تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]خميس بتكمنت
من عمق الغيس الذي نطأه على الدوام، دون أن ينبهر به أحد، و دون أن تتداوله الصحف والقنوات، ومن وسط نفاث الحسرة المتصاعد من صدورنا، التي لا تتنفس إلا القهر و الحرمان، ومن وسط الوطن الذي إستغنى عنا، ومل من تأوهاتنا الصادحة لغد أفضل… دعونا نزاحمكم في تنميق صور[/HTML]
من عمق الغيس الذي نطأه على الدوام، دون أن ينبهر به أحد، و دون أن تتداوله الصحف والقنوات، ومن وسط نفاث الحسرة المتصاعد من صدورنا، التي لا تتنفس إلا القهر و الحرمان، ومن وسط الوطن الذي إستغنى عنا، ومل من تأوهاتنا الصادحة لغد أفضل… دعونا نزاحمكم في تنميق صور[/HTML]
خميس بتكمنت
من عمق الغيس الذي نطأه على الدوام، دون أن ينبهر به أحد، و دون أن تتداوله الصحف والقنوات، ومن وسط نفاث الحسرة المتصاعد من صدورنا، التي لا تتنفس إلا القهر و الحرمان، ومن وسط الوطن الذي إستغنى عنا، ومل من تأوهاتنا الصادحة لغد أفضل… دعونا نزاحمكم في تنميق صورة القطيع، ووصف واقعنا كما تريدونه وليس كما نعيشه..
اختبروا موهبتنا في التطبيل، عسانا نحظى ببعض الفتات من غنائمكم، لنشرب نخب الثمالة ونفتخر بقدرتنا على التلفيق والتزييف، و نترك العنان ﻷقلامنا لتكون شاهدة زور في حق التاريخ والوطن..
قواعد اللعبة مفهومة، ولا تحتاج للشرح، فالأقلام البلطجية ترى نجاح قوى القمع في تكميم الأفواه مقاربة أمنية ناجحة، و ترى وقع العصى على ظهور المقهورين، سياسة تشاركية، تسهر على التوزيع العادل للضربات على ظهور المواطنين، الحالمين بوطن يتسع للجميع..
الأقلام البلطجية تصفق ﻹستجابة السماء لصلاة الاستسقاء، وتروج إن سياسة التدبير الفلاحي تستوجب الكثير من الدعاء..
الأقلام البلطجية تخوض في نقاشات “الانفراج السياسي” و “الدمقرطة ” كأن الديمقراطية غيث عم الارجاء والعباد، دون الإشارة لتغييب شروط الديمقراطية، متناسية أن البلاد بلاد رعايا لا بلاد المواطنين..
الأقلام البلطجية ترى في الاخفاقات المقاراباتية شأنا قدريا، فتتغنى ببرامج حكومية، كأن لنا حكومة قائمة أصلا، وتغمض الطرف عن شكولاطة معالي الوزير، وتتجاهل الديبلومات المزورة لمعالي الوزير، الذي ينتظر منه أن ينهض بالشبيبة والرياضة..
الأقلام البلطجية تظهر في مقالاتها الرثة، سعادة الشعب ورضاه عما يحصل، مُغفلة أن هذا الشعب من أتعس شعوب البسيطة، وأن هذه الرقعة التي سُميت دولة هي من أسوأ البلدان التي يمكن أن يولد فيها الانسان..
لقد وُفقتم في جعل هذا البلد استثنائيا بالفعل، فلا أحد غيرنا استطاع أن يقضي على الفقر باقتناء شارة بخمسة دراهم، ويحسن العوز الغذائي بتوزيع قفة شريفة تحوي قالبا وحريرة تشبه حساء الوطن الهجين، والأدهى أن السرطان الذي ينتشر في ريفنا كإنتشار النار في الهشيم، لم يحتج إلى بناء مراكز للاونكولوجيا و لا للعلاج الكيماوي، بقدر ما تسعون للقضاء عليه، عبر تنظيم موائد مستديرة تختم بندوة صحفية، تعلنون فيها أن مأدبة عشائكم الفاخر، عاقدة العزم على القضاء على سرطاننا..
