تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]بشرى النوري
بينما ينتظر الجميع الإعلان عن نتائج الاختبارات الشفوية لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين بين لحظة وأخرى زفت سيدة هنا ببلدتي خبر نجاحها عشية يوم الأحد 1 ديسمبر ، أي مباشرة بعد انتهاء المداولات في العاصمة ، أخبرت الجميع أن كل شيء تم معالجته بالهات[/HTML]
بينما ينتظر الجميع الإعلان عن نتائج الاختبارات الشفوية لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين بين لحظة وأخرى زفت سيدة هنا ببلدتي خبر نجاحها عشية يوم الأحد 1 ديسمبر ، أي مباشرة بعد انتهاء المداولات في العاصمة ، أخبرت الجميع أن كل شيء تم معالجته بالهات[/HTML]
بشرى النوري
بينما ينتظر الجميع الإعلان عن نتائج الاختبارات الشفوية لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين بين لحظة وأخرى زفت سيدة هنا ببلدتي خبر نجاحها عشية يوم الأحد 1 ديسمبر ، أي مباشرة بعد انتهاء المداولات في العاصمة ، أخبرت الجميع أن كل شيء تم معالجته بالهاتف !!!...السيدة وعائلتها جاهروا أمام الجميع قبل الشق الشفوي أنها "دايزة دايزة" ، فاتصالات ومعارف إخوتها تضمن لها ذلك..المسألة شكلية فقط لاغير !!!..ما أثار استغرابي ليس قضية التدخلات أو "البيسطون" كما يسميه الجميع بالمغرب فهذه ظاهرة اقترب الأغلبية من التعايش معها والتسليم بها بل والدفاع المستميت عنها ،لم لا ؟؟ ، فطاعون الفساد له جذور عميقة بعمق تاريخ المغرب ،كبر وتطور واتخذ له أشكالا وتجليات عدة ، صارت تربطنا به علاقة ود وصداقة وأصبح للشعب سفراء لدى مملكة الفساد ، قلة فقط من الضمائر الحية التي تسمي الاشياء بمسمياتها الحقيقية تدرج هذا الفعل في خانة الفساد وتستنكره علنا ...الذي استهجنته هو وقاحة هذه العائلة في الجهر بالتدخل/بالفضيحة لصالح أختهم ،وكأن ما قاموا به وسام فخر على صدر أحدهم ، لا أحد منهم كلف نفسه عناء إخفاء ما اقترفوه رغم أنهم خِريجو جامعة وأغلبهم رجال تعليم "يا حسرة" ،كان عليهم أن يفعلوا، على الأقل عملا بقول الرسول الكريم : "فإن ابتليتم فاستتروا" لكنهم اختاروا القيام باستعراض بئيس للعضلات أمام العائلة والمعارف وكأن لسان حالهم يقول : احنا واصلين واعرين ومهمين فهاد لبلاد وما قدنا حد !!!...ردوا بالكم واحترمونا أكثر !!!...قد يقول قائل أن هذه الحالة هي بُرعم فساد .. لا شيء أمام " التمساح " الكبير وهو الفساد الحقيقي الذي ينخر كل المجالات –وبدون استثناء- في المغرب ، الذي على الجميع فضحه ومحاربته ، برأيي هذه رؤية ضيقة وسطحية جدا للأمور، صحيح أن الفساد درجات لكنه كائن يعج بالحياة ، يكبر وينمو بيننا كالفطر ، ينموأفقيا وعموديا، بمعنى أن قاعدته آخذة في الاتساع وطوله أخذ في الارتفاع ، فلا أحد ينكر أن عدد الحالات التي نعاينها ونسمع عنها يوميا بين ظهرانينا وعلى صفحات الجرائد في تزايد مستمر وكان الأمر يتعلق بسباق محموم نحو الفضيلة ، غدا شعار الأغلبية : ولم لا ؟؟ ما المانع وما العيب ؟؟ لقد فعلها فلان وفلان واستعانوا على قضاء أمورهم بهذه الطريقة ،قد يبدأ بأشياء تافهة –لكنها ذات معنى كبير- لا يتجاوز تدخلا لقضاء مصلحة قد تكون شرعية أو غير شرعية كالمثال الذي سردته أعلاه وغيره من النماذج التي لا تعد ليتطور إلى أشياء أكبر وأعمق ، فمن له الجرأة على تدبير أموره الصغيرة بالاتصالات الهاتفية اليوم يستطيع أن يفعل ذلك غدا وفي أمور أهم وأعقد وباتصالات مع "الكبار" يتخللها المال وأشياء أخرى أول ما تسنح له الفرصة ، فلا رادع أخلاقي ولا قانوني يمنعه ،بالعكس ، أحل لنفسه الوصول إلى ميتغاه ولو على حساب المصالح المالية والقانونية للآخر ...
