[justify]عزيز واعميرا
إلى مدينة تونفيت .. الأرملة التي توفي زوجها ليلة عرسها فانتعلت البياض في لباسها.. أهدي هذا الصراخ الذي يدوي صداه عبر عبير الأطلس ..
منذ رحلت عني
عندي عقدة مع الغياب
كيف لي ان امحوك
من ذاكرتي
وانت في قصائدي
وكتبي واشعاري
وبين جغرافيا
وطني الص[/HTML]
Tags: None