[justify]أحمد السنوسي
حين ألف”إتيين دو لابوايسي” في القرن السادس عشر كتاب”خطاب العبودية الطوعية”، لم يكن يتصور أن بلدا في أقصى شمال إفريقيا سينتج في الألفية الثالثة “خطاب الحريات والحقوق المحروسة “، وسيقيم لها الأعراس “والبهرجانات” الدولية لكي يتداول العالم أجمع في الشأن الح[/HTML]
Tags: None