تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
أحمرُ شِفاهها قلمٌ يَرسم أجنحةً للحرية، وحَلَقُها المُفضل هو الإصغاءُ العميق للمظلومين، طلاءُ أظافرها شارةُ نَصر، كُحلُ عينيها بلون الكرامة، وأغلى أكسسوار تفخر بوضعه على كتفيها، هو كوفيةٌ فلسطينية..
لا مكان داخل حقيبتها لعلبة أحمر خدود، كل المساحات فيها اكتظت بملفات قضايا الناس والوطن، لا أمل لحذ[/HTML]
لا مكان داخل حقيبتها لعلبة أحمر خدود، كل المساحات فيها اكتظت بملفات قضايا الناس والوطن، لا أمل لحذ[/HTML]
أحمرُ شِفاهها قلمٌ يَرسم أجنحةً للحرية، وحَلَقُها المُفضل هو الإصغاءُ العميق للمظلومين، طلاءُ أظافرها شارةُ نَصر، كُحلُ عينيها بلون الكرامة، وأغلى أكسسوار تفخر بوضعه على كتفيها، هو كوفيةٌ فلسطينية..
لا مكان داخل حقيبتها لعلبة أحمر خدود، كل المساحات فيها اكتظت بملفات قضايا الناس والوطن، لا أمل لحذاء بكعب عالٍ في لمس قدميها، فالطريق إلى المدينة الفاضلة كله نتوءات وحُفر ومطاردات أمنية..
وهي تُتَوج بأرقى جائزة عالمية لحقوق الإنسان من هيئة الأمم المتحدة، بدت خديجة الرياضي ببساطتها الأنيقة، أبهى من امرأة تضع على رأسها تاج ملكة جمال العالم، كانت جميلة جدا كصورة الوطن في القلب، وراقية كروح نقية تنير بضوئها الداخلي عتمة الأفق ..
وهي تتسلم درع التكريم الأممي، كان قلب الناشطة الحقوقية خديجة الرياضي يخفق لمعتقلي الرأي لشباب الربيع المغربي، وكانت دمعةُ فرح وفخر تلمع في عيون الكثير من النساء المغربيات، كما كانت بسمةُ امتنان ووفاء تُرْسم على وجوه الكثير من الناس البسطاء الذين تبنت هذه المرأة الصادقة قضاياهم العادلة بشراسة أنثى..
أن ننال جائزةً مَا، في مسابقة مَا، في مكان مَا في العالم، حدثٌ قد يتكرر هنا وهناك وأكثر من مرة في العام الواحد بالتفاصيل الرتيبة نفسها..أما أن ننال جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فحدث ليس متاحا في كل مكان وفي كل عام، فالجائزة تُمنح كل خمس سنوات بناءً على استفتاء لجنة صارمة من الخبراء الأمميين والدوليين، وجائزةٌ لا تُمنح مصادفةً أو مجاملةً أو تصويتا بالرسائل الهاتفية، بل هي استحقاق لا يناله إلا الأبطال الاستثنائيون الأكثر شجاعة في وجه الطغاة، والأكثر صمودا في معارك الحرية والكرامة، والأكثر انحيازا للقيم الكونية لحقوق الإنسان.
كان يمكن لابنة تارودانت أن تكتفي بقدَرٍ يُسطره المجتمع الذكوري على مقاس الطاعة والعبودية وبأن تكون جميلةً وتهدأ.. وكان يمكن لمهندسة الإحصاء أن تظل رفيقةَ الأرقام وحسابات الضرائب في مكتبها بوزارة المالية، وأن لا تلتفت لحل المعادلات المستحيلة والممكنة للسياسة.. لكن دماء أبيها الثائرة التي تسري في شرايينها جعلتها تتمرد على أدوار الأنثى التقليدية وتخوض معارك النضال السياسي والحقوقي والنقابي بصخب ثائرة وهدوء محاربة حكيمة.
خديجة الرياضي قديسة في معبد الحرية، تشهد أن لا صوت يعلو فوق صوت الحق، وتركع في خشوع للكرامة الانسانية، لاتنتقي القضايا حسب المقاسات أو السياقات السياسية، ولا تتلون في مواقفها حسب موازين القوى، هي منحازة جدا للقيم الكونية لحقوق الإنسان لدرجة الانتحار الرمزي أحيانا، تتبنى كل الملفات الشائكة التي يهرب منها الآخرون، تحملها كقطع من جمر حين يخشى الجميع من الاشتعال.
كرئيسة سابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، خاضت مع رفاقها معارك حقوقية صعبة وصادمة وخارجة عن الإجماع.. دافعت عن حرية الاعتقاد وحرية التعبير وعن الحق في الحب والحق في الحياة وعن الحريات الفردية.. وتبنت بإيمان قوي وشجاعة نادرة قضايا معتقلي الرأي باختلاف مرجعياتهم الإيديولوجية والسياسية...
