تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
أقوى ما يجلب انتباهك كل صباح وأنت تتصفح الصحف الوطنية والعربية _كيفما كانت درجة أهميتها_ ،وَرقِيا أوهنا على مواقعها الالكترونية،_إضافة إلى أخبار المآسي ونشر غسيل الناس المتسخ منه طبعا_، هيمنة الملحق الخاص بالمرأة ، هذا الملحق تتسع المساحة المخصصة له يوما بعد يوم وهذا ليس محض صدفة وليس لجمال وسواد [/HTML]
أقوى ما يجلب انتباهك كل صباح وأنت تتصفح الصحف الوطنية والعربية _كيفما كانت درجة أهميتها_ ،وَرقِيا أوهنا على مواقعها الالكترونية،_إضافة إلى أخبار المآسي ونشر غسيل الناس المتسخ منه طبعا_، هيمنة الملحق الخاص بالمرأة ، هذا الملحق تتسع المساحة المخصصة له يوما بعد يوم وهذا ليس محض صدفة وليس لجمال وسواد عيونها .
ملحق المرأة وبإملاء من الشركات المُعلنة، يمرر رسالة واضحة جدا إلى المرأة : جسدك ناقص سيدتي وبه عيوب ونواقص لا يمكنك التغاضي عنها ، يجب أن تشتغلي عليها بتفان لتجعليه جسدا أنثويا مثاليا بالمقاييس الدولية للجمال والرشاقة ...
أجعلي جسدك سيدتي محط إعجاب وانبهار الرجل ولتكن هذه خطوتك الحثيثة للحصول على زوج "تحفة" أو للحفاظ عليه إن كُنت متزوجة....كوني مبهرة ومشرقة ليل نهار سيدتي ..
هذا الهدف "النبيل" تناضل من أجله الشركات العملاقة المتخصصة في صناعة مواد التجميل والمصحات الدولية للجراحة التجميلية -نفخ وشفط وترقيق وتضخيم و...إلخ - لتدفع المرأة إلى التهافت على استهلاك ما تضخه إلى السوق في تنافس شرس بينها تُسخر لأجله المسموحَ والمحظورَ... استهلاك قد يصبح مرضيا وجنونيا في أحيان كثيرة لأجل إرضاء غرائز البعل –لم أضع النقطة فوق العين- الذي يدفع في الغالب الثمن الباهض لكل هذا من جيبه وهو سعيد جدا وفاغر فاه في أنثاه /دميته..
إليك سيدتي : قفطان فاسي من الساتان ومطرز بالصقلي الحر،إليك أجمل الموديلات لتبهري الحضوروتجلبي الأنظار في الحفلات ، إليك أفضل طريقة لتحصلي على شفاه جميلة ورطبة ولامعة، على شعرناعم قوي لامع وطويل، على بشرة صافية وبلا شوائب ،على أهداب قوية وكثيفة وطويلة ،على خصر نحيل وأرداف مفتولة ...بهذا سيدتي وباتباع نصائح خبرائنا يمكن أن نضمن لك الحصول على زوج أبله يُدبر لك مصاريف هذه "الحرب" على جسدك.
معلومتان على صلة بالموضوع :المرأة الخليجية وبالذات السعودية هي أكبر مستهلك لهذه النفايات التي تسمى موادَ تجميل :امراة واحدة تستهلك أحمر شفاه واحد كل شهر!! .حسب آخر تقرير نشرته صحيفة الاندبندنت البريطانية بهذا الخصوص فإن المرأة السعودية تحتل المرتبة الثالثة عالميا من ناحية الجمال وهذا نابع من اهتمامها المفرط حد البذخ "بأنوثتها" وبحيائها ودلالها الزائد !!!!!....ما علينا ، هذه محاباة لغرض في نفس يعقوب ، شخصيا ماشايفة لا جمال ولا هم يحزنون
تحت تأثير هذا الخطاب /المخدر/السم المغلف بالعسل تبدأ المرأة في النزول شيأ فشيأ إلى قاع هذا العالم الذي يغدو عالمها الأوحد بلا منازع ، هناك تتعلم كيف تصنع لنفسها أصناما تعبدها ،فلا تتقبل أي انتقاد لها أو محاولة لصرف انتباهها نحو عوالم أخرى ، تبدأ تدريجيا في الانسلاخ عن واقعها الذي هو بالضرورة واقع المجتمع الذي تنتمي إليه شاءت أم أبت.
