[justify]بقلم: فؤاد وجاني
في كل جريمة كبرى عادة ما يكون الجاني أول المتسائلين عن أحوال الضحية ليس إشفاقا بل كخطوة استباقية تقيه الحساب ثم العقاب.
الشعب هو الضحية هنا لستمائة سنة من النهب المستمر دون حسيب أو رقيب. والمتسائل ملكٌ لو لم يره الناس رؤيا العين لحسبوه مناضلا عشري[/HTML]
Tags: None