تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
محمد وقيدي
لكي نفهم البرنامج العلمي الذي كان أركون يدعو إليه ويعمل على إنجازه، ويتمنى إشراك
غيره من الباحثين في هذا الإنجاز، نرى من الملائم البحث في الخلفية الشخصية والشروط الثقافبة العامة التي تحرك فكره في إطارها. والخلفية التي نبحث عنها شخصية نفسية وعقلية تلعب دور الحافز [/HTML]
لكي نفهم البرنامج العلمي الذي كان أركون يدعو إليه ويعمل على إنجازه، ويتمنى إشراك
غيره من الباحثين في هذا الإنجاز، نرى من الملائم البحث في الخلفية الشخصية والشروط الثقافبة العامة التي تحرك فكره في إطارها. والخلفية التي نبحث عنها شخصية نفسية وعقلية تلعب دور الحافز [/HTML]
محمد وقيدي
لكي نفهم البرنامج العلمي الذي كان أركون يدعو إليه ويعمل على إنجازه، ويتمنى إشراك
غيره من الباحثين في هذا الإنجاز، نرى من الملائم البحث في الخلفية الشخصية والشروط الثقافبة العامة التي تحرك فكره في إطارها. والخلفية التي نبحث عنها شخصية نفسية وعقلية تلعب دور الحافز الذي يدفع الباحث نحو إنجاز بحثه وإلى البحث في سبل ذلك الإنجاز. إنها مابدفع الباحث نحو الالتزام الداخلي الشخصي بالاتجاه بفكره بكيفية مستمرة نحو العمل ضمن برنامج معين يجعل منه رهان حياته العلمية في الجامعة وخارجها.
نفهم هذا الرهان الذي تحدثنا عنه من خلال حياة محمد أركون والمحيط المجتمعي الذي مارس ضمنه إنتاج المعرفة في ميدان محدد. ويتمثل هذا السياق الخاص للخطاب الذي صدر عن محمد أركون في ذات عارفة تراوحت بين إطارين غير متوافقين: الثقافة العربية الإسلامية في ماضيها وحاضرها على السواء،ثم الثقافة الأوربية الغربية في وضعيتها الراهنة باعتبارها ما يفرض ذاته كنموذج للحضارة والتقدم والحداثة.و‘ذا كان بين هذين الطرفين تعارض وصراعات في مستويات وأشكال عدة، فإن أركون لم يكن في مواجهة هذا الواقع ذاتا تلاحظ في موقف الحياد.لقد كان يحيا ذلك الصراع في داخله لأنه كان يحمل في كينونته مكونات تنتمي إلى طرفي التضاد وأشكال الصراع المترتبة عنه والممتدة في الزمن على مدى طويل. عاش أركون شطرا أول من حياته في بلده الأصلي المنتمي إلى الضفة السفلى من البحر الأبيض المتوسط، والمنتمي أيضا إلى الثقافة العربية الإسلامية. وهناك تلقى تكوينه الأول بما في ذلك التكوين الفلسفي.ولم يغب عن شخصية أركون بعد ذلك أثر نشأته الأولى وتكوينه الأصلي، فكان ذلك من مكونات فكره والإشكالات التي أثارها. رحل أركون بعد ذلك إلى بلاد تنتمي إلى الضفة الأخرى من البحر الأبيض المتوسط هي فرنسا من أجل استكمال تكوينه. وقد ذهب في هذه المرحلة إلى مداها بحصوله على أعلى الرتب، إلى أن وصل إلى التدريس بالجامعات الفرنسية حيث سار بعد مدة من ذلك أستاذا بالسربون ، وهي أرقى الجامعات الفرنسية، وصار ضمن ذلك رئيسا لقسم الدراسات الإسلامية، أي القسم الذي يعنى بدراسة كل مايتعلق بالعالم الإسلامي تاريخا ولغات وتكوينا بشريا ومشكلات ثقافية،ومشكلات مجتمعية وحضارية. هذا كله تكوين جديد انضاف إلى التكوين الأول، ولكنه انصهر معه في فكر واحد يلقي السؤال ويبحث عن الإجابة التي تخص مشكلات إنسانية معاصرة، حتى وإن كانت تخص جهة من العالم.
