لم أدل برأيي في الفيديو المسرب لوزير خارجيتنا و مستشار الملك و صديقه، بسبب انحراف النقاش في مواقع التواصل الاجتماعي أساسا عن سكته الحقيقية، فأصبحت المناسبة التي كانت في الأصل شرطا لفتح نقاش حقيقي حول حدود الحياة الخاصة للموظفين السامين و رجال الدولة، و واجب التحفظ المفروض في الموظفين الكبار،أصبحت هذ[/HTML]
Tags: None