وسط هذا القاع المزدحم تعيش المرأة مُغيبة عن الوعي المجتمعي ... شاردة عما يحدث حولها من متغيرات تاريخية وسياسية واقتصادية ، الأمر لا يعنيها ، ما يُهم ألا تَتعرض صورتها كأنثى للتشويش وبحسب المنطق التبريري الاتكالي الذي تتبناه فإنها تلقي بمسؤولية حمل هم الوطن والأرض والإنسان والعالم ككل على عاتق الرجل...هو الأجدر والأكفأ والأقدر ...
هذه الرتبة المتدنية على سلم القيم والإنسانية التي وصلت/نزعت إليها المرأة العربية تساهم فيها وبشكل خطير جدا التربية التي تتلقاها الفتاة داخل المجتمع والأسرة معا بموازاة إعلام هدام ذو أهداف "تكليخية" -حتى الرسمي منه- مدفوع من قبل الشركات العالمية /أس المصائب التي تحمل على عاتقها مهمة "تصحيح"شكل المرأة لكنها في حقيقة الأمرتقتات على جهل وسذاجة النساء ...باختصار : منطق الربح والخسارة هو ما يحكم العملية برمتها ..
الكارثي في الأمر أن هذه المرأة وبكل ما أُوتيت من "عقل" وحزم وعزم وثقة بالنفس تعمل على نقل هذه الافكار السامة إلى ابنتها وكأنها تورثها علما نافعا تنفع وتنتفع به..تُعلمها أن الدراسة وقراءة كتاب هي عملية لن تُؤتي أكلها ، كل مجهودها "الفكري" يجب ان يوضف لصالح جسدها ولأجل الحصول على زوج يضمن لها المستقبل والاستقرارالمادي والعاطفي ، بعدها تأتي الخطوة الأهم: كيف تحافظ الأنثى على هذا الرجل بعد أن تنال منها السنين وعوامل التعرية...
نشر الوعي وبشكل مكثف جدا وانطلاقا من منابر إعلامية متنوعة : إعلام تلفزي وإذاعي هادف ، صحف ،سينما ، مدرسة ومجتمع مدني ...هو السبيل لوقف هذا النزيف على مستوى الأخلاق والقيم ، هذه الحملة ستكون في مواجهة غول الشركات الدولية ، لذا فإن الطريقَ لن تكون مفروشة بالرود...إن لم ينخرط الجميع في هذا المشروع المجتمعي الذي سينقدنا من الانحطاط والتقهقر فإن المراة العربية ومعها الأسرة تكون قد بدأت وبخطى حثيثة عملية الصعود إلى هاويتها ..
الموضوع شائك جدا ومهما غصنا في عمقه وفي تشعباته لن نوفيه حقه في التحليل ، إذ يكفي أن نثير الفهم المشوه للدين وعلاقته بهذه المهزلة لنفتح باب التهم والشتائم على مصراعيه ،لذا يبقى كل حديث فيه مجرد محاولة خجولة ينقصها الكثير من الدعم والحيادية في فهم المقصود من الخوض فيه انطلاقا من هذه الزاوية ...
قد يفهم الكثيرون خطابي هذا على أنه تحامل على بنات جنسي ودعوة للمرأة أن تتخلى عن أنوثتها وتكون مسترجلة ، رسالتي إلى بنات جنسي ألا يجعلن من الجسد ولواحقه هدفا وهاجسا لتحقيق سعادة تختفي تدريجيا مع مرور الزمن ومرهونة برضى الآخر على جسد خلقه الله في أحسن تقويم ،هذا الرضى غالبا ما يتبخر عند أول حادث يعصف بجمال الجسد ، هناك آفاق أخرى أرحب يمكن للمرأة أن تنظر إليها وتنخرط فيها لتحقيق سعادة حقيقية بعمق إنساني نبيل ، سعادة منزهة عن الماديات والشكليات التي باتت تؤثث اهتمامات نسبة مهمة من النساء والرجال على حد سواء ...
