[justify]بقلم اسماعين يعقوبي
في وقت تتحدث فيه كل المنظمات الوطنية والدولية عن كوارث العدالة المغربية والتي تتخبط في مشاكل جمة، وفي الوقت الذي يجب فيه على الدولة والحكومة تقديم مؤشرات ايجابية تتجاوز إعلان النوايا الذي تقدمه في محاولة إصلاح منظومة العدالة رغم كون المشروع ولد م[/HTML]
Tags: None