كان الحسن الثاني غالبا يرتجل خطاباته،سوى خطاب عيد العرش الذي كان يقرأه مكتوبا،ويحكي الصحفي بنددوش الذي كان يشتغل في الخلية المكلفة بالأنشطة الملكية،أن الحاج باحنيني كان من بين من يكتبون له الخطب انطلاقا من توجيهاته،وحدث يوما أن الحسن الثاني بعد أن انهى قراءة ا
Tags: None