ليسا عيبا أن يكون في عيني المرأة كحلا ، العيب وكل العيب ألا يكون في عينيها غير الكحل ، أظنها عبارة تلخص وبشكل دقيق ما وودت أن أوصله إلى نصف المجتمع الذي يُربي النصف الآخر ...تخيلي سيدتي حجم وأهمية ونبل المسؤولية التي تنتظرك : تربية وإعداد الأجيال للمستقبل
بشرى النوري
ملحق المرأة وبإملاء من الشركات المُعلنة، يمرر رسالة واضحة جدا إلى المرأة : جسدك ناقص سيدتي وبه عيوب ونواقص لا يمكنك التغاضي عنها ، يجب أن تشتغلي عليها بتفان لتجعليه جسدا أنثويا مثاليا بالمقاييس الدولية للجمال والرشاقة ...
أجعلي جسدك سيدتي محط إعجاب وانبهار الرجل ولتكن هذه خطوتك الحثيثة للحصول على زوج "تحفة" أو للحفاظ عليه إن كُنت متزوجة....كوني مبهرة ومشرقة ليل نهار سيدتي ..
هذا الهدف "النبيل" تناضل من أجله الشركات العملاقة المتخصصة في صناعة مواد التجميل والمصحات الدولية للجراحة التجميلية -نفخ وشفط وترقيق وتضخيم و...إلخ - لتدفع المرأة إلى التهافت على استهلاك ما تضخه إلى السوق في تنافس شرس بينها تُسخر لأجله المسموحَ والمحظورَ... استهلاك قد يصبح مرضيا وجنونيا في أحيان كثيرة لأجل إرضاء غرائز البعل –لم أضع النقطة فوق العين- الذي يدفع في الغالب الثمن الباهض لكل هذا من جيبه وهو سعيد جدا وفاغر فاه في أنثاه /دميته..
إليك سيدتي : قفطان فاسي من الساتان ومطرز بالصقلي الحر،إليك أجمل الموديلات لتبهري الحضوروتجلبي الأنظار في الحفلات ، إليك أفضل طريقة لتحصلي على شفاه جميلة ورطبة ولامعة، على شعرناعم قوي لامع وطويل، على بشرة صافية وبلا شوائب ،على أهداب قوية وكثيفة وطويلة ،على خصر نحيل وأرداف مفتولة ...بهذا سيدتي وباتباع نصائح خبرائنا يمكن أن نضمن لك الحصول على زوج أبله يُدبر لك مصاريف هذه "الحرب" على جسدك.
معلومتان على صلة بالموضوع :المرأة الخليجية وبالذات السعودية هي أكبر مستهلك لهذه النفايات التي تسمى موادَ تجميل :امراة واحدة تستهلك أحمر شفاه واحد كل شهر!! .حسب آخر تقرير نشرته صحيفة الاندبندنت البريطانية بهذا الخصوص فإن المرأة السعودية تحتل المرتبة الثالثة عالميا من ناحية الجمال وهذا نابع من اهتمامها المفرط حد البذخ "بأنوثتها" وبحيائها ودلالها الزائد !!!!!....ما علينا ، هذه محاباة لغرض في نفس يعقوب ، شخصيا ماشايفة لا جمال ولا هم يحزنون
تحت تأثير هذا الخطاب /المخدر/السم المغلف بالعسل تبدأ المرأة في النزول شيأ فشيأ إلى قاع هذا العالم الذي يغدو عالمها الأوحد بلا منازع ، هناك تتعلم كيف تصنع لنفسها أصناما تعبدها ،فلا تتقبل أي انتقاد لها أو محاولة لصرف انتباهها نحو عوالم أخرى ، تبدأ تدريجيا في الانسلاخ عن واقعها الذي هو بالضرورة واقع المجتمع الذي تنتمي إليه شاءت أم أبت.
