FB_IMG_1612821107658.jpg

تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...

 Feb 08, 2021    0    
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
FB_IMG_1602899340126.jpg

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

 Oct 17, 2020    0    
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
ahmedlakrimi.jpg

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

 Sep 29, 2020    0    
كد مجموعة من الأساتذة  بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
occupy-wallst-graeber-dies.jpg

رحيل "منظر حركة " احتلوا وول ستريت

 Nov 06, 2020    0    
 رحيل منظر حركة " احتلوا وول ستريت" بقلم محمد سعدي  
FB_IMG_1601396282635.jpg

بين اذربيجان وارمينيا ...النفط والطاقة

 Sep 29, 2020    0    
بين أذربيدجان وأرمينيا ..
blacklivesmatter.jpg

مثقفون ومفكرون : من أجل أممية تقدمية فاعلة

 Jun 07, 2020    0    
ترجمه حماد بدوي 
suffer40jail2-1.jpg

التعذيب مازال قائما في المغرب

 Mar 25, 2021    0    
عزيز ادمين

قائمة مقاطع الفيديو

ياسين عدنان يتحدث عن آخر زيارة له لتونس مابعد الثورة

10 Nov 2013 : 17:08 تعليقات: 0 مشاهدات: 
yassinad.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
[justify]
بساط الريح يا بو الجناحين، مراكش فين وتونس فين؟ هكذا تساءل فريد الأطرش، قبل أن يشرع في التغزل ببلاد الغلة والزيتون: "تونس أيا خضرا، يا حارق الأكباد، غزلانك البيضا، تصعب على الصياد". لذا حينما حطت طائرتي بمطار تونس العاصمة أنا القادم من مراكش وجدتني أردّد أغنية الأطرش كأنها لُحِّ[/HTML]

