنتاج بسبب العجز عن احتواء الفن وتحجيمه لصالح التيار الديني، حيث ظل الفن متمردا ومستعصيا على التأطير والتوجيه الإخواني أو السلفي منذ عقود طويلة.
كانت الجهود التي بذلها الإخوان لطمس الفنون في مصر من أسباب هلاكهم وفشل تجربتهم، حيث كانوا يتصورون أن الإيديولوجيا الدينية أقوى من الفن، وذلك لسوء تقديرهم لموقع الفن وقيمته وتاريخه وتجذره في المجتمع المصري. وقد ظهر منذ اعتصام المثقفين والفنانين بوزارة الثقافة لشهور قبل انتفاضة 30 يونيو، بأن النظام (العسكر) سيعتمد بلا أدنى شك وبنسبة كبيرة على التذمر العام للفنانين والمثقفين من غلواء الإخوان، ليتمكن من تسريع وتيرة التصعيد ضدّهم والاستيلاء بعد ذلك على مقاليد الحكم من جديد بشكل مباشر.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...