الأقلام البلطجية وحدها من تذود عن تطلعاتنا، فتصور لنا البلاد جنة في لوحتها الكاريكاتورية، فنصادف مقالا عن دولة المواطنة والمؤسسات، ونحن نقف في طوابير طويلة، ننتظر المسؤول ليمضي على شهادة حياتنا، مسؤولنا يحيي ويميت بالفعل، عبر إمضاء يعتليه التنبر، أو قد نجد مقالا يشرح مبهمات سياسة إصلاح القضاء، ونحن نصطدم بإصدار حكم جائر ينصر الظالم ويدين المظلوم، فقضاؤنا ولله الحمد مسير بمحفظة النقود، وتباع أحكامه في مزاد علني..
الأقلام البلطجية تستطيع أن تكشف الغطاء عن قطاع الصحة المتوعكة، فنقرأ عن أحقية التطبيب، ونحن نغادر بنايات سميت بالمستشفيات، وما أنزل الله عليها من دواء و لا أخصائيين. نحمل المرضى على نعش و نقرأ عن لوجيستيك الاغاثة الجديد ..
الأقلام البلطجية وحدها من تستطيع أن تثبت قرب أفول البطالة، وأنت تشاهد المعطلين تُدك ظهورهم، والكاتب البلطجي وحده من يستطيع أن يكتب عن حقوق المرأة، بعد إغلاق الأبواب على زوجته، وفصل ابنته عن الدراسة، كي لا يغرر بها الزملاء وتجلب العار للعائلة..
نحن ولله الحمد في دولة الحق والقانون، فأينما ولينا وجوهنا نرى تباكي المقهورين، وتنديد المحرومين، وتسليط القمع على المحتجين ، نعم، يجب قمعهم، فالمسؤول وحده مَن يميز بين الصالح والطالح، ووجب قمع الشعب فقد يكون خادما ﻷجندة ديمقراطية، ويتطلع للانعتاق..
الأقلام البلطجية، هي من تخول احتكار الدين، لبعض ممن ثملوا من أرباح المأذونيات، فيتحدثون باسم الله، ويقمعون بإسمه ويزندقون من شاءوا بإسمه، فالدين للمسؤول والقمع للجميع ، فالمختص الديني يفسر الانحباس الحراري بإيمان المرأة بجسدها، ومزاحمتها له في الابتكار فهي عورة، ولا يجوز أن تحلم بالابتكار والتحرر، ومكانها الأنسب محدد بين المطبخ والسرير..
الأقلام البلطجية، ترى بمجهر إشراكها في الريع والفساد، ما لا نراه نحن بأعيننا المجردة التي تغشوها غشاوة القهر..
صادقة هي الأقلام البلطجية، فبلدنا ديمقراطي بالفعل، إذ يضمن لنا القانون أن نصرخ في وجوه المسؤولين، وهم يطلون علينا من شاشات التلفاز، ومن حقنا أن نقول بعد أن نوصد الأبواب أنهم كاذبين، يا لرحابة صدر المسؤولين، نلعنهم وهم يبتسمون لنا من وراء الشاشة ..
الأقلام البلطجية، تتحدث عنا بالنيابة، وهي وحدها من يحمينا من ظلمات الزنازن، فلو قلنا ما نريد أو عبرنا عن تطلعاتنا فستعم حالة التأهب القصوى، وسيهرع المسؤولون لطبخ محاضر لنا، التي ستعجل بإصدار احكام ملفقة، تمنحنا تذكرة الترحال إلى السجون بدعوى حرية التعبير، التي يضمنها لنا القانون، ودون أن نضطر لإستئناف الاحكام، ففي الاستئناف سيُرفض الطلب بدعوى عدم الاختصاص، و المسؤول وحده من يمتلك سلطة تأديبنا وتكسير افواهنا متى شاء ..
