ينايري ثمان سنوات فقط الفاصلة بين لحظة التفجيرات الارهابية التي عرفتها الدار البيضاء المغربية في 16 ماي 2003 والتي تلتها اعتقالات عشوائية بالجملة في صفوف المتعاطفين مع ماكان يعرف بالسلفيين الجهاديين التكفيريين وبين 2011 تاريخ إطلاق سراح العشرات منهم ، كانت كافية ليغير بع[/HTML]
Tags: None