تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]فاطمة الافريقي
هل يكفينا الحلم لنكتب، أم نحتاج إذناً مُسبقاً وصكَّ غفران من حُرَّاس المعبد؟ هل يكفي قلمُ حبرٍ طري لاقتراف خطّ رأي على ورق، أم يتطلب الأمر تعبئةً نضالية مضاعفة من رصيد سنوات الرصاص؟
هل الكتابة قدرٌ مدهشٌ يأتي فجأةً كقصة حب طارئة، أم هي إرث من الما[/HTML]
هل يكفينا الحلم لنكتب، أم نحتاج إذناً مُسبقاً وصكَّ غفران من حُرَّاس المعبد؟ هل يكفي قلمُ حبرٍ طري لاقتراف خطّ رأي على ورق، أم يتطلب الأمر تعبئةً نضالية مضاعفة من رصيد سنوات الرصاص؟
هل الكتابة قدرٌ مدهشٌ يأتي فجأةً كقصة حب طارئة، أم هي إرث من الما[/HTML]
فاطمة الافريقي
هل يكفينا الحلم لنكتب، أم نحتاج إذناً مُسبقاً وصكَّ غفران من حُرَّاس المعبد؟ هل يكفي قلمُ حبرٍ طري لاقتراف خطّ رأي على ورق، أم يتطلب الأمر تعبئةً نضالية مضاعفة من رصيد سنوات الرصاص؟
هل الكتابة قدرٌ مدهشٌ يأتي فجأةً كقصة حب طارئة، أم هي إرث من الماضي، أو هبة تُمنح كرخصة صيد في أعالي البحار؟
لم أكن أدري بأنَّ الكلامَ ممنوع على من ولدوا بعد سنوات الرصاص، ومُباح فقط، للذين وُلدوا وفي فمهم ملعقة سجَّان.. لم أتصور يوما، بأن التعبير بحرية هو مأذونية ممنوحة وعقد احتكار حصري ومدى الحياة موقوف لمواطنين دون الآخرين.. هؤلاء الآخرون العاثرو الحظ الذين سقطوا سهوا بعد سنوات الجمر، ولم يتآمروا مع القدر لَيولدوا في اللحظة النضالية المناسبة..
لم أكن أظن بأنَّ نشرَ فكرة أو إحساس على حائط أو جريدة، يحتاج شهادة السوابق العدلية من أرشيف السنوات الدَّامسة.. لم أدر بأن خربشةَ خواطر يائسة، تشترط نذوبا على الجسد، حفرها سوطُ جلّادٍ قاسٍ.. بل، لم أعتقد أبداً بأنّ التعبير عن رأيٍ في مغرب اليوم، يحتاج إلى شهادة ميلاد قديمة ولتجاعيد على الروح ولشعر أبيض كان أسودا في سبعينيات القرن الماضي..
يهزأ بعضُ ضحايا الماضي الحقوقي المظلم ومُهندسو «الحاضر الحقوقي المُشرق» من كتابات الجيل الجديد.. يعتبرونها مجرد لعب في الوقت بدل الضائع، وحجاًّ بعد فوات موسم الحج، وبحثا عن بطولات مجانية، وكأن البطولات يمتلك الصحفيون والكتاب سرَّ خلطتها السحرية، وليس القراء من يصنعونها تلقائيا حين يلتقطون نبض الحروف..
هُم المدافعون عن قيم الحرية التي سُجنوا في سبيلها؛ لا أدري كيف تتحول في نظرهم قيم الاختلاف والحوار وتعبيرات الرأي الحر والمتعدد؛ إلى مشهد هزلي خارج سياق النص والتاريخ يثير لديهم ابتسامة صامتة مقتضبة؟
ففي الوقت الذي يغفرون فيه لجلاّديهم ويعقِدون معهم معاهدة مصالحة على بياض، يمنُّون على الشّعب الطيب ويطالبونه بالحساب لأنه كان صامتا بالأمس.. يتصالحون مع الماضي أمام مُقترِفيه، ويتذكرون جراحَه فجأة ويزايدون بها أمام من يخالفهم الرأي في الحاضر.. يشربون من النصف الممتلئ من الكأس، ويطلبون أن لا ننظر للنصف الفارغ.. رأيهم مشروع لأنهم مروا من سجون السنوات القاسية، ورأيُنَا هزليٌّ وخارج السياق لأننا لم نكن معهم.. يعتبرون غيابنا جُبناً وجوديا، وحضورنا المتأخر جدا عن زمنهم مجرد وثبة متحفزة بهدف تحطيم باب مشرع..
عفوا! لم نَرَ بابا مشرعا.. نعم، رأينا ستائرَ من حرير، وشبابيكَ مزخرفة، وقيودا ناعمة، وزنازن فسيحة، وضَوءا خافتاً، وحرَّاسا للوطن بِبِدَلٍ حداثية، وتهما مُبتكرة بنكهة الحشيش وبارود فرسان القاعدة..
إذا كان هذا أعلى سقف لحلمكم، فحلمنا بحجم سماء الوطن.. وسنظل نحلم ونرسم للحلم أجنحة..
سنكتب، وإن كنَّا صامتين بالأمس وجبناء، ولا نحمل بطاقة مناضلين سابقين..
سنكتب، وإن لم تجمعنا سيّارة أمن ونحن نمر صدفة بمحاذاة مظاهرة، ولم يشِ بنا مخبر ولو بالخطإ، ولم تلدنا أمٌّ في زنزانة مظلمة..