بساط الريح يا بو الجناحين، مراكش فين وتونس فين؟ هكذا تساءل فريد الأطرش، قبل أن يشرع في التغزل ببلاد الغلة والزيتون: "تونس أيا خضرا، يا حارق الأكباد، غزلانك البيضا، تصعب على الصياد". لذا حينما حطت طائرتي بمطار تونس العاصمة أنا القادم من مراكش وجدتني أردّد أغنية الأطرش كأنها لُحِّنت بالأمس فقط. عموما هي اليوم أغنيتي أيها البساط السحري أنا القادم من مراكش إلى هذه المدينة الخضراء.
حين غادرتُ المطار نزعت سُترتي. فالجو ساحر بشكل لا يصدق. مشمس ودافئ. وأما سماء البلاد فزرقاء. نحن في نوفمبر الآن، لكن الجو ربيع. تذكرت سعاد حسني هذه المرة: "الدنيا ربيع والجو بديع". نحن في نوفمبر الآن. الفصلُ خريف طبعا، لكنني أعشق الربيع حتى ولو كان كاذبا. قلت في نفسي: الجو ساحر، وأنا عاشق للربيع. فمرحبا بي في ربيع تونس رغم أنف نوفمبر. رغم أنفك أيها الخريف "الظاهر الغابر".
في الطريق إلى الفندق أثار السائق انتباهي. كان بثه متواصلا. وكان متذمرا بشكل غريب. جريدة الصباح أمامه فاجأتني بعنوان مكتوب بالنبط العريض: "الشارع التونسي ملّ السياسة وفقد الثقة في السياسيين". وكان السائق يمتح أثناء بثه المتواصل من نفس البئر: بئر اليأس والثقة المفقودة. في لحظة وقفت السيارة قرب أحد الجسور. كانت حركة المرور مختنقة. فجاء شاب واقترح أن يغسل زجاج السيارة. اعتذر السائق بأدب وصرامة. لكن الشاب ألحّ وباشر "عمله". نبّهه السائق من جديد إلى أنه لا يريد هذه الخدمة ولا حاجة له بها. لكن الشاب تجاهله وانهمك في غسل الزجاج. حينها أغلق السائق النوافذ وشغل التكييف داخل السيارة. ولمّا أنهى الشاب خدمته، التي تطوّع لإنجازها، جاء يطالب بالمقابل ليكتشف أننا قد انفصلنا تماما. قرع الزجاج مطالبا السائق بفتح النافذة. كان محتدا وهو يضرب بشدة. فما كان من السائق إلا أن وارب الزجاج قليلا، ليبادره الشاب بنرفزة: "إذا لم يكن لديك مال كاف للدفع على الأقل قلها بلطف واعتذر، أما أن تغلق النوافذ بهذه الطريقة فهذه قلة أدب". أجابه السائق: " لكن لا مال لديّ يا أخي، فأنا مجرد سائق مستخدم، ولا أملك أن أدفع لك مالا... والله يرحم الوالدين على كل حال". بعدما صار أمامنا مجال، وقد انطلقت السيارة، همس لي السائق: "ما يحصل الآن لم يكن ممكنا أيام بنعلي. أيام بنعلي كان الأمن، وكانت النخوة"، قالها بأسف وكأنه يحن إلى عهد زاهر مضى.
في المقهى، في حانة قريبة من الفندق الذي أقيم به هنا في نهج الحبيب بورقيبة قال لي النادل نفس الكلام: "لو جئت إلى هنا أيام بنعلي، كنت ستجد خدمة أفضل مما ترى الآن. كانت الحياة بتونس أشيك وأكثر أناقة. دعك من السياسة وكلام السياسيين. أيام بنعلي كانت تونس أفضل بكثير".
تبًّا، هل جئت إلى هنا لأحبط أنا السعيد بالسفر إلى تونس الثورة، إلى ربيعكِ أيتها الخضراء. آسف جدا يا صديقي. لا تقل لي إن تونس القمع والفساد والديكتاتورية كانت أفضل من المدينة التي أحس اليوم أن هواءها طلق وسماءها أشدّ زرقة وشعبها أكثر انطلاقا. عدتُ إلى الجريدة عساها تسعفني، فقرأت: "في انتظار استئناف الحوار الوطني: رؤية ضبابية وأسماء جديدة تطفو على السطح".
قلت دعك من السطوح وما يطفو فوقها، وتسلل إلى المدينة علَّ شوارعها الخلفية تمنحك المعنى والشغف الذي تسعفك به الأسفار. تمشيت قليلا في نهج الحبيب بورقيبة، فاجأني أن تمثال ابن خلدون محاصر. هذا التمثال بالذات كنت أعلل النفس بأكثر من صورة إلى جانبه. لكنه محاصر الآن. الأسلاك الشائكة تحيط بالعلاَّمَة، وعليك أن تتفهّم الوضع. قلت لا بأس، أترك صاحب المقدمة رهين محبسه وأعود إلى الفندق. لكن في الطريق وجدت عبد الرحمان مجيد الربيعي جالسا في المقهى. مرحى أيها الجميل. أنت أول صديق "تونسي" ألقاه هنا؟ ضحك عبد الرحمان حتى بانت نواجده. أول صديق تونسي ألقاه في عاصمة الحفصيين أديب عراقي. لكن الربيعي كان عند حسن ظني به حينما قدم لي العدد الجديد من مجلة "الحياة الثقافية" التي تصدر عن وزارة الثقافة التونسية. قال إن العدد صدر اليوم فقط، وهذه أول نسخة. سعدت بالعدد وشاغبت صاحب (الأسوار) قائلا: "هذا العدد يؤكد التهمة يا صديقي". لكن الربيعي لم يعترض. يبدو أنه بعد هذه السنوات الطويلة من اللجوء إلى الخضراء قد صار تونسيا فعلا.
