
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...

اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...

منجم بوازار الملكي : حين يصبح الكوبالت لعنة ع ...

التجسس الرقمي، على وسائل التواصل الاجتماعي، و ...
سياسي

عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين العام للأمم المتحدة بعض اللحظات الصعبة التي قضاها داخل السجون المغربية خلال سنوات سجنه بسبب انتهائه لمنظمة الى الأمام الماركسية اللينينية وكتب :
التاسع من يناير، يوم يحمل ذكرى خاصة جدا لايمكن أن أنساها أبدًا. قبل 45 سنة بالضبط، تم اختطافي من قبل الأمن السياسي المغربي واقتيادي إلى مقر شرطة الرباط حيث قضيت ليلة طويلة تحت تعذيب بلا هوادة. ما زالت صورة وجه الجلاد عالقة بذاكرتي. لم يكن سوى سيئ الذكر " محمد الخلطي" الذي علمت فيما بعد أنه عذب وأشرف على تعذيب عشرات النشطاء في السبعينيات.
تم نقلي فيما بعد إلى مركز الاعتقال السري في الدار البيضاء، درب مولاي الشريف، حيث احتُجزت لعدة أشهر مكبل اليدين معصوب العينين طوال الوقت. هناك، كان الجلاد الرئيسي هو سيئ السمعة "اليوسفي قدور" الذي فضحت أمره للصحفيين في منتصف التسعينيات عندما شاهدته -غير مصدق- في مقر الأمم المتحدة في جنيف ضمن وفد حكومي رسمي جاء لتقديم تقرير إلى لجنة الأمم المتحدة المعنية بالتعذيب يسوق زورا وبهتانا لالتزام المغرب بالمعايير الدولية.
لقد سُجنت لمدة 8 سنوات بسبب معارضتي السلمية لنظام مستبد، ولأنني كنت أتطلع مثل كثيرين من شباب جيلي إلى العدالة والحرية. توفي والدي عندما كنت في السجن ولم تسمح لي السلطات برؤيته للمرة الأخيرة وحضور مراسم دفنه.
بعد الإفراج عني، لم تتوقف المضايقات بحقي، بل وتعرضت للاعتقال مرة أخرى في أعقاب المذابح التي ارتكبها الجيش في بعض مدن شمال المغرب في يناير 1984 عندما نزل الناس إلى الشوارع للاحتجاج. ثم اضطررت بعدها إلى الفرار من البلاد سرًا في قارب صيد، لتبدأ رحلتي الطويلة في المنفى والتي استمرت لأكثر من 20 عامًا. ماتت والدتي وأنا في المنفى ولم أرها في السنوات الخمس الأخيرة من حياتها لأن صحتها كانت معتلة ولم تسمح لها بتحمل عناء السفر لزيارتي في نيويورك.
على الرغم من أن ثمن نشاطي كان باهظًا جدًا، إلا أنني لست نادماً على الإطلاق. أنا فخور بأنني وقفت مع رفاقي النشطاء الملتزمين ضد الاستبداد وساهمت بطريقة متواضعة للغاية في نضالنا من أجل التغيير الديمقراطي.
مات العديد من رفاقي سجناء الرأي دون أن يروا التغيير السياسي الحقيقي الذي كنا نطمح إليه. لكن العديد من جلادينا ما زالوا على قيد الحياة ويتمتعون بتقاعدهم ويستفيدون من حماية الدولة والإفلات المخزي من العقاب. على الرغم من التقدم الذي تم إحرازه، إلا أنني أشعر بمزيج من الأسى والغضب لأنه بعد 45 عامًا من الليلة الرهيبة التي تم فيها اعتقالي لأول مرة، لا يزال هناك سجناء رأي في المغرب.لقد حُكم على بعض الذين احتجوا سلمياً في منطقة الريف من أجل تحسين الخدمات الحكومية في الصحة والتعليم بالسجن لمدة 20 عاماً. إنه لأمر مخز أن يتم سجن المتظاهرين الشباب المسالمين بينما يظل جلادونا طلقاء. هذا أمر لا يمكن تبريره ويجب أن يوضع له حد وبشكل فوري. لأن استمراره إهانة لنا ولكل أولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجل الحرية والكرامة.
