[justify]ما يزال سكان دوار (إمي نوارك) بجماعة تيلوكيت الذين جرفت السيول الرعدية بيوتهم يوم الاثنين الماضي وأتلفت بساتينهم يطلقون صرخات النجدة لإيواء المشردين وتعويض المتضررين، الذين طمرت الوحول مزروعاتهم من خضروات وفاكهة مصدر رزقهم الوحيد؛ ومما فاقم من بؤسهم وعمق من مأساتهم أنه لليوم الرابع (الجمعة)[/HTML]
Tags: None