لا أحد ينكر أن الفساد وبكل تلاوينه متفش بشكل أوسع وأعمق لدى أصحاب الحال والمال لكنه يُعشش أيضا بين جنبات البسطاء اجتماعيا وإن كان بشكل وعمق مختلف تماما لكنه يسمى فسادا أيضا، الأمر هنا يتعلق بالعقلية الفاسدة لا بالمنزلة الاجتماعية فقط ، فما يحتاجه بسطاء بهذه العقلية هو تحديد الهدف وتحسس السبيل الملتوي الأنسب إليه ، أكثر من هذا هناك من يعتبره ساحة لاستعراض العضلات وسلما للتسلق الاجتماعي ،في عرفه كلما كان "واصلا" أكثر وقضي أموره بظهر مسنود إلا وارتقى اجتماعيا وصار من علة القوم يحسب له حساب ...
قضاء مصالحنا وأمورنا العالقة بسيطة كانت أو مهمة بالوساطة أو المال هو أحد تمثلات الحلول الفردية التي يلجأ إليها الكثيرون ، هذه الحلول وإن حققت لنا مكسبا/ ريعا آنيا وشخصيا فإنها لن تجلب سوى المفسدة للفرد والجماعة على المدى القريب والبعيد لن توصلنا أبدا إلى مرفأ سالم ، أفضع ، لن تجرنا سوى إلى مستنقع المجهول ، فلا يمكن أبدا أن نتوقع منفعة فردية أو جماعية من ظاهرة مرضية وإن بدت الصورة غير ذلك في بادئ الأمر ، حتى وإن كانت المصلحة المرجوة مستحَقة وضرورية فلا خير يُرجى في مصلحة جُلبت بمفسدة ، والمفسدة يستحيل أن تدرأ المضرة عنا حتى لو تراءى لنا العكس تماما ...من يسعى إلى مصلحته ومصلحة الجميع عليه أن يسلك طريق النور ، أن يدافع عن حقه بالحق لا بالباطل لأن مبدأ الغاية تبرر الوسيلة هو مبدأ الانتهازيين الوصوليين النفعيين ، هو مبدأ يكرس الطبقية ويجلب الحقد والصراعات الأفقية والعمودية
الفساد كائن حي ينمو بيننا بشكل عشوائي ، يتغذى على الأنانية والجهل والطمع والاستبداد وانتفاء المحاسبة ، هذا هو الوسط الخصب /المثالي لنمو هذا الفطر السام وأس مصائب المغرب ، ولأنه التوأم السيامي للاستبداد ولا حياة لأحدهم دون الآخر بموت أو على الأقل تواري أحدهم يختفي الثاني تلقائيا ، أقصر طريق لتحقيق ذلك هو نشر الوعي الشامل وعلى أوسع نطاق بخطورته على نهضتنا أولا والسعي ثانيا إلى قطع الأوردة التي تغذيه وتبقيه حيا يأتي على أخطرنا ويابسنا ..لا يكفي أن نخرج إلى المنابر الإعلامية وإلى الشارع منادين بالمساواة والعدل والعدالة وبإسقاط الفساد فقط ، يجب أن يبدأ الجميع بنفسه ، أن نقطع مع الوصولية والحلول الفردية الملتوية.... بتعبير أدق : لا يصح أبدا أن نلعن ونحارب الفساد جهارا ونهارا ثم ننام معه ليلا في الظلام ....
