[justify]كنت أنظر بإعجاب لابنتي البالغة من العمر 17 عاما وهي تستذكر دروس اللحظات الاخيرة استعدادا لامتحان الفلسفة الذي يذكي مشاعر الرهبة في نفوس الطلاب.
هل لك أن تتخيل الجلوس في صباح يوم من أيام شهر يونيو/حزيران على مدار أربع ساعات تتناول أفكارا مرهقة متشابكة لموضوعات مثل: هل الصدق أفضل من حالة الس[/HTML]
Tags: None