تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]سعيد ناشد
الرفاق في اليسار الجذري في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية، وشيء من هنا الآن، وشرق المتوسط أحياناً. تحية نضالية وبعد،
أعرف أنكم متعبون ومنهكون بفعل الشّعور بالذّنب جرّاء ذاكرة جمعية مثقلة بجرائم الاستعمار، وأهوال الإبادة، ومآسي المحرقة، وتدمير البيئة، إل[/HTML]
الرفاق في اليسار الجذري في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية، وشيء من هنا الآن، وشرق المتوسط أحياناً. تحية نضالية وبعد،
أعرف أنكم متعبون ومنهكون بفعل الشّعور بالذّنب جرّاء ذاكرة جمعية مثقلة بجرائم الاستعمار، وأهوال الإبادة، ومآسي المحرقة، وتدمير البيئة، إل[/HTML]
سعيد ناشد
الرفاق في اليسار الجذري في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية، وشيء من هنا الآن، وشرق المتوسط أحياناً. تحية نضالية وبعد،
أعرف أنكم متعبون ومنهكون بفعل الشّعور بالذّنب جرّاء ذاكرة جمعية مثقلة بجرائم الاستعمار، وأهوال الإبادة، ومآسي المحرقة، وتدمير البيئة، إلخ. وفعلا، هي جرائم ليس من النبل نسيانها ولا من المروءة الاستهانة بها، لكن المشكلة أن تتحول الحاجة إلى تجاوز شروط إنتاج تلك المآسي إلى نوع من التأثيم العصابي للذات. وهذا حالكم الآن.
أقرأ لبعض فلاسفتكم –وأعترف أن ضمنهم فلاسفة كبار- فيُخيّل إليّ وكأنكم تستمتعون بوخزات تأنيب الضمير الجمعي أكثر ما تسعون إلى التجاوز العقلاني للخطايا. مثل هذا التثبيت العصابي تصطلحون عليه مسميات جميلة : واجب الذاكرة، ضدّ النسيان، صفر تسامح، إلخ.
لكنكم جراء ذلك أصبحتم تعانون من حساسية مفرطة من أي توجه نحو خلق معايير دولية للعدالة ولحقوق الإنسان، إلى درجة أنكم تفضلون أحياناً التساهل أو التسامح مع تجارب تطبيق الشريعة ( سواء تعلق الأمر بالإسلام أو اليهودية أو بعض الطوائف الغرائبية)، ليس فقط في أفغانستان ومالي حيث استنكرتم الحرب "الغربية" من دون طرح بدائل معقولة لتجاوز واقع الجلد والرجم وقطع الأعضاء وحرمان المرأة من التعليم والصحة والعمل ونحو ذلك، وإنما حتى داخل كندا وهولاندا وبريطانيا، وذلك بدعوى احترام الخصوصيات ونسبية القيم وقطع الطريق على "أشباح الماضي" (الاستعمار والإبادة والمحرقة...) ! بل، سمعت بعضكم يقول بالحرف : لا يمكن فرض أي معايير دولية للعدالة طالما لا يحقّ لنا أن نطبق العدالة على من لا يرى أنّ ما سنطبقه عليه هو العدالة. بمعنى أنّ العدالة هي فقط أن نطبق على الجماعات وجهة نظرها في العدالة. ويبلغ العبث ذروته حين يردد بعضكم بأن المسلمين المهاجرين باتوا جزءا أساساً من الطبقة العاملة الغربية، ومن ثمة قد تمثل الشريعة عند بعض المسلمين نوعا من الاحتجاج الطبقي الذي يحتاج منا إلى بعض التهذيب !
تعتقدون أن منطقكم إنساني جدا حين تشرحونه على النحو التالي : لا بد من احترام معايير العدالة ليس بنحو مجرّد وإنما تبعا لوجة نظر من سنطبق عليهم العدالة، لا سيما إن كان الأمر يتعلق بوجهة نظر المحرومين داخل نظام عالمي غير عادل. وهو منطق ينسى أن الجماعات المحرومة بدورها قد تظلم أفرادها ونساءها وأقلياتها بنحو لا يقل قسوة عن مظالم النظام العالمي. فهل من العدل السكوت عن ضحايا الضحايا؟
إن تنسيبكم للعدالة سيقودنا إلى لحظة لن نتمكن فيها من فعل أي شيء إزاء الكثير من الممارسات اللاإنسانية، ومثلا سيتعذر علينا منع ختان الفتيات؛ طالما أن الذين يقومون بتلك الممارسة سيعتبرون المنع غير عادل، وقد يكونون بدورهم جزءا من الشعوب المحرومة ( !). ليس هذا فقط؛ فإننا تبعا لنفس المنطق علينا أن نعيد لآكلي لحم البشر (الكانفال) الحق في ممارساتهم والتي كانوا يعتبرونها بالتأكيد عادلة من منظور منظومة قيمهم الداخلية، ولعلهم تعرضوا للإبادة وأصبحوا من ثمة جزءاً من الشعوب المظلومة والتي تستحق الإنصاف !
