FB_IMG_1612821107658.jpg

تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...

 Feb 08, 2021    0    
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
FB_IMG_1602899340126.jpg

استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

 Oct 17, 2020    0    
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
ahmedlakrimi.jpg

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

 Sep 29, 2020    0    
كد مجموعة من الأساتذة  بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
occupy-wallst-graeber-dies.jpg

رحيل "منظر حركة " احتلوا وول ستريت

 Nov 06, 2020    0    
 رحيل منظر حركة " احتلوا وول ستريت" بقلم محمد سعدي  
FB_IMG_1601396282635.jpg

بين اذربيجان وارمينيا ...النفط والطاقة

 Sep 29, 2020    0    
بين أذربيدجان وأرمينيا ..
blacklivesmatter.jpg

مثقفون ومفكرون : من أجل أممية تقدمية فاعلة

 Jun 07, 2020    0    
ترجمه حماد بدوي 
suffer40jail2-1.jpg

التعذيب مازال قائما في المغرب

 Mar 25, 2021    0    
عزيز ادمين

قائمة مقاطع الفيديو

بطل رياضي سابق يكتب : الريع في معترك الرياضة بالمغرب

24 Aug 2016 : 17:11 تعليقات: 0 مشاهدات: 
olympicmaroc.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
لقد صرح الرئيس الأمريكي باراك أوباما في إحدى خطبه بكينيا بأنه يتمتع بصحة جيدة، و لازال قادرا على العمل السياسي، إذ أن الشعب الأمريكي سيصوت عليه مرة ثالثة لو كان القانون الأمريكي يسمح بذلك، لكن القانون لا يسمح. انتهت مهمة باراك أوباما باعتباره رئيسا للولايات المتحدة،
لقد صرح الرئيس الأمريكي باراك أوباما في إحدى خطبه بكينيا بأنه يتمتع بصحة جيدة، و لازال قادرا على العمل السياسي، إذ أن الشعب الأمريكي سيصوت عليه مرة ثالثة لو كان القانون الأمريكي يسمح بذلك، لكن القانون لا يسمح. انتهت مهمة باراك أوباما باعتباره رئيسا للولايات المتحدة،  و كذالك الشأن بالنسبة للبطلة نوال المتوكل التي فقدت منصبها باللجنة الأولمبية الدولية لأن القانون الدولي لا يسمح لها بالترشح لمرة ثالثة.   
أما حين نعبر المحيط الأطلسي في اتجاه مضيق جبل طارق، و نحط الرحال بالمغرب، نجد أشخاصا يتربعون على رئاسة الجامعات الرياضية مدى الحياة، وبدون مساءلة أو محاسبة حول الحصيلة أو المنجزات، بل و بدون أي نتائج تذكر، و أقرب دليل إلى أذهاننا تلك النتائج المخزية التي حصدها "الأبطال المغاربة" في الألعاب الأولمبية الحالية التي تقام بالبرازيل، هذا باستثناء الملاكم القوي ربيعي، والذي يقال أن البطل العالمي بدر هاري كان وراء تمويل تداريبه. أين هي النتائج المحققة في الرياضات الأولمبية الأخرى مثل الجمباز و الرماية و الزوارق الشراعية و كرة اليد والكرة الطائرة و كرة السلة وكرة القدم واللائحة طويلة ، خصوصا إذا علمنا أن مجموع الرياضات الأولمبية يفوق الأربعين،  والمغرب حضر في البرازيل بعشرة أنواع فقط، وكأنه بلد منكوب؟ هذا بالرغم من أن الدولة تنفق ميزانيات مهمة على الأنواع التي تغيَّب فيها المغرب، ولم يكن ممَثّلا بأبطال يرفعون راية الوطن في سماء البرازيل.   
و يرجع إخفاق الرياضة المغربية إلى عدة أسباب نذكر أهمها :   
أولا، إن أغلب رؤساء الجامعات ليس لهم إلمام أو دراية بالرياضة التي يشرفون على إدارة شؤونها، نظرا لأنه غالبا ما يتم تعيينهم إما عن طريق شبكة علاقات ريعية أو عن طريق وساطات  يتدخل فيها الأعيان أو "مول الشكارة" ، كما أن التسيير الإداري وحده لا يكفي، بل على رئيس الجامعة أن يكون ابن الرياضة، و متمكنا من خباياها، أو بطلا من أبطالها، لكن ما نلاحظه مع كل الأسف، هو ثمة هرولة لأغلب رؤساء الجامعات، وتهافتهم على كراسي السلطة الرياضية، والتي تقرّبهم من دوائر السلطة السياسية، ويسعون من خلالها إلى تحقيق مكاسب شخصية، إذ تصبح هذه المناصب عبارة عن ريع رياضي تساعدهم على تكديس الثروات، والزيادة في أرصدة البنوك، و قد تسمع أو تقرأ في الجرائد عن تهريب الأموال إلى الخارج قصد تبييضها والتهرب من الضرائب، علما أن الأبطال الرياضيين الذين حصلوا على ألقاب و راكموا ثروات تم إعفاؤهم من تأدية الضرائب على أموالهم، بل تم منحهم مأذونيات لتكريمهم، وهنا نتساءل كيف يتم تكريم الأبطال الأغنياء، ولا يتم مساعدة الناشئة من الأبطال، والأبطال المهمّشين؟   
 