تذكرت تونس في الزمن القديم، حينما كان أبو عمار وجيش من الفلسطينيين يعيشون في تونس. وكان هناك عراقيون أيضا. إيطاليون، وجنسيات أخرى. والمدينة ترحب بالجميع، شرط عدم التدخل في الشأن الداخلي للبلد. فزين العابدين قائد "ملهم" يعرف كيف يحمي التنمية من الديموقراطية، وكيف يفتح البلد ويغلقها - بسلاسة- في نفس الآن.
اليوم في تونس هناك مغاربة أيضا. زارني الصديق عزيز المسيح مدير مكتب وكالة المغرب العربي للأنباء، ومحمد البقالي مراسل الجزيرة الذي جاء إلى تونس بعد تجارب قوية راسل فيها محطته من الرباط ثم من طرابلس. تذكرت القولة المصرية الطريفة: "إيش لمّ الشامي ع المغربي؟" لكن عزيز ومحمد مغربيان معا. مغربيان جدا. ومع ذلك لم أكن أتخيل أن أجد ممثل وكالة الأنباء المغربية 'الرسمية" ومراسل الجزيرة "المغضوب عليها في الرباط" يسكنان تحت سقف واحد هنا في تونس. قلت: لعله سحر المدينة الخضراء. وتذكرت فريد الأطرش، فترنمت بالأغنية: "أنا لي حبيب هناك واثنين."
اكتشفت أنني لا أحفظ أغنية فريد الأطرش كما ينبغي. لكن مع ذلك، أنا سعيد بما تختزنه ذاكرتي وسعيد بالأجنحة التي تسعفني كلما قرر بساط الريح أن يحلق بي نحو سماء أخرى.
لكن تونس ليست سماء جديدة ولا ارضا أخرى. فهي امتداد طبيعي للمغرب الذي جئت منه. في الجزائر - التي خبرتها لأكثر من عقدين - أحس نفسي في بلدي. لكن، هنا أيضا استبد بي نفس الإحساس. تبا، كأنك في البيضاء يا رجل، أو كأنك في طنجة. ملامح المارة، لباسهم، حركتهم في الشارع، حضور المرأة في الشارع والمقهى، طريقة حديث الناس في الهاتف، الطريقة التي يدخنون بها، يلتفتون بها، يمارسون بها نزقهم أحيانا، كلها تجعلني أفكّر في المغرب. في شوارع البيضاء. وربما شوارع طنجة بالذات. جولتي في المدينة القديمة جعلتني أستحضر بقوة الصويرة وتطوان وأصيلة. كأن تونس العتيقة هذه المدن جميعها. هل فهمت الآن معنى أن تكون مغاربيا؟ معنى أن تونس والجزائر والمغرب يشكلون خرافة معاصرة اسمهما المغرب العربي؟ إذن آسف يا صديقي، هذه الخرافة حقيقية. حقيقية أكثر مما كنت تتصور. آه، هنا "التجاري بنك". تبا. في نهج الحبيب بورقيبة قرب الفندق. ثم في أكثر من شارع هنا. من الغباء أن يشعر المرء بالفخر فقط لأنه اكتشف فروعا لبنكه الوطني في بلد شقيق. نفس الاحساس انتابني في موريتانيا. ودائما كنت أخجل من هذا الشعور الغبي بالفخر. لكن ما العمل؟ التجاري بنك أمامي في كل مكان هنا في العاصمة. واصل جولتك في شوارع المدينة إذن وانس الأبناك وما إليها. هنا يسمون الشارع نهجا. فكرت في النهج الديمقراطي وفي أصدقائي بهذا الحزب الراديكالي. ترجمتُ النهج إلى شارع وضحكت في سرّي. الشارع الديمقراطي. هل سيغضب مني عبد الحميد أمين؟ تذكّرت رفاقا آخرين في نفس التنظيم وعرّجت باتجاه نهج ابن خلدون.
كان الجوع قد نال مني، فقلت دعني أهدئ من روعه بطبق تونسي. أنت في بلد الشكشوكة، وعليك أن تحترم المنطق الشكشوكي فيما ستختار لغدائك. في نهج ابن خلدون، دخلت مطعما شعبيا. وجدت شخصا يأكل خلطة عجيبة غريبة في طاجين مقعر. قلت في نفسي، عليَّ بمثل هذا الصحن. أخبرني النادل أن الأمر يتعلق باللبلبي. اللبلبي بالهركَمة. قلت له: إليّ بمثله. فإذا به يحضر لي صحنا وقطع خبز يابس وطلب مني أن أفتت الخبز بنفسي. وهكذا جلست أفتت الخبز اليابس كما لو أنني أهيئ نفسي لـ"رفيسة مغربية عمياء" (نسميها الثردة في مراكش وأحوازها). أعدت الصحن لصديقنا في المطعم فصبّ فوقه حمصا وبعضا من مرق الحمص، ثم الكوارع ومرقها، فالهريسة والكمون وزيت الزيتون، وحينما أخذ بيضة مسلوقة على نار رخوة لأن ما بداخلها سائل لا يزال وأراد إضافتها فوق الخلطة منعته. يا أخي إنها مجرد معدة، ولا أعتقد أنني سأحتمل البيض وحكاياتك الأخرى. ضحك الرجل وسألني إن كنت جزائريا؟ كل التوانسة يسألونني إن كنت جزائريا. أجيبهم أنني مغربي. لكنهم في تونس لا يلتقطون الفرق بين المغربي والجزائري. ربما يعتبروننا شعبا واحدا. نحن شعب واحد فعلا. في هذا المغرب الكبير. لكن في تونس بالذات، يصير المغاربة والجزائريون شعبا واحدا. أوَلسنا كذلك؟