إن تنسيب معايير العدالة على النحو الذي تذكرون سيقودنا مباشرة إلى تنسيب مفهوم الجريمة نفسها، بحيث ستبدو الجريمة من خلال معايير ثقافية معينة مجرد إنصاف انطلاقا من معايير ثقافية أخرى. مثلا، هناك ثقافات تعتبر أنّ تزويج الفتاة المغتصبة من مغتصبها نوعا من الإنصاف، أو على الأقل نوعا من التسوية المنصفة ! فماذا تقولون؟
فضلا عن ذلك، أمامكم أسئلة كبرى ولا تزال معلقة :
كيف سنطبق نسبية العدالة في مجال الجرائم الاقتصادية داخل اقتصاد معولم؟ بأي المعايير ستتم محاكمة الطغاة والجلادين ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية؟ بأي المعايير سنواجه الخلافات الحدودية بين الدول؟ ما الموقف من عقوبة الإعدام؟ من تشغيل الأطفال؟ من أسرى الحروب؟ من القرصنة عبر الانترنيت؟ إلخ.
بكل تأكيد، لا تزال المعايير الدّولية للعدالة في طور البناء غير المكتمل، وهي مليئة بالثغرات التي يستفيد منها الطرف الأقوى فيكيل بمكيالين أو أكثر، ولذات السبب كان هابرماس بليغا في مقولته الشهيرة "الحداثة مشروع لم يكتمل بعد"، لكن إن كانت هشاشة القانون لا تخدم الضعفاء فإن إلغاء القانون لا يخدمهم بتاتاً. إن الجواب عن خرق القانون الدولي هو إصلاحه وتطويره وسد ثغراته وليس إلغاؤه بدعوى اختلاف المعايير. نعم، يستعمل أقوياء العالم ازدواجية المعايير في تطبيق العدالة الدولة، وهذا ما تجب مقاومته، غير أن الرد على ازدواجية المعايير لن يكون عبر اختلاف المعايير أو تمييعها. فهذا لن يكون في مصلحة محرومي العالم بأي حال.
مشكلتكم أيها الرفاق في اليسار الجذري الغربي، أنكم انعكاس لأزمة العقل الغربي في تعاطيه مع الثقافات التقليدية، حيث أنه لا يعاني مشاكلها اليومية، ولذلك يتعامل معها تعاملا فولكلوريا وسطحيا. والمخيف فعلا أن الكثيرين منكم يوشكون على النظر إلى تطبيق الشريعة، وارتداء الحجاب أو النقاب، وتعدد الزوجات، وأعلام الخلافة السوداء، كمجرّد مظاهر فولوكلورية في إطار التنوع الثقافي العالمي الذي يجب المحافظة عليه، حتى لا تتمكن العولمة الرأسمالية من "تنميط العالم"!
فأي عالم آخر هذا الذي تقولون إنكم تحلمون به؟
الرفاق في اليسار الجذري في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية، وشيء من هنا الآن، وشرق المتوسط أحياناً. تحية نضالية وبعد،
أعرف أنكم متعبون ومنهكون بفعل الشّعور بالذّنب جرّاء ذاكرة جمعية مثقلة بجرائم الاستعمار، وأهوال الإبادة، ومآسي المحرقة، وتدمير البيئة، إلخ. وفعلا، هي جرائم ليس من النبل نسيانها ولا من المروءة الاستهانة بها، لكن المشكلة أن تتحول الحاجة إلى تجاوز شروط إنتاج تلك المآسي إلى نوع من التأثيم العصابي للذات. وهذا حالكم الآن.
أقرأ لبعض فلاسفتكم –وأعترف أن ضمنهم فلاسفة كبار- فيُخيّل إليّ وكأنكم تستمتعون بوخزات تأنيب الضمير الجمعي أكثر ما تسعون إلى التجاوز العقلاني للخطايا. مثل هذا التثبيت العصابي تصطلحون عليه مسميات جميلة : واجب الذاكرة، ضدّ النسيان، صفر تسامح، إلخ.
لكنكم جراء ذلك أصبحتم تعانون من حساسية مفرطة من أي توجه نحو خلق معايير دولية للعدالة ولحقوق الإنسان، إلى درجة أنكم تفضلون أحياناً التساهل أو التسامح مع تجارب تطبيق الشريعة ( سواء تعلق الأمر بالإسلام أو اليهودية أو بعض الطوائف الغرائبية)، ليس فقط في أفغانستان ومالي حيث استنكرتم الحرب "الغربية" من دون طرح بدائل معقولة لتجاوز واقع الجلد والرجم وقطع الأعضاء وحرمان المرأة من التعليم والصحة والعمل ونحو ذلك، وإنما حتى داخل كندا وهولاندا وبريطانيا، وذلك بدعوى احترام الخصوصيات ونسبية القيم وقطع الطريق على "أشباح الماضي" (الاستعمار والإبادة والمحرقة...) ! بل، سمعت بعضكم يقول بالحرف : لا يمكن فرض أي معايير دولية للعدالة طالما لا يحقّ لنا أن نطبق العدالة على من لا يرى أنّ ما سنطبقه عليه هو العدالة. بمعنى أنّ العدالة هي فقط أن نطبق على الجماعات وجهة نظرها في العدالة. ويبلغ العبث ذروته حين يردد بعضكم بأن المسلمين المهاجرين باتوا جزءا أساساً من الطبقة العاملة الغربية، ومن ثمة قد تمثل الشريعة عند بعض المسلمين نوعا من الاحتجاج الطبقي الذي يحتاج منا إلى بعض التهذيب !
