خميس بتكمنت
تسم خطاب الحركة الامازيغية بسمة التصحيحي و التنويري منذ بزوغه كإفراز حتمي لسياسات تعريبية ممنهجة هادفة لطمس الهوية الامازيغية للأرض و الإنسان الأمازيغيين عبر توالي سياسات تعريبية قائمة على مبدأ إقصاء أصل المدلول الهوياتي الأمازيغي و تعويضه ببديل دخيل يتناسب مع الش[/HTML]
Tags: None