ثانيا، هناك غياب لدور وزارة الشبيبة والرياضة في مراقبة مالية الجامعات، والذي يتجلى في غياب المحاسبة، إذ لا يتم ربط المنح المعتمدة بالمردودية والنتائج المحصّلة، كما أن بعض رؤساء الجامعات الرياضية يعتبرون أنفسهم  فوق الوزارة نفسها، نظرا لتقربهم من دوائر القرار، و قوة نفوذهم وسلطتهم، فلا أحد يستطيع مساءلتهم أو إزاحتهم من مناصبهم، إذ لا تربطهم بالوزارة الوصية إلا المنحة السنوية، و لتحديد قيمتها، قد يقدم البعض على تقديم وثائق وهمية وتقارير مالية على المقاس للنفخ في الميزانية.  
 
 ثالثا، إن أغلب رؤساء الجامعات يستقطبون رياضيين مغاربة يتدربون في الخارج، كفرنسا مثلا، علما أن هؤلاء الأبطال لم يصلوا بعد إلى المستوى المطلوب ليمثلوا فرنسا، فيهرعون إلى التمسك بالمشاركة تحت لواء المغرب، وذلك لتوفرهم على الجنسية المزدوجة، فيغتنمون الفرصة لاكتساب الخبرة خلال هذه المنافسات الدولية. لكن يأتي هذا على حساب حرمان الرياضيين المحليين المقيمين بأرض الوطن، و المحرومين من الدعم المادي والمعنوي و التأطير اللازم لتطوير كفاءاتهم، فكم من بطل أصبح مشردا وبدون مستقبل أو مهنة بسبب الإهمال والإقصاء والتهميش والوعود الفارغة والزبونية والمحسوبية ووو..ومنهم من فقد قدرته العقلية والجسمية، وأصبح عالة على عائلته والمجتمع، وبين الفينة والأخرى تسمع عن فلان كذا وكذا و بعدما كان بطلا يضرب له ألف حساب، أمسى الآن عاطلا بدون حساب.  
 
 أين المانع من تشجيع الأبطال المغاربة ذوي الخبرة الطويلة عن طريق دعمهم ماديا و معنويا، كمساعدتهم على إقامة قاعات تداريب رياضية عن طريق تفويت بقع أرضية بالمجان أو بأثمنة رمزية، أو تشييد قاعات رياضية تابعة للدولة أو الجماعات المحلية، وإسناد تسييرها إلى هؤلاء على غرار مأذونيات النقل و مقالع الرمال والرخام والصيد في أعالي البحار التي تمنح باعتبارها ريعا سياسيا لذوي النفوذ.    
 
عادة، لا يخضع الرياضيون بالمغرب لأية ضريبة بالرغم من أن بعضهم يتقاضون الملايين شهريا، لكن الجمعيات الرياضية الصغرى التي تعمل على نشر الثقافة الرياضية، وتعتمد سياسة القرب، تلزمها الدولة بدفع الضرائب بحجة أنها تدير محلات تجارية، و خير مثال، قاعات رياضة كمال الأجسام بالدار البيضاء. هل إقامة قاعات رياضية، وتكوين أبطال، واحتضان الشباب تجارة؟ متى أصبحت التداريب الرياضية سلعة في بلد يتفنن في تشييد المقاهي، و يعزف عن سياسة الاهتمام بالجسد، فالرياضة تعتبر في أمريكا الدين الجديد الذي يساهم في الحفاظ على صحة الإنسان والمجتمع، وإنقاذ أفراده من الانحراف، حيث تجنّب الدولة  الأمراض و أعباء مصاريف الدواء. إن الاقتصادات القوية تحيى بمواطنين أقوياء أشدّاء. و قصد تشجيع الرياضة، يجب إعفاء المعدات الرياضية المستوردة من  واجبات الجمارك، خصوصا و أن المغرب بلد مستهلك، و لا يصنع هذه المعدات، فلا يعقل أن يتمرن مواطن أمريكي على سيارة هامر في حين يتمرن المغربي على عربة يجرها حمار؟   
 
أمام هذه النتائج الكارثية الأخيرة للرياضة المغربية في البرازيل،  وككل غيور على بلده بصفة عامة وعلى الرياضة بصفة خاصة، نحن  نتساءل:  أين هي وزارة الشبيبة و الرياضة وأين ذهبت الأموال الطائلة التي صرفت على الجامعات الرياضية والتي تعد بالملايير؟ لقد سمعنا عن إعادة تأهيل  أحد الملاعب، و تطلّب المشروع حوالي عشرين مليار سنتيم فى حين لا يتطلب إنشاء قاعة للملاكمة أو الجيدو أو المصارعة أو رفع الأثقال أو الكاراطي سوى مئة مليون سنتيم، فبهذه الملايير يمكن إحداث مائتين قاعة للرياضة عبر التراب الوطني، و بذلك يتم استقطاب مائتين رياضي لكل قاعة على الأقل، أي حوالي أربعين ألف رياضي،  وبذلك قد يتمكن المغرب من انتزاع ميداليات في الألعاب الأولمبية.    
 