ياسين عدنان
Tags: None

العلامات

Yennayri

0 تعليقات

antony-blinken-gty-jt-201123_1606166749745_hpMain_16x9_992.jpg

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...

 Jan 27, 2021    0    
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
FB_IMG_1610242177004.jpg

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...

 Jan 10, 2021    0    
 عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
FB_IMG_1608676897553.jpg

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

 Dec 22, 2020    0    
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
FB_IMG_1593261278879.jpg

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

 Jul 29, 2020    0    
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...

 May 31, 2021    1    
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
120614706_3462004130514568_7707432065712450424_n.jpg

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

 Oct 02, 2020    0    
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
200823251-e1462177049385.jpg

إحصائيات صادمة عن المغرب

 Aug 26, 2020    0    
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
palaisroyal.jpg

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

 Jul 28, 2020    0    
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
zinebsaid.jpg

موازنة بين اللغة العربية الفصحى والعامية:الدا ...

 Apr 17, 2021    0    
بقلم : زينب سعيد *
received_410704366694043.jpeg.jpg

Jacob Cohen* : Une confession qui pèse .*Ecri ...

 Feb 02, 2021    0    
Entrevue réalisée par Dr.
Souadadnan.jpg

من حكايات الضاوية : غانمشي للمغرب نتزوج امرأة ...

 Dec 14, 2020    0    
من حكايات الضاوية 1
fb_img_1559681431895.jpg

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

 Jun 04, 2019    0    
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
bunjorno.jpg

”صباح الخير ايها المهندسون“

 Mar 09, 2019    0    
زينب سعيد
aminacharki.jpg

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

 Jul 16, 2020    0    
 قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
palestine.jpeg.jpg

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين

 May 19, 2021    0    
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
tachertamsna.jpg

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...

 Apr 23, 2021    0    
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...

وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء

 Apr 06, 2021    0    
نصيب من الفضائح الصحية  يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...
orient-occident.png

ملامح الثقافة العربية في ايطاليا

 Jun 22, 2020    0    
بقلم عز الدين عناية
ecole-maroc-300x208.jpg

صرخة من أجل المدرسة العمومية

 Mar 09, 2019    0    
منصور عبد الرزاق
azdinannaya.jpg

مآلات الثقافة والمثقّفين , نحو سوسيولوجيا للخ ...

 Feb 27, 2019    0    
عز الدين عناية
 
nassermoha.jpg

ماوراء البرامج التنموية الملكية من تضليل ...

 May 31, 2021    0    
بقلم ناصر موحى
download.jpeg.jpg

العدالة بسرعتين

 Mar 19, 2021    0    
اسماعين يعقوبي
lahcen-amkran.jpg

موظفو الاكاديميات بين بنكيران والرمضاني

 Apr 06, 2021    0    
بقلم لحسن أمقران