بينما ينتظر الجميع الإعلان عن نتائج الاختبارات الشفوية لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين بين لحظة وأخرى زفت سيدة هنا ببلدتي خبر نجاحها عشية يوم الأحد 1 ديسمبر ، أي مباشرة بعد انتهاء المداولات في العاصمة ، أخبرت الجميع أن كل شيء تم معالجته بالهاتف !!!...السيدة وعائلتها جاهروا أمام الجميع قبل الشق الشفوي أنها "دايزة دايزة" ، فاتصالات ومعارف إخوتها تضمن لها ذلك..المسألة شكلية فقط لاغير !!!..ما أثار استغرابي ليس قضية التدخلات أو "البيسطون" كما يسميه الجميع بالمغرب فهذه ظاهرة اقترب الأغلبية من التعايش معها والتسليم بها بل والدفاع المستميت عنها ،لم لا ؟؟ ، فطاعون الفساد له جذور عميقة بعمق تاريخ المغرب ،كبر وتطور واتخذ له أشكالا وتجليات عدة ، صارت تربطنا به علاقة ود وصداقة وأصبح للشعب سفراء لدى مملكة الفساد ، قلة فقط من الضمائر الحية التي تسمي الاشياء بمسمياتها الحقيقية تدرج هذا الفعل في خانة الفساد وتستنكره علنا ...الذي استهجنته هو وقاحة هذه العائلة في الجهر بالتدخل/بالفضيحة لصالح أختهم ،وكأن ما قاموا به وسام فخر على صدر أحدهم ، لا أحد منهم كلف نفسه عناء إخفاء ما اقترفوه رغم أنهم خِريجو جامعة وأغلبهم رجال تعليم "يا حسرة" ،كان عليهم أن يفعلوا، على الأقل عملا بقول الرسول الكريم : "فإن ابتليتم فاستتروا" لكنهم اختاروا القيام باستعراض بئيس للعضلات أمام العائلة والمعارف وكأن لسان حالهم يقول : احنا واصلين واعرين ومهمين فهاد لبلاد وما قدنا حد !!!...ردوا بالكم واحترمونا أكثر !!!...قد يقول قائل أن هذه الحالة هي بُرعم فساد .. لا شيء أمام " التمساح " الكبير وهو الفساد الحقيقي الذي ينخر كل المجالات –وبدون استثناء- في المغرب ، الذي على الجميع فضحه ومحاربته ، برأيي هذه رؤية ضيقة وسطحية جدا للأمور، صحيح أن الفساد درجات لكنه كائن يعج بالحياة ، يكبر وينمو بيننا كالفطر ، ينموأفقيا وعموديا، بمعنى أن قاعدته آخذة في الاتساع وطوله أخذ في الارتفاع ، فلا أحد ينكر أن عدد الحالات التي نعاينها ونسمع عنها يوميا بين ظهرانينا وعلى صفحات الجرائد في تزايد مستمر وكان الأمر يتعلق بسباق محموم نحو الفضيلة ، غدا شعار الأغلبية : ولم لا ؟؟ ما المانع وما العيب ؟؟ لقد فعلها فلان وفلان واستعانوا على قضاء أمورهم بهذه الطريقة ،قد يبدأ بأشياء تافهة –لكنها ذات معنى كبير- لا يتجاوز تدخلا لقضاء مصلحة قد تكون شرعية أو غير شرعية كالمثال الذي سردته أعلاه وغيره من النماذج التي لا تعد ليتطور إلى أشياء أكبر وأعمق ، فمن له الجرأة على تدبير أموره الصغيرة بالاتصالات الهاتفية اليوم يستطيع أن يفعل ذلك غدا وفي أمور أهم وأعقد وباتصالات مع "الكبار" يتخللها المال وأشياء أخرى أول ما تسنح له الفرصة ، فلا رادع أخلاقي ولا قانوني يمنعه ،بالعكس ، أحل لنفسه الوصول إلى ميتغاه ولو على حساب المصالح المالية والقانونية للآخر ...
