[justify]حسن الحافة
عدت إلى الفيلاج. الفيلاج صار يحتويني بمقاهيه و شارعه الوحيد. لم أعد غريب عنه كما كنت سابقا، حين كنت لا أزوره سوى مرة في الشهر. كان يشتاق لي، أنا أيضا أشتاق له. إنه مثل الحمام، مهما طال غيابك على دخوله، ستدخله. لكن دون أن تفوت فيه ساعة من الزمن. هنا، في هذ[/HTML]
Tags: None