سيرة جمال بنعمر على ويكيبيديا
تم اعتقاله عام 1976 ضمن مجموعة «إلى الأمام» اليسارية الراديكالية، التي كان ابراهام السرفاتي، أحد اقطابها الأساسيين، خلال ماعرف بالمغرب سنوات الرصاص بتهمة التعاطف مع اليسار ومعاداة الحسن الثاني. غادر المغرب عام 1983، بعد أن اصدر الملك الراحل الحسن الثاني، عفوا في حقه، نتيجة ضغوط ومناشدات مارستها على المغرب فعاليات حقوقية دولية، بينها منظمة العفو الدولية، التي التحق بن عمر بطاقمها "أمنستي إنترناشيونال" في لندن، ثم انتقل بعدها إلى الولايات المتحدة حيث انضم إلى معهد الرئيس الاميركي الاسبق جيمي كارتر، الذي يهتم بتتبع ومراقبة العمليات الانتخابية في الدول التي لا تتوفر فيها سائر الضمانات.[5]
تم الإفراج عنه بوساطة مجموعة من الأكاديمين الفرنسيين وغادر المغرب إلى لندن حيث اشتغل في ضمن طاقم.
التحق بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف. وفي 2004 تزعم شعبة التعاون الفني في المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
تولى الدبلوماسي المغربي -وفق المصادر المغربية- عدة مهام على مستوى المنظمة الدولية، حيث كلف بالملف العراقي.، كما شارك في تسوية نزاعات دولية هامة في كوسوفو والبوسنة وجنوب أفريقيا ومنطقة البحريات الكبرى.

الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية ودولة إسرائيل:
تماشيا مع الاتصال الهاتفي بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وفخامة الرئيس دونالد ترامب، في 10 دجنبر 2020، وإلى البيانين التاريخيين الصادرين في اليوم نفسه من قبلهما ومن قبل معالي رئيس وزراء دولة إسرائيل، بنيامين نتانياهو، والذي أعلن فيه عن تدشين عهد جديد في العلاقات بين المملكة المغربية ودولة إسرائيل؛
يرحبون بالفرصة التي أثمرتها الجهود الكبيرة والريادة التي تتميز بها الولايات المتحدة الأمريكية؛
ويثمنون المرسوم الذي أصدرته الولايات المتحدة الأمريكية حول “الاعتراف بسيادة المملكة المغربية على الصحراء الغربية” والذي بموجبه:
– “تعترف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على كامل إقليم الصحراء الغربية، وتجدد دعمها لمقترح الحكم الذاتي المغربي الجاد والواقعي وذو المصداقية، باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع حول جهة الصحراء الغربية”.
– “تيسيراً للعمل من أجل بلوغ هذه الغاية، ستشجع الولايات المتحدة التنمية الاقتصادية والاجتماعية مع المغرب، بما في ذلك في إقليم الصحراء الغربية، وستقوم، لهذا الغرض، بفتح قنصلية في جهة الصحراء الغربية، في مدينة الداخلة، من أجل تعزيز الفرص الاقتصادية والاستثمارية لفائدة المنطقة”.