لولا الأقلام البلطجية، لَكُنا مسخرة في أنظار شعوب العالم، فشكرا لها على خدمة الصالح العام، فوحدها من يشعرنا ان للمسؤولين وطنا يختلف عن وطننا الذي نتوسد فيه بالقمع ونفترش فيه بالقهر، وتراودنا كوابيس الحرمان والتسلط المُلازِمين لنا في النوم واليقظة.
من عمق الغيس الذي نطأه على الدوام، دون أن ينبهر به أحد، و دون أن تتداوله الصحف والقنوات، ومن وسط نفاث الحسرة المتصاعد من صدورنا، التي لا تتنفس إلا القهر و الحرمان، ومن وسط الوطن الذي إستغنى عنا، ومل من تأوهاتنا الصادحة لغد أفضل… دعونا نزاحمكم في تنميق صورة القطيع، ووصف واقعنا كما تريدونه وليس كما نعيشه..
اختبروا موهبتنا في التطبيل، عسانا نحظى ببعض الفتات من غنائمكم، لنشرب نخب الثمالة ونفتخر بقدرتنا على التلفيق والتزييف، و نترك العنان ﻷقلامنا لتكون شاهدة زور في حق التاريخ والوطن..
قواعد اللعبة مفهومة، ولا تحتاج للشرح، فالأقلام البلطجية ترى نجاح قوى القمع في تكميم الأفواه مقاربة أمنية ناجحة، و ترى وقع العصى على ظهور المقهورين، سياسة تشاركية، تسهر على التوزيع العادل للضربات على ظهور المواطنين، الحالمين بوطن يتسع للجميع..
الأقلام البلطجية تصفق ﻹستجابة السماء لصلاة الاستسقاء، وتروج إن سياسة التدبير الفلاحي تستوجب الكثير من الدعاء..
الأقلام البلطجية تخوض في نقاشات “الانفراج السياسي” و “الدمقرطة ” كأن الديمقراطية غيث عم الارجاء والعباد، دون الإشارة لتغييب شروط الديمقراطية، متناسية أن البلاد بلاد رعايا لا بلاد المواطنين..
الأقلام البلطجية ترى في الاخفاقات المقاراباتية شأنا قدريا، فتتغنى ببرامج حكومية، كأن لنا حكومة قائمة أصلا، وتغمض الطرف عن شكولاطة معالي الوزير، وتتجاهل الديبلومات المزورة لمعالي الوزير، الذي ينتظر منه أن ينهض بالشبيبة والرياضة..
الأقلام البلطجية تظهر في مقالاتها الرثة، سعادة الشعب ورضاه عما يحصل، مُغفلة أن هذا الشعب من أتعس شعوب البسيطة، وأن هذه الرقعة التي سُميت دولة هي من أسوأ البلدان التي يمكن أن يولد فيها الانسان..
لقد وُفقتم في جعل هذا البلد استثنائيا بالفعل، فلا أحد غيرنا استطاع أن يقضي على الفقر باقتناء شارة بخمسة دراهم، ويحسن العوز الغذائي بتوزيع قفة شريفة تحوي قالبا وحريرة تشبه حساء الوطن الهجين، والأدهى أن السرطان الذي ينتشر في ريفنا كإنتشار النار في الهشيم، لم يحتج إلى بناء مراكز للاونكولوجيا و لا للعلاج الكيماوي، بقدر ما تسعون للقضاء عليه، عبر تنظيم موائد مستديرة تختم بندوة صحفية، تعلنون فيها أن مأدبة عشائكم الفاخر، عاقدة العزم على القضاء على سرطاننا..