استطاع أركون أن يجد لنفسه مكانة وسط كل الأسماء الجامعية التي ذكرناها، وهي مكانة لايحظى بها الجامعي لدروسه فحسب، بل تكون له لاتجاه تلك الدروس على معالم مشروع فكري يعمل على إنجازه ويدفع باحثين آخرين نحو المشاركة في ذلك الإنجاز. وقد كان لأركون فعلا مشروع قابل للإنجاز بالنسبة إليه، وقابل لتوجيه عدد من الباحثين في مجاله.
تتمثل الخلفية الشخصية التي انطلق منها أركون في توتر فكره لأنه كان مشدودا في نفس الوقت إلى ثقافتين متعارضتين ا كانتا أساسا لصراعات مختلفة في مستواها، ونعني بذلك الثقافة الإسلامية، من جهة، والثقافة الغربية من جهة أحرى. وقد عبر أركون في مقال له نشر بصحيفة "العالم" الفرنسية الذائعة الصيت عن هذا الموقف الذي يحتاج في نفس الوقت إلى نقد مزدوج وإلى تأسيس معرفة متبادلة بالآخر. وقد رأى أن وظيفة العقل الإنساني العربي الإسلامي والغرب على السواء، العمل من أجل تجاوز كل مظاهر الأحكام المسبقة والتأويلات المتعسفة، وكذلك الصراعات المدمرة، ونقد المعرفة الناتجة عند كل طرف عن الآخر لتخليص التفكير الإنساني من كل تلك الصراعات الفكرية التي ترجع إلى قرون، ولتحقيق معرفة صحيحة عن الآخر قد تمهد السبيل لتعاون يكون في صالح الإنسانية جمعاء. طلب أركون من الذات العربية الإسلامية ممارسة نقد للمعرفة التقليدية لتأسيس معرفة جديدة بنفسها وبالغير، ولكنه طلب من الذات الغربية مراجعة أحكامها العامة وذات الطابع المسبق والإيديولوجي. المعرفة المتبادلة الجديدة وحدها قادرة على أنتكون الشرط المسبق لكي يكون هناك حوار إيجابي بين الثقافات المتواجدة في العالم المعاصر.
شكلت هذه الفكرة العامة الحافز الذي وجه أركون بصفة خاصة إلى دراسة الفكر الإسلامي في تاريخه، وذلك ضمن محاولة تتضمن نقد الخطاب والعقل المنتج للخطاب. وقد بحث أركون في المنهج الذي يمكن استخدامه لإنجاز هذا المشروع، فوجد أنه منهج قابل للتشكل من تقنيات البحث المتطورة من المفاهيم التي تم وضعها في مجموع العلوم الإنسانية خلال القرن العشرين بصفة خاصة.. وقد وضح أركون في مناسبات متعددة الجهد المطلوب من الفكر العربي والإسلامي المعاصر عامة، إن هو أراد التجديد في معرفته بذاته وبالغير. فعلى الباحث في الفكر الإسلامي وفي الوضعية الراهنة للعالم الإسلامي أن ألا يكتفي بتحقيق النصوص ليبدأ البحث الذي يوضح تلك النصوص ويبحث العلاقات بينها ويخرج بخلاصات عامة. وهو مايقتضي منه أن يقرأ كل ماينتج عن الفكر الإنساني بلغات مختلفة، كما أن عليه أن يوظف الدراسات اللسانية والاجتماعية والأنثروبولجية والتاريخية، وهو ما يعني أن على الباحث في الفكر الإسلامي القديم والمعاصر اكتساب ثقافة في مجمل العلوم الإنسانية لبلوغ الغاية التي يريدها من بحثه. أصبح التجديد في مناهج الدراسة ضروريا من أجل تكوين معرفة جديدة. كما أن على الباحث دراسة تاريخ الشعوب الأخرى، وتطبيق مناهج العلوم الإنسانية كافة.
