تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
رشيد المغربي
يعتبر الاستعباد الجنسي وامتلاك المرأة للمتعة الجنسية من أقدم أنواع العبودية التي تعرضت لها المرأة عبر التاريخ، وبسبب التقدم الحضاري تخلص البشر من هذه العبودية في شكلها المنظم المقنن، لكنها لازالت تمارس كغيرها من الأشياء المحظورة بسرية عبر مافيا الاتجار في الجنس.[/HTML]
يعتبر الاستعباد الجنسي وامتلاك المرأة للمتعة الجنسية من أقدم أنواع العبودية التي تعرضت لها المرأة عبر التاريخ، وبسبب التقدم الحضاري تخلص البشر من هذه العبودية في شكلها المنظم المقنن، لكنها لازالت تمارس كغيرها من الأشياء المحظورة بسرية عبر مافيا الاتجار في الجنس.[/HTML]
رشيد المغربي
يعتبر الاستعباد الجنسي وامتلاك المرأة للمتعة الجنسية من أقدم أنواع العبودية التي تعرضت لها المرأة عبر التاريخ، وبسبب التقدم الحضاري تخلص البشر من هذه العبودية في شكلها المنظم المقنن، لكنها لازالت تمارس كغيرها من الأشياء المحظورة بسرية عبر مافيا الاتجار في الجنس.
هناك من الأشخاص المهووسين الذين يحبون امتلاك المرأة لمجرد ممارسة الجنس وإفراغ شهواتهم خير النماذج التي ظهرت تدوالتها المواقع والقنوات هي خبر الأمريكي أرييل كاسترو الذي اختطف ثلاث فتيات خلال ثلاث سنوات ليحتجزهن في طابق سفلي في بيته لمجرد ممارسة الجنس عليهن، لمدة عشر سنوات وهو يقوم بهذا الأمر دون أن يدري به أحد، يذهب لعمله ثم يعود ليلا لجنته السفلى حيث ثلاث حوريات لا يربطه بهن أي شيء إلا الجنس، عندما ظهرت الجريمة للعلن كانت مقززة ومثيرة للغضب والحنق إذ لا يمكن أن يقوم بذلك إلا شخص مريض.
لكن السؤال الأصعب ماذا لو كان العبودية الجنسية مكافأة مقدسة خبأها الإله للمخلصين من عباده في جنته؟ ماذا لو كانت هناك نصوص مقدسة تعد المؤمنين بأن الله سيخلق لهن إناث لا يربطهن شيء بهؤلاء المؤمنين إلا الممارسة الجنسية؟ حور العين الموعودات في الإسلام هن كذلك، صحيح أنهن نساء، لكن لا مشاعر لهن ولا اختيار لهن، بل هن مجبرات من الإله كالسجينات لتلبية رغبات الرجل، ليل نهار لا هدف لهن ولا شيء يعملنه، لا حب ولا كراهية ولا مشاعر كالعاهرت اللاتي يمارسن تلك المهنة لأجل المال دون مشاعر، هكذا حور العين في التراث الإسلامي، كل همهن هو إمتاع الرجل.
لا تتحدث النصوص عن متعتهن ولا عن شعورهن ولا عن الحب ولا العواطف ولا أي شيء من هذا القبيل، النصوص تتحدث فقط عن أوصافهن الجسدية: "كأنهن الياقوت والمرجان" (الرحمن 58) "كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ" (الصافات 49)، "وَحُورٌ عِينٌ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ" (الواقعة 22 و 23) وتتحدث أيضا عن عذريتهن التي يطلبها الرجل العربي ليحس أنه هو الفاتح المبين " فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ" (الرحمن 56) وتتحدث النصوص أيضا عن اشتغال المؤمنين بشغل عظيم في الجنة مع حور العين "إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ" (يس 55) هذا الشغل الشاغل فسره عبد الله بن عباس، وعبد الله بن مسعود، وسعيد بن المسيب أنه هو "افتضاض الأبكار" (انظر تفسير الطبري لسورة يس آية 55)، أما الأحاديث فحدث ولا حرج، فهي تصف عددهن لكل صنف من أصناف المؤمنين وتصف سيقانها وكيف يمكنك رؤية مخ السيقان من شدة البياض "يرى مخ سوقهن من وراء العظم واللحم من الحسن" (رواه البخاري ومسلم) وبعض التفاسير رأت في الآيات القرآنية أيضا وصفا لنهودهن " وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا" (النبأ 33) قال ابن زيد، في قوله: { وكَوَاعِبَ أتْرَاباً } الكواعب: التي قد نهدت وكَعَّب ثديها، وقال: أتراباً: مستويات (الطبري في تفسير النبأ 33) وأوصاف أخرى لا يتسع المجال لذكرها.