وتذكيراً بوجهات النظر المتبادلة خلال نفس الاتصال بين جلالة الملك محمد السادس وفخامة الرئيس دونالد ترامب، بشأن الوضع الراهن في منطقة الشرق الأوسط، والذي جدد خلاله جلالة الملك موقف المملكة المغربية المتوازن والثابت بخصوص القضية الفلسطينية والموقف المعبر عنه في ما يخص أهمية المحافظة على الطابع الخاص لمدينة القدس المقدسة بالنسبة للديانات السماوية الثلاث ومكانة صاحب الجلالة كرئيس للجنة القدس ؛
واعترافاً بالدور التاريخي الذي ما فتئ ينهض به المغرب في التقريب بين شعوب المنطقة ودعم السلام والاستقرار بالشرق الأوسط، واعتباراً للروابط الخاصة التي تجمع بين جلالته والجالية اليهودية المغربية المقيمة بالمغرب، وفي جميع أنحاء العالم، بما في ذلك إسرائيل ؛
وإدراكاً منها لما في إقامة علاقات دبلوماسية سلمية وودية كاملة من مصلحة للدولتين معا؛ وهو ما من شأنه أن يخدم قضية السلام في المنطقة، ويساهم في تحسين الأمن الإقليمي، ويفتح آفاقاً جديدة للمنطقة برمتها ؛
وتذكيراً بالاتصال الهاتفي بين جلالة الملك محمد السادس وفخامة الرئيس دونالد ترامب، فقد أكد جلالته أن المملكة المغربية ودولة إسرائيل تعتزمان:
– الترخيص للرحلات الجوية المباشرة بين المغرب وإسرائيل، بما في ذلك بواسطة شركات الطيران الإسرائيلية والمغربية، مع تخويل حقوق استعمال المجال الجوي؛
– الاستئناف الفوري للاتصالات الرسمية الكاملة بين المسؤولين الإسرائيليين ونظرائهم المغاربة وإقامة علاقات أخوية ودبلوماسية كاملة ؛
– تشجيع تعاون ثنائي اقتصادي دينامي وخلاق؛
– مواصلة التعاون في مجالات التجارة؛ والمالية والاستثمار؛ والابتكار والتكنولوجيا؛ والطيران المدني؛ والتأشيرات والخدمات القنصلية؛ والسياحة؛ والماء والفلاحة والأمن الغذائي؛ والتنمية؛ والطاقة والمواصلات السلكية واللاسلكية؛ وغيرها من القطاعات وفق ما سيتم الاتفاق بشأنه ؛
– إعادة فتح مكتبي الاتصال في الرباط وتل أبيب.
وبناءً على ما تقدم، اتفقت المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية ودولة إسرائيل على ما يلي :
1 . الالتزام بالاحترام الكامل للعناصر المتضمنة في هذا الإعلان، والنهوض بها والدفاع عنها؛
2. قيام كل طرف بالتنفيذ الكامل لالتزاماته وتحديد مزيد من الخطوات، وذلك قبل متم شهر يناير المقبل ؛
3. التصرف وفق هذا الإعلان على المستويات الثنائية والإقليمية ومتعددة الأطراف”.

بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصاب وتجسس بعد عشر جلسات استنطاق طلب أن ينشر هذا البلاغ حين يكون في حالة عجز عن التعبير علانية والتواصل اعلاميا لتوضيح حيثيات تهمة الاغتصاب التي وجهت اليه .
بيان من عمر الراضي إلى الرأي العام
أبلغتني الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عبر مكتبها المركزي في الرباط يوم السبت المنصرم بتاريخ 25 يوليوز مباشرة بعد خروجي من استدعاء جديد أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بأن سيدة قامت بزيارة مقر الجمعية في الرباط وأبلغتها أنها تقدمت بشكاية لدى النيابة العامة تتهمني فيها باغتصابها ليلة 12-13 يوليوز المنصرم، وطالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمؤازرتها، وقد أدليت بروايتي للأحداث للجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
يوما بعد ذلك (26 يوليوز)، قامت مصالح الدرك الملكي باستدعائي رفقة شخص آخر كان متواجدا لحظة الوقائع موضوع الشكاية المذكورة لنحضر إلى مقرها في اليوم الموالي أي يوم الإثنين الموافق ل 27 يوليوز، وقد تم التحقيق معي لحوالي عشرة ساعات من الزمن، كما تم الاستماع إلى الشخص الثالث كمصرح.