لاحظنا أكثر من مرة، ومنها ماكان بحضور أركون نفسه، أن حظ الدعوة إلى المنهج فاق حظ التطبيق لديه. لكننا كنا نجد العذر له لإيماننا بأن كل مؤسس لطريق جديد في المعرفة لايمكن هو ذاته الذي يقوم بكل التطبيقات الممكنة. فتلك مهمة باحثين آخرين. وفوق ذلك، فإن إنتاج أركون لم يكن بخلو من تطبيقات هي التي أطلق عليها الإسلاميات التطبيقية. نجد ذلك في كتابه عن نشأة النزعة الإنسانية في الفكر الإسلامي كما يظهر ذلك من خلال كتابه في الموضوع، ثم بعض الدراسات التي حللت نصوص من الفكر الإنساني. وحيث حضرنا دروس أركون لعامين جامعيين، فقد لاحظنا أن تلك الدروس كانت متجهة أحيانا نحو التطبيقات، وكان يتم توجيه الباحثين الذين كان أركون يشرف على بحوثهم إلى المضي في هذا الاتجاه.ولذلك يمكن النظر في هذه البحوث في إطار تقويم البرنامج العلمي الذي انشغل به أركون في حياته العلمية
لكي نفهم البرنامج العلمي الذي كان أركون يدعو إليه ويعمل على إنجازه، ويتمنى إشراك
غيره من الباحثين في هذا الإنجاز، نرى من الملائم البحث في الخلفية الشخصية والشروط الثقافبة العامة التي تحرك فكره في إطارها. والخلفية التي نبحث عنها شخصية نفسية وعقلية تلعب دور الحافز الذي يدفع الباحث نحو إنجاز بحثه وإلى البحث في سبل ذلك الإنجاز. إنها مابدفع الباحث نحو الالتزام الداخلي الشخصي بالاتجاه بفكره بكيفية مستمرة نحو العمل ضمن برنامج معين يجعل منه رهان حياته العلمية في الجامعة وخارجها.
نفهم هذا الرهان الذي تحدثنا عنه من خلال حياة محمد أركون والمحيط المجتمعي الذي مارس ضمنه إنتاج المعرفة في ميدان محدد. ويتمثل هذا السياق الخاص للخطاب الذي صدر عن محمد أركون في ذات عارفة تراوحت بين إطارين غير متوافقين: الثقافة العربية الإسلامية في ماضيها وحاضرها على السواء،ثم الثقافة الأوربية الغربية في وضعيتها الراهنة باعتبارها ما يفرض ذاته كنموذج للحضارة والتقدم والحداثة.و‘ذا كان بين هذين الطرفين تعارض وصراعات في مستويات وأشكال عدة، فإن أركون لم يكن في مواجهة هذا الواقع ذاتا تلاحظ في موقف الحياد.لقد كان يحيا ذلك الصراع في داخله لأنه كان يحمل في كينونته مكونات تنتمي إلى طرفي التضاد وأشكال الصراع المترتبة عنه والممتدة في الزمن على مدى طويل. عاش أركون شطرا أول من حياته في بلده الأصلي المنتمي إلى الضفة السفلى من البحر الأبيض المتوسط، والمنتمي أيضا إلى الثقافة العربية الإسلامية. وهناك تلقى تكوينه الأول بما في ذلك التكوين الفلسفي.ولم يغب عن شخصية أركون بعد ذلك أثر نشأته الأولى وتكوينه الأصلي، فكان ذلك من مكونات فكره والإشكالات التي أثارها. رحل أركون بعد ذلك إلى بلاد تنتمي إلى الضفة الأخرى من البحر الأبيض المتوسط هي فرنسا من أجل استكمال تكوينه. وقد ذهب في هذه المرحلة إلى مداها بحصوله على أعلى الرتب، إلى أن وصل إلى التدريس بالجامعات الفرنسية حيث سار بعد مدة من ذلك أستاذا بالسربون ، وهي أرقى الجامعات الفرنسية، وصار ضمن ذلك رئيسا لقسم الدراسات الإسلامية، أي القسم الذي يعنى بدراسة كل مايتعلق بالعالم الإسلامي تاريخا ولغات وتكوينا بشريا ومشكلات ثقافية،ومشكلات مجتمعية وحضارية. هذا كله تكوين جديد انضاف إلى التكوين الأول، ولكنه انصهر معه في فكر واحد يلقي السؤال ويبحث عن الإجابة التي تخص مشكلات إنسانية معاصرة، حتى وإن كانت تخص جهة من العالم.
استطاع أركون أن يجد لنفسه مكانة وسط كل الأسماء الجامعية التي ذكرناها، وهي مكانة لايحظى بها الجامعي لدروسه فحسب، بل تكون له لاتجاه تلك الدروس على معالم مشروع فكري يعمل على إنجازه ويدفع باحثين آخرين نحو المشاركة في ذلك الإنجاز. وقد كان لأركون فعلا مشروع قابل للإنجاز بالنسبة إليه، وقابل لتوجيه عدد من الباحثين في مجاله.
