إن فهم أي ظاهرة مهما كانت بسيطة ، يتطلب البحث في جذورها ..و بطبيعة الحال فمستنقع " التخبط الخطابي والإيديولوجي" الذي أريد للمشهد السياسي اليوم أن يمضي فيه ، ماهو إلا حنين لسنوات الاستقلال الأولى التي شهدت صراعا حامي الوطيس بين القصر وحزب الاستقلال، ه
Tags: None