[justify]كنت في صحوي، وما زلت أطارد الحلم وتحقيق تلك الرؤيا.. وأنا، أتأمل من نافدة حياتي تلك الخطى المتعثرة التي تشبه أمواج السّراب في صحراء العدم. أحلم بتنظيف جسدي من أوحال هذا المستنقع اللعين الذي يتسع باستمرار وبإصرار لافت.. هذا المستنقع، أضحى هماً ثقيلا، من الهموم الكثيرة، لأقراني وأحفادهم..
بد[/HTML]
Tags: None