تتمثل الخلفية الشخصية التي انطلق منها أركون في توتر فكره لأنه كان مشدودا في نفس الوقت إلى ثقافتين متعارضتين ا كانتا أساسا لصراعات مختلفة في مستواها، ونعني بذلك الثقافة الإسلامية، من جهة، والثقافة الغربية من جهة أحرى. وقد عبر أركون في مقال له نشر بصحيفة "العالم" الفرنسية الذائعة الصيت عن هذا الموقف الذي يحتاج في نفس الوقت إلى نقد مزدوج وإلى تأسيس معرفة متبادلة بالآخر. وقد رأى أن وظيفة العقل الإنساني العربي الإسلامي والغرب على السواء، العمل من أجل تجاوز كل مظاهر الأحكام المسبقة والتأويلات المتعسفة، وكذلك الصراعات المدمرة، ونقد المعرفة الناتجة عند كل طرف عن الآخر لتخليص التفكير الإنساني من كل تلك الصراعات الفكرية التي ترجع إلى قرون، ولتحقيق معرفة صحيحة عن الآخر قد تمهد السبيل لتعاون يكون في صالح الإنسانية جمعاء. طلب أركون من الذات العربية الإسلامية ممارسة نقد للمعرفة التقليدية لتأسيس معرفة جديدة بنفسها وبالغير، ولكنه طلب من الذات الغربية مراجعة أحكامها العامة وذات الطابع المسبق والإيديولوجي. المعرفة المتبادلة الجديدة وحدها قادرة على أنتكون الشرط المسبق لكي يكون هناك حوار إيجابي بين الثقافات المتواجدة في العالم المعاصر.
شكلت هذه الفكرة العامة الحافز الذي وجه أركون بصفة خاصة إلى دراسة الفكر الإسلامي في تاريخه، وذلك ضمن محاولة تتضمن نقد الخطاب والعقل المنتج للخطاب. وقد بحث أركون في المنهج الذي يمكن استخدامه لإنجاز هذا المشروع، فوجد أنه منهج قابل للتشكل من تقنيات البحث المتطورة من المفاهيم التي تم وضعها في مجموع العلوم الإنسانية خلال القرن العشرين بصفة خاصة.. وقد وضح أركون في مناسبات متعددة الجهد المطلوب من الفكر العربي والإسلامي المعاصر عامة، إن هو أراد التجديد في معرفته بذاته وبالغير. فعلى الباحث في الفكر الإسلامي وفي الوضعية الراهنة للعالم الإسلامي أن ألا يكتفي بتحقيق النصوص ليبدأ البحث الذي يوضح تلك النصوص ويبحث العلاقات بينها ويخرج بخلاصات عامة. وهو مايقتضي منه أن يقرأ كل ماينتج عن الفكر الإنساني بلغات مختلفة، كما أن عليه أن يوظف الدراسات اللسانية والاجتماعية والأنثروبولجية والتاريخية، وهو ما يعني أن على الباحث في الفكر الإسلامي القديم والمعاصر اكتساب ثقافة في مجمل العلوم الإنسانية لبلوغ الغاية التي يريدها من بحثه. أصبح التجديد في مناهج الدراسة ضروريا من أجل تكوين معرفة جديدة. كما أن على الباحث دراسة تاريخ الشعوب الأخرى، وتطبيق مناهج العلوم الإنسانية كافة.
لاحظنا أكثر من مرة، ومنها ماكان بحضور أركون نفسه، أن حظ الدعوة إلى المنهج فاق حظ التطبيق لديه. لكننا كنا نجد العذر له لإيماننا بأن كل مؤسس لطريق جديد في المعرفة لايمكن هو ذاته الذي يقوم بكل التطبيقات الممكنة. فتلك مهمة باحثين آخرين. وفوق ذلك، فإن إنتاج أركون لم يكن بخلو من تطبيقات هي التي أطلق عليها الإسلاميات التطبيقية. نجد ذلك في كتابه عن نشأة النزعة الإنسانية في الفكر الإسلامي كما يظهر ذلك من خلال كتابه في الموضوع، ثم بعض الدراسات التي حللت نصوص من الفكر الإنساني. وحيث حضرنا دروس أركون لعامين جامعيين، فقد لاحظنا أن تلك الدروس كانت متجهة أحيانا نحو التطبيقات، وكان يتم توجيه الباحثين الذين كان أركون يشرف على بحوثهم إلى المضي في هذا الاتجاه.ولذلك يمكن النظر في هذه البحوث في إطار تقويم البرنامج العلمي الذي انشغل به أركون في حياته العلمية
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...