لا أحد ينكر أن الفساد وبكل تلاوينه متفش بشكل أوسع وأعمق لدى أصحاب الحال والمال لكنه يُعشش أيضا بين جنبات البسطاء اجتماعيا وإن كان بشكل وعمق مختلف تماما لكنه يسمى فسادا أيضا، الأمر هنا يتعلق بالعقلية الفاسدة لا بالمنزلة الاجتماعية فقط ، فما يحتاجه بسطاء بهذه العقلية هو تحديد الهدف وتحسس السبيل الملتوي الأنسب إليه ، أكثر من هذا هناك من يعتبره ساحة لاستعراض العضلات وسلما للتسلق الاجتماعي ،في عرفه كلما كان "واصلا" أكثر وقضي أموره بظهر مسنود إلا وارتقى اجتماعيا وصار من علة القوم يحسب له حساب ...
قضاء مصالحنا وأمورنا العالقة بسيطة كانت أو مهمة بالوساطة أو المال هو أحد تمثلات الحلول الفردية التي يلجأ إليها الكثيرون ، هذه الحلول وإن حققت لنا مكسبا/ ريعا آنيا وشخصيا فإنها لن تجلب سوى المفسدة للفرد والجماعة على المدى القريب والبعيد لن توصلنا أبدا إلى مرفأ سالم ، أفضع ، لن تجرنا سوى إلى مستنقع المجهول ، فلا يمكن أبدا أن نتوقع منفعة فردية أو جماعية من ظاهرة مرضية وإن بدت الصورة غير ذلك في بادئ الأمر ، حتى وإن كانت المصلحة المرجوة مستحَقة وضرورية فلا خير يُرجى في مصلحة جُلبت بمفسدة ، والمفسدة يستحيل أن تدرأ المضرة عنا حتى لو تراءى لنا العكس تماما ...من يسعى إلى مصلحته ومصلحة الجميع عليه أن يسلك طريق النور ، أن يدافع عن حقه بالحق لا بالباطل لأن مبدأ الغاية تبرر الوسيلة هو مبدأ الانتهازيين الوصوليين النفعيين ، هو مبدأ يكرس الطبقية ويجلب الحقد والصراعات الأفقية والعمودية
الفساد كائن حي ينمو بيننا بشكل عشوائي ، يتغذى على الأنانية والجهل والطمع والاستبداد وانتفاء المحاسبة ، هذا هو الوسط الخصب /المثالي لنمو هذا الفطر السام وأس مصائب المغرب ، ولأنه التوأم السيامي للاستبداد ولا حياة لأحدهم دون الآخر بموت أو على الأقل تواري أحدهم يختفي الثاني تلقائيا ، أقصر طريق لتحقيق ذلك هو نشر الوعي الشامل وعلى أوسع نطاق بخطورته على نهضتنا أولا والسعي ثانيا إلى قطع الأوردة التي تغذيه وتبقيه حيا يأتي على أخطرنا ويابسنا ..لا يكفي أن نخرج إلى المنابر الإعلامية وإلى الشارع منادين بالمساواة والعدل والعدالة وبإسقاط الفساد فقط ، يجب أن يبدأ الجميع بنفسه ، أن نقطع مع الوصولية والحلول الفردية الملتوية.... بتعبير أدق : لا يصح أبدا أن نلعن ونحارب الفساد جهارا ونهارا ثم ننام معه ليلا في الظلام ....
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...