الشبيبات الحزبية "مابعد" 20 فبراير: هل تُضيّع هوية الانتماء؟

14 Sep 2014 : 02:55 تعليقات: 0 مشاهدات: 
1860.jpg
Yennayri
منشور من طرف Yennayri
[justify]حميد هيمة (*)
يجب التنبيه، أولا، إلى أن "ما بعد"، لما قد تثيره من مسائل الوجود أو الفناء، فإنها تفيد، هنا، دلالة التحقيب كلحظة فاصلة بين زمنين سياسيين: زمن ما قبل 20 فبراير وما يعنيه من تسلط مخزني مقابل شلل الفعل الحزبي، بكل أطيافه، وعدم فعاليته في مواجهة ه[/HTML]
Tags: None

العلامات

Yennayri



قام بإرسال الخبرYennayri.com
http://yennayri.com/news.php?extend.1886