تواجه القمعَ بنظرة التحدي وحملات التخوين بابتسامة ساخرة، لا تَقبل أنصافَ الحلول ولا تتوقف في منتصف المعركة..فلما اكتفينا بنصف ربيع ونصف ديمقراطية ودخلنا بيوتنا فرحين بدستور «الاستثناء» وانشغلنا بمصالحنا الصغيرة؛ ظلت خديجة الرياضي تنزل الشارع رفقة شباب 20 فبراير تقتسم معهم الغبن والعصا والحلم..
وإليهم اليوم تُهدي أرفع جائزة عالمية لحقوق الإنسان .
لا مكان داخل حقيبتها لعلبة أحمر خدود، كل المساحات فيها اكتظت بملفات قضايا الناس والوطن، لا أمل لحذاء بكعب عالٍ في لمس قدميها، فالطريق إلى المدينة الفاضلة كله نتوءات وحُفر ومطاردات أمنية..
وهي تُتَوج بأرقى جائزة عالمية لحقوق الإنسان من هيئة الأمم المتحدة، بدت خديجة الرياضي ببساطتها الأنيقة، أبهى من امرأة تضع على رأسها تاج ملكة جمال العالم، كانت جميلة جدا كصورة الوطن في القلب، وراقية كروح نقية تنير بضوئها الداخلي عتمة الأفق ..
وهي تتسلم درع التكريم الأممي، كان قلب الناشطة الحقوقية خديجة الرياضي يخفق لمعتقلي الرأي لشباب الربيع المغربي، وكانت دمعةُ فرح وفخر تلمع في عيون الكثير من النساء المغربيات، كما كانت بسمةُ امتنان ووفاء تُرْسم على وجوه الكثير من الناس البسطاء الذين تبنت هذه المرأة الصادقة قضاياهم العادلة بشراسة أنثى..
أن ننال جائزةً مَا، في مسابقة مَا، في مكان مَا في العالم، حدثٌ قد يتكرر هنا وهناك وأكثر من مرة في العام الواحد بالتفاصيل الرتيبة نفسها..أما أن ننال جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فحدث ليس متاحا في كل مكان وفي كل عام، فالجائزة تُمنح كل خمس سنوات بناءً على استفتاء لجنة صارمة من الخبراء الأمميين والدوليين، وجائزةٌ لا تُمنح مصادفةً أو مجاملةً أو تصويتا بالرسائل الهاتفية، بل هي استحقاق لا يناله إلا الأبطال الاستثنائيون الأكثر شجاعة في وجه الطغاة، والأكثر صمودا في معارك الحرية والكرامة، والأكثر انحيازا للقيم الكونية لحقوق الإنسان.
كان يمكن لابنة تارودانت أن تكتفي بقدَرٍ يُسطره المجتمع الذكوري على مقاس الطاعة والعبودية وبأن تكون جميلةً وتهدأ.. وكان يمكن لمهندسة الإحصاء أن تظل رفيقةَ الأرقام وحسابات الضرائب في مكتبها بوزارة المالية، وأن لا تلتفت لحل المعادلات المستحيلة والممكنة للسياسة.. لكن دماء أبيها الثائرة التي تسري في شرايينها جعلتها تتمرد على أدوار الأنثى التقليدية وتخوض معارك النضال السياسي والحقوقي والنقابي بصخب ثائرة وهدوء محاربة حكيمة.
خديجة الرياضي قديسة في معبد الحرية، تشهد أن لا صوت يعلو فوق صوت الحق، وتركع في خشوع للكرامة الانسانية، لاتنتقي القضايا حسب المقاسات أو السياقات السياسية، ولا تتلون في مواقفها حسب موازين القوى، هي منحازة جدا للقيم الكونية لحقوق الإنسان لدرجة الانتحار الرمزي أحيانا، تتبنى كل الملفات الشائكة التي يهرب منها الآخرون، تحملها كقطع من جمر حين يخشى الجميع من الاشتعال.
كرئيسة سابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، خاضت مع رفاقها معارك حقوقية صعبة وصادمة وخارجة عن الإجماع.. دافعت عن حرية الاعتقاد وحرية التعبير وعن الحق في الحب والحق في الحياة وعن الحريات الفردية.. وتبنت بإيمان قوي وشجاعة نادرة قضايا معتقلي الرأي باختلاف مرجعياتهم الإيديولوجية والسياسية...
تواجه القمعَ بنظرة التحدي وحملات التخوين بابتسامة ساخرة، لا تَقبل أنصافَ الحلول ولا تتوقف في منتصف المعركة..فلما اكتفينا بنصف ربيع ونصف ديمقراطية ودخلنا بيوتنا فرحين بدستور «الاستثناء» وانشغلنا بمصالحنا الصغيرة؛ ظلت خديجة الرياضي تنزل الشارع رفقة شباب 20 فبراير تقتسم معهم الغبن والعصا والحلم..
وإليهم اليوم تُهدي أرفع جائزة عالمية لحقوق الإنسان .
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...