أصبح البحث العلمي الركيزة الأساسية لتقدم الدول التي ترغب في حجز مكانة متميزة لها في المنتظم الدولي، وآخر القرارات الشجاعة لدول متوسطة ما أقدمت عليه الإكوادور من العمل على استعادة جميع أطرها التي هاجرت منذ سنوات والتعاقد مع مئات الباحثين من جنسيات مختلفة.
وبدأ الرئيس الاكوادوري رافائيل كوريا المدر[/HTML]
Tags: None