ثم تأتى الرياح بما (لا) تشتهى الأنفس والأهواء لتهوى معها أحلام السهاد ومغارم الرغبات لتضيع فى غمام مغاهب سحب الطموحات العابرة . . هذه هى دوماً نهاية كل مأساة وفاجعة العيش فى وهم الكذب والخداع على النفس والناس والتى يغشى عواقبها و(لا) يدرك مناكبها أولئك وهؤلاء
Tags: None