تعتقدون أن منطقكم إنساني جدا حين تشرحونه على النحو التالي : لا بد من احترام معايير العدالة ليس بنحو مجرّد وإنما تبعا لوجة نظر من سنطبق عليهم العدالة، لا سيما إن كان الأمر يتعلق بوجهة نظر المحرومين داخل نظام عالمي غير عادل. وهو منطق ينسى أن الجماعات المحرومة بدورها قد تظلم أفرادها ونساءها وأقلياتها بنحو لا يقل قسوة عن مظالم النظام العالمي. فهل من العدل السكوت عن ضحايا الضحايا؟
إن تنسيبكم للعدالة سيقودنا إلى لحظة لن نتمكن فيها من فعل أي شيء إزاء الكثير من الممارسات اللاإنسانية، ومثلا سيتعذر علينا منع ختان الفتيات؛ طالما أن الذين يقومون بتلك الممارسة سيعتبرون المنع غير عادل، وقد يكونون بدورهم جزءا من الشعوب المحرومة ( !). ليس هذا فقط؛ فإننا تبعا لنفس المنطق علينا أن نعيد لآكلي لحم البشر (الكانفال) الحق في ممارساتهم والتي كانوا يعتبرونها بالتأكيد عادلة من منظور منظومة قيمهم الداخلية، ولعلهم تعرضوا للإبادة وأصبحوا من ثمة جزءاً من الشعوب المظلومة والتي تستحق الإنصاف !
إن تنسيب معايير العدالة على النحو الذي تذكرون سيقودنا مباشرة إلى تنسيب مفهوم الجريمة نفسها، بحيث ستبدو الجريمة من خلال معايير ثقافية معينة مجرد إنصاف انطلاقا من معايير ثقافية أخرى. مثلا، هناك ثقافات تعتبر أنّ تزويج الفتاة المغتصبة من مغتصبها نوعا من الإنصاف، أو على الأقل نوعا من التسوية المنصفة ! فماذا تقولون؟
فضلا عن ذلك، أمامكم أسئلة كبرى ولا تزال معلقة :
كيف سنطبق نسبية العدالة في مجال الجرائم الاقتصادية داخل اقتصاد معولم؟ بأي المعايير ستتم محاكمة الطغاة والجلادين ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية؟ بأي المعايير سنواجه الخلافات الحدودية بين الدول؟ ما الموقف من عقوبة الإعدام؟ من تشغيل الأطفال؟ من أسرى الحروب؟ من القرصنة عبر الانترنيت؟ إلخ.
بكل تأكيد، لا تزال المعايير الدّولية للعدالة في طور البناء غير المكتمل، وهي مليئة بالثغرات التي يستفيد منها الطرف الأقوى فيكيل بمكيالين أو أكثر، ولذات السبب كان هابرماس بليغا في مقولته الشهيرة "الحداثة مشروع لم يكتمل بعد"، لكن إن كانت هشاشة القانون لا تخدم الضعفاء فإن إلغاء القانون لا يخدمهم بتاتاً. إن الجواب عن خرق القانون الدولي هو إصلاحه وتطويره وسد ثغراته وليس إلغاؤه بدعوى اختلاف المعايير. نعم، يستعمل أقوياء العالم ازدواجية المعايير في تطبيق العدالة الدولة، وهذا ما تجب مقاومته، غير أن الرد على ازدواجية المعايير لن يكون عبر اختلاف المعايير أو تمييعها. فهذا لن يكون في مصلحة محرومي العالم بأي حال.
مشكلتكم أيها الرفاق في اليسار الجذري الغربي، أنكم انعكاس لأزمة العقل الغربي في تعاطيه مع الثقافات التقليدية، حيث أنه لا يعاني مشاكلها اليومية، ولذلك يتعامل معها تعاملا فولكلوريا وسطحيا. والمخيف فعلا أن الكثيرين منكم يوشكون على النظر إلى تطبيق الشريعة، وارتداء الحجاب أو النقاب، وتعدد الزوجات، وأعلام الخلافة السوداء، كمجرّد مظاهر فولوكلورية في إطار التنوع الثقافي العالمي الذي يجب المحافظة عليه، حتى لا تتمكن العولمة الرأسمالية من "تنميط العالم"!
فأي عالم آخر هذا الذي تقولون إنكم تحلمون به؟
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...