الأقلام البلطجية وحدها من تذود عن تطلعاتنا، فتصور لنا البلاد جنة في لوحتها الكاريكاتورية، فنصادف مقالا عن دولة المواطنة والمؤسسات، ونحن نقف في طوابير طويلة، ننتظر المسؤول ليمضي على شهادة حياتنا، مسؤولنا يحيي ويميت بالفعل، عبر إمضاء يعتليه التنبر، أو قد نجد مقالا يشرح مبهمات سياسة إصلاح القضاء، ونحن نصطدم بإصدار حكم جائر ينصر الظالم ويدين المظلوم، فقضاؤنا ولله الحمد مسير بمحفظة النقود، وتباع أحكامه في مزاد علني..
الأقلام البلطجية تستطيع أن تكشف الغطاء عن قطاع الصحة المتوعكة، فنقرأ عن أحقية التطبيب، ونحن نغادر بنايات سميت بالمستشفيات، وما أنزل الله عليها من دواء و لا أخصائيين. نحمل المرضى على نعش و نقرأ عن لوجيستيك الاغاثة الجديد ..
الأقلام البلطجية وحدها من تستطيع أن تثبت قرب أفول البطالة، وأنت تشاهد المعطلين تُدك ظهورهم، والكاتب البلطجي وحده من يستطيع أن يكتب عن حقوق المرأة، بعد إغلاق الأبواب على زوجته، وفصل ابنته عن الدراسة، كي لا يغرر بها الزملاء وتجلب العار للعائلة..
نحن ولله الحمد في دولة الحق والقانون، فأينما ولينا وجوهنا نرى تباكي المقهورين، وتنديد المحرومين، وتسليط القمع على المحتجين ، نعم، يجب قمعهم، فالمسؤول وحده مَن يميز بين الصالح والطالح، ووجب قمع الشعب فقد يكون خادما ﻷجندة ديمقراطية، ويتطلع للانعتاق..
الأقلام البلطجية، هي من تخول احتكار الدين، لبعض ممن ثملوا من أرباح المأذونيات، فيتحدثون باسم الله، ويقمعون بإسمه ويزندقون من شاءوا بإسمه، فالدين للمسؤول والقمع للجميع ، فالمختص الديني يفسر الانحباس الحراري بإيمان المرأة بجسدها، ومزاحمتها له في الابتكار فهي عورة، ولا يجوز أن تحلم بالابتكار والتحرر، ومكانها الأنسب محدد بين المطبخ والسرير..
الأقلام البلطجية، ترى بمجهر إشراكها في الريع والفساد، ما لا نراه نحن بأعيننا المجردة التي تغشوها غشاوة القهر..
صادقة هي الأقلام البلطجية، فبلدنا ديمقراطي بالفعل، إذ يضمن لنا القانون أن نصرخ في وجوه المسؤولين، وهم يطلون علينا من شاشات التلفاز، ومن حقنا أن نقول بعد أن نوصد الأبواب أنهم كاذبين، يا لرحابة صدر المسؤولين، نلعنهم وهم يبتسمون لنا من وراء الشاشة ..
الأقلام البلطجية، تتحدث عنا بالنيابة، وهي وحدها من يحمينا من ظلمات الزنازن، فلو قلنا ما نريد أو عبرنا عن تطلعاتنا فستعم حالة التأهب القصوى، وسيهرع المسؤولون لطبخ محاضر لنا، التي ستعجل بإصدار احكام ملفقة، تمنحنا تذكرة الترحال إلى السجون بدعوى حرية التعبير، التي يضمنها لنا القانون، ودون أن نضطر لإستئناف الاحكام، ففي الاستئناف سيُرفض الطلب بدعوى عدم الاختصاص، و المسؤول وحده من يمتلك سلطة تأديبنا وتكسير افواهنا متى شاء ..
لولا الأقلام البلطجية، لَكُنا مسخرة في أنظار شعوب العالم، فشكرا لها على خدمة الصالح العام، فوحدها من يشعرنا ان للمسؤولين وطنا يختلف عن وطننا الذي نتوسد فيه بالقمع ونفترش فيه بالقهر، وتراودنا كوابيس الحرمان والتسلط المُلازِمين لنا في النوم واليقظة.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...