وسط هذا القاع المزدحم تعيش المرأة مُغيبة عن الوعي المجتمعي ... شاردة عما يحدث حولها من متغيرات تاريخية وسياسية واقتصادية ، الأمر لا يعنيها ، ما يُهم ألا تَتعرض صورتها كأنثى للتشويش وبحسب المنطق التبريري الاتكالي الذي تتبناه فإنها تلقي بمسؤولية حمل هم الوطن والأرض والإنسان والعالم ككل على عاتق الرجل...هو الأجدر والأكفأ والأقدر ...
هذه الرتبة المتدنية على سلم القيم والإنسانية التي وصلت/نزعت إليها المرأة العربية تساهم فيها وبشكل خطير جدا التربية التي تتلقاها الفتاة داخل المجتمع والأسرة معا بموازاة إعلام هدام ذو أهداف "تكليخية" -حتى الرسمي منه- مدفوع من قبل الشركات العالمية /أس المصائب التي تحمل على عاتقها مهمة "تصحيح"شكل المرأة لكنها في حقيقة الأمرتقتات على جهل وسذاجة النساء ...باختصار : منطق الربح والخسارة هو ما يحكم العملية برمتها ..
الكارثي في الأمر أن هذه المرأة وبكل ما أُوتيت من "عقل" وحزم وعزم وثقة بالنفس تعمل على نقل هذه الافكار السامة إلى ابنتها وكأنها تورثها علما نافعا تنفع وتنتفع به..تُعلمها أن الدراسة وقراءة كتاب هي عملية لن تُؤتي أكلها ، كل مجهودها "الفكري" يجب ان يوضف لصالح جسدها ولأجل الحصول على زوج يضمن لها المستقبل والاستقرارالمادي والعاطفي ، بعدها تأتي الخطوة الأهم: كيف تحافظ الأنثى على هذا الرجل بعد أن تنال منها السنين وعوامل التعرية...
نشر الوعي وبشكل مكثف جدا وانطلاقا من منابر إعلامية متنوعة : إعلام تلفزي وإذاعي هادف ، صحف ،سينما ، مدرسة ومجتمع مدني ...هو السبيل لوقف هذا النزيف على مستوى الأخلاق والقيم ، هذه الحملة ستكون في مواجهة غول الشركات الدولية ، لذا فإن الطريقَ لن تكون مفروشة بالرود...إن لم ينخرط الجميع في هذا المشروع المجتمعي الذي سينقدنا من الانحطاط والتقهقر فإن المراة العربية ومعها الأسرة تكون قد بدأت وبخطى حثيثة عملية الصعود إلى هاويتها ..
الموضوع شائك جدا ومهما غصنا في عمقه وفي تشعباته لن نوفيه حقه في التحليل ، إذ يكفي أن نثير الفهم المشوه للدين وعلاقته بهذه المهزلة لنفتح باب التهم والشتائم على مصراعيه ،لذا يبقى كل حديث فيه مجرد محاولة خجولة ينقصها الكثير من الدعم والحيادية في فهم المقصود من الخوض فيه انطلاقا من هذه الزاوية ...
قد يفهم الكثيرون خطابي هذا على أنه تحامل على بنات جنسي ودعوة للمرأة أن تتخلى عن أنوثتها وتكون مسترجلة ، رسالتي إلى بنات جنسي ألا يجعلن من الجسد ولواحقه هدفا وهاجسا لتحقيق سعادة تختفي تدريجيا مع مرور الزمن ومرهونة برضى الآخر على جسد خلقه الله في أحسن تقويم ،هذا الرضى غالبا ما يتبخر عند أول حادث يعصف بجمال الجسد ، هناك آفاق أخرى أرحب يمكن للمرأة أن تنظر إليها وتنخرط فيها لتحقيق سعادة حقيقية بعمق إنساني نبيل ، سعادة منزهة عن الماديات والشكليات التي باتت تؤثث اهتمامات نسبة مهمة من النساء والرجال على حد سواء ...
ليسا عيبا أن يكون في عيني المرأة كحلا ، العيب وكل العيب ألا يكون في عينيها غير الكحل ، أظنها عبارة تلخص وبشكل دقيق ما وودت أن أوصله إلى نصف المجتمع الذي يُربي النصف الآخر ...تخيلي سيدتي حجم وأهمية ونبل المسؤولية التي تنتظرك : تربية وإعداد الأجيال للمستقبل
بشرى النوري
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...