[justify]سعيد تيركيت
أمام البحر، لم أكن حزين ولا مهموم، أتذكر الأيام الأخيرة في مدينتي. أتمشى في شارع مثقل بأشجار النخيل. سرحت في هذا الترتيب الخرافي الذي مزق صفوة حياتي. ذاكرتي كالفرس الحرُّون تتلذذ بتأبيني.
مدينة لا تتوقف عن إنجاب النساء وتجميلهن وتنويع القدود والملامح وال[/HTML]
Tags: None