سنكتب، بدون حاجة لإذن مسبق، أو بطاقة انخراط في حزب، أو انتماءً لحركة ديمقراطية..
سنكتب وإن كنا عزَّلاً ويتامى ولقطاء، وبلا ظلال شجرة عائلة مناضلة.
اعتراف:
أي تشابه أو تضادٍّ أو تناصٍّ بين هذا المقال ورسالة الشاعر صلاح الوديع، المنشورة بموقع - فبراير- تحت عنوان «رسالة لمن يهمهم الأمر...» هو مقصود وليس من محض الصدفة.
هل يكفينا الحلم لنكتب، أم نحتاج إذناً مُسبقاً وصكَّ غفران من حُرَّاس المعبد؟ هل يكفي قلمُ حبرٍ طري لاقتراف خطّ رأي على ورق، أم يتطلب الأمر تعبئةً نضالية مضاعفة من رصيد سنوات الرصاص؟
هل الكتابة قدرٌ مدهشٌ يأتي فجأةً كقصة حب طارئة، أم هي إرث من الماضي، أو هبة تُمنح كرخصة صيد في أعالي البحار؟
لم أكن أدري بأنَّ الكلامَ ممنوع على من ولدوا بعد سنوات الرصاص، ومُباح فقط، للذين وُلدوا وفي فمهم ملعقة سجَّان.. لم أتصور يوما، بأن التعبير بحرية هو مأذونية ممنوحة وعقد احتكار حصري ومدى الحياة موقوف لمواطنين دون الآخرين.. هؤلاء الآخرون العاثرو الحظ الذين سقطوا سهوا بعد سنوات الجمر، ولم يتآمروا مع القدر لَيولدوا في اللحظة النضالية المناسبة..
لم أكن أظن بأنَّ نشرَ فكرة أو إحساس على حائط أو جريدة، يحتاج شهادة السوابق العدلية من أرشيف السنوات الدَّامسة.. لم أدر بأن خربشةَ خواطر يائسة، تشترط نذوبا على الجسد، حفرها سوطُ جلّادٍ قاسٍ.. بل، لم أعتقد أبداً بأنّ التعبير عن رأيٍ في مغرب اليوم، يحتاج إلى شهادة ميلاد قديمة ولتجاعيد على الروح ولشعر أبيض كان أسودا في سبعينيات القرن الماضي..
يهزأ بعضُ ضحايا الماضي الحقوقي المظلم ومُهندسو «الحاضر الحقوقي المُشرق» من كتابات الجيل الجديد.. يعتبرونها مجرد لعب في الوقت بدل الضائع، وحجاًّ بعد فوات موسم الحج، وبحثا عن بطولات مجانية، وكأن البطولات يمتلك الصحفيون والكتاب سرَّ خلطتها السحرية، وليس القراء من يصنعونها تلقائيا حين يلتقطون نبض الحروف..
هُم المدافعون عن قيم الحرية التي سُجنوا في سبيلها؛ لا أدري كيف تتحول في نظرهم قيم الاختلاف والحوار وتعبيرات الرأي الحر والمتعدد؛ إلى مشهد هزلي خارج سياق النص والتاريخ يثير لديهم ابتسامة صامتة مقتضبة؟
ففي الوقت الذي يغفرون فيه لجلاّديهم ويعقِدون معهم معاهدة مصالحة على بياض، يمنُّون على الشّعب الطيب ويطالبونه بالحساب لأنه كان صامتا بالأمس.. يتصالحون مع الماضي أمام مُقترِفيه، ويتذكرون جراحَه فجأة ويزايدون بها أمام من يخالفهم الرأي في الحاضر.. يشربون من النصف الممتلئ من الكأس، ويطلبون أن لا ننظر للنصف الفارغ.. رأيهم مشروع لأنهم مروا من سجون السنوات القاسية، ورأيُنَا هزليٌّ وخارج السياق لأننا لم نكن معهم.. يعتبرون غيابنا جُبناً وجوديا، وحضورنا المتأخر جدا عن زمنهم مجرد وثبة متحفزة بهدف تحطيم باب مشرع..
عفوا! لم نَرَ بابا مشرعا.. نعم، رأينا ستائرَ من حرير، وشبابيكَ مزخرفة، وقيودا ناعمة، وزنازن فسيحة، وضَوءا خافتاً، وحرَّاسا للوطن بِبِدَلٍ حداثية، وتهما مُبتكرة بنكهة الحشيش وبارود فرسان القاعدة..
إذا كان هذا أعلى سقف لحلمكم، فحلمنا بحجم سماء الوطن.. وسنظل نحلم ونرسم للحلم أجنحة..
سنكتب، وإن كنَّا صامتين بالأمس وجبناء، ولا نحمل بطاقة مناضلين سابقين..
سنكتب، وإن لم تجمعنا سيّارة أمن ونحن نمر صدفة بمحاذاة مظاهرة، ولم يشِ بنا مخبر ولو بالخطإ، ولم تلدنا أمٌّ في زنزانة مظلمة..
سنكتب، بدون حاجة لإذن مسبق، أو بطاقة انخراط في حزب، أو انتماءً لحركة ديمقراطية..
سنكتب وإن كنا عزَّلاً ويتامى ولقطاء، وبلا ظلال شجرة عائلة مناضلة.
اعتراف:
أي تشابه أو تضادٍّ أو تناصٍّ بين هذا المقال ورسالة الشاعر صلاح الوديع، المنشورة بموقع - فبراير- تحت عنوان «رسالة لمن يهمهم الأمر...» هو مقصود وليس من محض الصدفة.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...