[justify]بقلم محمد إنفي
أن أجد نفسي، مرة أخرى، مضطرا لمواجهة وجه آخر من الوجوه الاتحادية البارزة، ليس دفاعا عن الأشخاص ( وإن كنت لا أرى مانعا من ذلك ولا حرجا فيه، إذا حصلت لي القناعة بصواب مواقفهم) كما قد يعتقد البعض وإنما دفاعا عن الشرعية وعن المؤسسات الحزبية التي ساهمنا جمي[/HTML]
Tags: None