لماذا لا تتوفر مسابح أولمبية في أغلب المدن المغربية، والمغرب والحمد لله يتوفر على بحرين وأودية مثل سبو و أبي رقراق و ملوية و أم الربيع؟ فأين هم السباحون المغاربة، والمغرب بلد سباحة بامتياز؟ إن البنيات التحتية الرياضية هي أولا وقبل كل شيئ مسؤولية الجماعات المحلية في بنائها و صيانتها وطريقة تسييرها.   
 
وختاما، إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كل ولاية من ولاياتها تعتبر أكبر من المغرب مساحة، و ليس لديها وزارة الشبيبة والرياضة، لأن قانونها يسمح بتعدد الجامعات في كل نوع رياضي حتى يتسنى لها التنافس على خلق الأبطال،  و ليس تكديس الأموال فقط، لماذا نحن نتشبث بالنظام الباتريمونيالي والوصاية الأبيسية من فوق؟ لماذا لا يفتح المجال لخلق جامعات رياضية في كل نوع رياضي مع عدم منح أي درهم لأي جامعة، وبالتالي دفعها للاعتماد على التمويل الذاتي، وهكذا سيكون التنافس و البقاء للأصلح الذي يحرز النتائج المشرفة و يرفع راية المغرب عالية؟ آنذاك يمكن الاحتفاء بالجامعة وتكريمها، أما رؤساء الجامعات الحاليين الذين لم يقدّموا أي نتيجة تذكر للمغرب واكتفوا بالسفريات والتبضع، فيجب أن يقدموا استقالتهم ويعتذرون للمغاربة دون محاسبة من طبيعة الحال في ظل حكومة " عفى الله عما سلف".   و للتذكير فقط، لا يصنع البطل في تربص اضطراري متخَم بأيام معدودة، بل طيلة المواسم الرياضية ببرنامج تدريبي مكثف، وتربصات، و السفر لاكتساب خبرات، و توفير جميع الشروط اللازمة لصناعة البطل!؟ لا وجود للريع في معترك الرياضة، ولا مكان للوجبات السريعة لتكوين الأبطال.   
  لحبيب لحبابي، بطل مغربي سابق في رياضة كمال الأجسام
Tags: None

العلامات

Yennayri

0 تعليقات

antony-blinken-gty-jt-201123_1606166749745_hpMain_16x9_992.jpg

وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...

 Jan 27, 2021    0    
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
FB_IMG_1610242177004.jpg

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...

 Jan 10, 2021    0    
 عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
FB_IMG_1608676897553.jpg

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

 Dec 22, 2020    0    
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
FB_IMG_1593261278879.jpg

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

 Jul 29, 2020    0    
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...

أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...

 May 31, 2021    1    
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
120614706_3462004130514568_7707432065712450424_n.jpg

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

 Oct 02, 2020    0    
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
200823251-e1462177049385.jpg

إحصائيات صادمة عن المغرب

 Aug 26, 2020    0    
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
palaisroyal.jpg

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

 Jul 28, 2020    0    
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
zinebsaid.jpg

موازنة بين اللغة العربية الفصحى والعامية:الدا ...

 Apr 17, 2021    0    
بقلم : زينب سعيد *
received_410704366694043.jpeg.jpg

Jacob Cohen* : Une confession qui pèse .*Ecri ...

 Feb 02, 2021    0    
Entrevue réalisée par Dr.
Souadadnan.jpg

من حكايات الضاوية : غانمشي للمغرب نتزوج امرأة ...

 Dec 14, 2020    0    
من حكايات الضاوية 1
fb_img_1559681431895.jpg

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

 Jun 04, 2019    0    
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
bunjorno.jpg

”صباح الخير ايها المهندسون“

 Mar 09, 2019    0    
زينب سعيد
aminacharki.jpg

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

 Jul 16, 2020    0    
 قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
palestine.jpeg.jpg

وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين

 May 19, 2021    0    
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
tachertamsna.jpg

كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...

 Apr 23, 2021    0    
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...

وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء

 Apr 06, 2021    0    
نصيب من الفضائح الصحية  يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...
orient-occident.png

ملامح الثقافة العربية في ايطاليا

 Jun 22, 2020    0    
بقلم عز الدين عناية
ecole-maroc-300x208.jpg

صرخة من أجل المدرسة العمومية

 Mar 09, 2019    0    
منصور عبد الرزاق
azdinannaya.jpg

مآلات الثقافة والمثقّفين , نحو سوسيولوجيا للخ ...

 Feb 27, 2019    0    
عز الدين عناية
 
nassermoha.jpg

ماوراء البرامج التنموية الملكية من تضليل ...

 May 31, 2021    0    
بقلم ناصر موحى
download.jpeg.jpg

العدالة بسرعتين

 Mar 19, 2021    0    
اسماعين يعقوبي
lahcen-amkran.jpg

موظفو الاكاديميات بين بنكيران والرمضاني

 Apr 06, 2021    0    
بقلم لحسن أمقران