[justify]بقلم ناصر موحى
مع ان محاولتي الاجابة عن اسئلتك الوجودية يامريم لن تعيد شبابك المغدور وحلمك المصادر في الحياة فسأحاول الاجابة عنها بمااستطعت اليه سبيلا عساها تفتح عيون جيلك وهم بالملايين الذين يئنون في نفس ظروفك الحاطة بكرامة الحيوان قبل الانسان وتطاردهم كوابيس الحر[/HTML]
Tags: None