هذه الأفكار الجنسية التي تظهر كبت المواطن العربي المسلم، وكبت المجتمعات التي صار شيوخها يروجون لهذه البضاعة على الفضائيات ويتبارون في حساب أعداد حور العين ووصفهن، تظهر أيضا حجم الكوارث التي ولدت في مجتمعاتنا حين تجد فيديوهات لشباب الجهاد يتغنون بأناشيد الحور، ويباركون لبعضهم البعض قرب لقاء الحور، بل ويزفون بعضهم بعضا في أعراس مسبقة قبل كل عملية "استشهادية" حتى تكون بروفا لعرسه في الجنة وأي عرس هو حين سيكون في ضيافة 72 من العاهرات المقدسات اللواتي لا شغل لهن إلا الممارسة الجنسية.
هناك أسئلة كثيرة على المسلم أن يجيب عنها قبل أن يقبل بهذه العقيدة العقيمة "عقيدة حور العين" لماذا خلق الله حور العين؟ هل لهن أي وظيفة أخرى غير الجنس؟ هل لهن أي خيار فيما يفعلنه أم هن مجبرات للأبد على ممارسة الجنس مع شخص لم يخترنه؟ ما قيمة الجنس مع امرأة لا مشاعر لها ولا خيار لها بل هي كالآلة تؤدي ما برمجها الإله على فعله لا عن اختيار وحب؟ ما الفرق بينك وبين شخص يفرغ شهوته الجنسية في دمية مثلا؟ أو مع عاهرة لا تبادله أي مشاعر على الإطلاق؟ ما هي النظرة التي تعكسها فكرة حور العين عن المرأة؟ أليس حور العين نساء؟ فكيف نكرم المرأة إذا كنا نرى أن الله يمكن أن يخلق نوعا من النساء ليكن في عبودية جنسية لرجل طول حياتهن دون مشاعر وعواطف بل يقمن بالعملية الجنسية بآلية الروبوتات؟
إن الإسلام يعكس تفكيره عن المرأة في عقيدته عن حور العين وكل ما تعلق بهن في كتب الحديث والتراث من تفاسير وشروح، ويقر بشكل واضح لا مراء فيه أن الله يبارك الاستعباد الجنسي، بل هو مؤسسه ويرعاه ويجازي به المحسنين من عباده، إذ يجلب نوعا من النساء وينزع إرادتهن ومشاعرهن ويتركهن كالآلات مبرمجات على شيء واحد مستعدات ليكن فريسة لرجل مكبوت لا يبالي بالمشاعر ولا العواطف، كل همه هو رؤية الدم وافتضاض البكارة ولمس النهود المكعبة والاستمرار في هذه العملية الحيوانية للأبد، ما الفرق بينهم وبين أرييل كاسترو الأمريكي سوى أن هذا صنع جنته بنفسه في بيته مع ثلاث نساء، أما المسلمون فينتظرون أن يقوم الإله بالخلق واغتصاب الإرادة وهم يقومون ببقية العملية، بل ويعتبرون ذلك هو قمة السعادة التي يمكن أن يفجر المرء نفسه من أجلها ويمكن أن يدمر شعبا ووطنا ويزهق أرواح الأبرياء في سبيل الحصول على العشرات من تلك النوعية من النساء ليستعبدهن جنسيا للأبد.
يعتبر الاستعباد الجنسي وامتلاك المرأة للمتعة الجنسية من أقدم أنواع العبودية التي تعرضت لها المرأة عبر التاريخ، وبسبب التقدم الحضاري تخلص البشر من هذه العبودية في شكلها المنظم المقنن، لكنها لازالت تمارس كغيرها من الأشياء المحظورة بسرية عبر مافيا الاتجار في الجنس.
هناك من الأشخاص المهووسين الذين يحبون امتلاك المرأة لمجرد ممارسة الجنس وإفراغ شهواتهم خير النماذج التي ظهرت تدوالتها المواقع والقنوات هي خبر الأمريكي أرييل كاسترو الذي اختطف ثلاث فتيات خلال ثلاث سنوات ليحتجزهن في طابق سفلي في بيته لمجرد ممارسة الجنس عليهن، لمدة عشر سنوات وهو يقوم بهذا الأمر دون أن يدري به أحد، يذهب لعمله ثم يعود ليلا لجنته السفلى حيث ثلاث حوريات لا يربطه بهن أي شيء إلا الجنس، عندما ظهرت الجريمة للعلن كانت مقززة ومثيرة للغضب والحنق إذ لا يمكن أن يقوم بذلك إلا شخص مريض.
لكن السؤال الأصعب ماذا لو كان العبودية الجنسية مكافأة مقدسة خبأها الإله للمخلصين من عباده في جنته؟ ماذا لو كانت هناك نصوص مقدسة تعد المؤمنين بأن الله سيخلق لهن إناث لا يربطهن شيء بهؤلاء المؤمنين إلا الممارسة الجنسية؟ حور العين الموعودات في الإسلام هن كذلك، صحيح أنهن نساء، لكن لا مشاعر لهن ولا اختيار لهن، بل هن مجبرات من الإله كالسجينات لتلبية رغبات الرجل، ليل نهار لا هدف لهن ولا شيء يعملنه، لا حب ولا كراهية ولا مشاعر كالعاهرت اللاتي يمارسن تلك المهنة لأجل المال دون مشاعر، هكذا حور العين في التراث الإسلامي، كل همهن هو إمتاع الرجل.
لا تتحدث النصوص عن متعتهن ولا عن شعورهن ولا عن الحب ولا العواطف ولا أي شيء من هذا القبيل، النصوص تتحدث فقط عن أوصافهن الجسدية: "كأنهن الياقوت والمرجان" (الرحمن 58) "كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ" (الصافات 49)، "وَحُورٌ عِينٌ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ" (الواقعة 22 و 23) وتتحدث أيضا عن عذريتهن التي يطلبها الرجل العربي ليحس أنه هو الفاتح المبين " فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ" (الرحمن 56) وتتحدث النصوص أيضا عن اشتغال المؤمنين بشغل عظيم في الجنة مع حور العين "إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ" (يس 55) هذا الشغل الشاغل فسره عبد الله بن عباس، وعبد الله بن مسعود، وسعيد بن المسيب أنه هو "افتضاض الأبكار" (انظر تفسير الطبري لسورة يس آية 55)، أما الأحاديث فحدث ولا حرج، فهي تصف عددهن لكل صنف من أصناف المؤمنين وتصف سيقانها وكيف يمكنك رؤية مخ السيقان من شدة البياض "يرى مخ سوقهن من وراء العظم واللحم من الحسن" (رواه البخاري ومسلم) وبعض التفاسير رأت في الآيات القرآنية أيضا وصفا لنهودهن " وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا" (النبأ 33) قال ابن زيد، في قوله: { وكَوَاعِبَ أتْرَاباً } الكواعب: التي قد نهدت وكَعَّب ثديها، وقال: أتراباً: مستويات (الطبري في تفسير النبأ 33) وأوصاف أخرى لا يتسع المجال لذكرها.
هذه الأفكار الجنسية التي تظهر كبت المواطن العربي المسلم، وكبت المجتمعات التي صار شيوخها يروجون لهذه البضاعة على الفضائيات ويتبارون في حساب أعداد حور العين ووصفهن، تظهر أيضا حجم الكوارث التي ولدت في مجتمعاتنا حين تجد فيديوهات لشباب الجهاد يتغنون بأناشيد الحور، ويباركون لبعضهم البعض قرب لقاء الحور، بل ويزفون بعضهم بعضا في أعراس مسبقة قبل كل عملية "استشهادية" حتى تكون بروفا لعرسه في الجنة وأي عرس هو حين سيكون في ضيافة 72 من العاهرات المقدسات اللواتي لا شغل لهن إلا الممارسة الجنسية.
هناك أسئلة كثيرة على المسلم أن يجيب عنها قبل أن يقبل بهذه العقيدة العقيمة "عقيدة حور العين" لماذا خلق الله حور العين؟ هل لهن أي وظيفة أخرى غير الجنس؟ هل لهن أي خيار فيما يفعلنه أم هن مجبرات للأبد على ممارسة الجنس مع شخص لم يخترنه؟ ما قيمة الجنس مع امرأة لا مشاعر لها ولا خيار لها بل هي كالآلة تؤدي ما برمجها الإله على فعله لا عن اختيار وحب؟ ما الفرق بينك وبين شخص يفرغ شهوته الجنسية في دمية مثلا؟ أو مع عاهرة لا تبادله أي مشاعر على الإطلاق؟ ما هي النظرة التي تعكسها فكرة حور العين عن المرأة؟ أليس حور العين نساء؟ فكيف نكرم المرأة إذا كنا نرى أن الله يمكن أن يخلق نوعا من النساء ليكن في عبودية جنسية لرجل طول حياتهن دون مشاعر وعواطف بل يقمن بالعملية الجنسية بآلية الروبوتات؟
إن الإسلام يعكس تفكيره عن المرأة في عقيدته عن حور العين وكل ما تعلق بهن في كتب الحديث والتراث من تفاسير وشروح، ويقر بشكل واضح لا مراء فيه أن الله يبارك الاستعباد الجنسي، بل هو مؤسسه ويرعاه ويجازي به المحسنين من عباده، إذ يجلب نوعا من النساء وينزع إرادتهن ومشاعرهن ويتركهن كالآلات مبرمجات على شيء واحد مستعدات ليكن فريسة لرجل مكبوت لا يبالي بالمشاعر ولا العواطف، كل همه هو رؤية الدم وافتضاض البكارة ولمس النهود المكعبة والاستمرار في هذه العملية الحيوانية للأبد، ما الفرق بينهم وبين أرييل كاسترو الأمريكي سوى أن هذا صنع جنته بنفسه في بيته مع ثلاث نساء، أما المسلمون فينتظرون أن يقوم الإله بالخلق واغتصاب الإرادة وهم يقومون ببقية العملية، بل ويعتبرون ذلك هو قمة السعادة التي يمكن أن يفجر المرء نفسه من أجلها ويمكن أن يدمر شعبا ووطنا ويزهق أرواح الأبرياء في سبيل الحصول على العشرات من تلك النوعية من النساء ليستعبدهن جنسيا للأبد.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...