ورغم كوني ملزما باحترام سرية التحقيق فإنني أرى أن من واجبي الإدلاء بالتوضيحات التالية والتي ستجد طريقها إلى الرأي العام فقط في حالة لم أعد قادرا على التواصل:
- أثناء التحقيق المستمر لساعات طويلة، قمت بتفنيد هذه الاتهامات الواهية والباطلة بشدة، وأكدت للمحققين أن الأمر يتعلق بشكاية كيدية، وأنني أنا والمشتكية أقمنا في تلك الليلة علاقة جنسية رضائية لمرتين، عكس مزاعمها، كما أدليت للمحققين بما يؤكد أنني والمشتكية كنا على توافق تام بخصوص هذه العلاقة، ومعطيات أخرى أتحفظ على ذكرها وسيعرفها الرأي العام لاحقا.
-أثناء المواجهة التي أجريت بيني والمشتكية بحضور المصرح، دافعت عن براءتي وواجهت المشتكية بتناقضاتها المتعددة، وقد ظهر ارتباكها حينما قامت بمهاجمة المصرح الذي قدم معطيات مخالفة لما ورد في شكاية السيدة، وحاولت تهديده برفع شكاية ضده بتهمة نية المشاركة رغم أن لا علاقة له بالأمر سوى حضوره أثناء الوقائع موضع هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة.
إني وإذ أدلي بهذه المعطيات البسيطة جدا على اعتبار أن البحث لا يزال جاريا، فإنني أود أن ألفت الرأي العام إلى ما يلي :
-إنني على يقين تام أن الرأي العام الوطني والدولي الذي يعرف جيدا أخلاق عمر الراضي وعلى رأسهم صديقاتي وزميلاتي ورفيقاتي، لن تنطلي عليه مثل هذه الأكاذيب و الافتراءات، ولن يصدق أن تحريك هذه الشكاية الكيدية ضدي في هذا الوقت بالذات مجرد صدفة بريئة، أو ملف منفصل عن التحرشات القضائية التي أتعرض لها ، ويتذكر الجميع الفخ الذي نصب لنا أنا وزميلي عماد استيتو قبل وقت قصير.
- لقد تعرضت لكمين معد بعناية وإحكام منذ أشهر، فلقد استمرت محاولة استدراجي لعدة أسابيع بالتزامن مع استدعاءاتي المتكررة والمنهكة لي بدنيا ونفسيا، وإنني وإذ أتحمل مسؤوليتي الكاملة كشخص بالغ عن اختياراتي في حياتي الخاصة وعلاقاتي بما يتناسب مع قناعاتي، ومستمر في الدفاع عنها كما دافعت عنها بالوضوح اللازم أثناء هذا البحث الذي أجري معي عن حريتي في إقامة علاقات رضائية، أؤكد للرأي العام أن الذنب الوحيد الذي ارتكبته في هذه النازلة /الكمين هو ممارستي لحريتي الفردية غير مبال بالمخاطر المحدقة بي، وغير آبه بهؤلاء المتجبرين الذين يطاردونني في ليلي ونهاري، ويعدون سكناتي وحركاتي.. وكيفما كانت نتيجة هذا البحث القضائي، فإنني لن أنكسر سأبقى مرفوع الرأس، لست خجولا من أي شيء، لم أقم بإيذاء أي أحد، ولم أقم بخيانة لا مبادئي ولا أسس تربيتي ولا مرجعيتي الحقوقية ولا ثقة صديقاتي وأصدقائي.
-الاستبداد ليس قدرا، ولا بد من الحرية وإن طال الزمان ، وإن كان وقتي قد حان لأدفع الثمن نيابة عن هذا الجيل الجديد المعذب الذي ولد بين العهد القديم والعهد الجديد المزعوم فإنني مستعد لدفعه بكل شجاعة، وسأذهب إلى مصيري بقلب مطمئن مبتسما مرتاح الضمير.
الثلاثاء 28 يوليوز 2020
الدار البيضاء
Radi Driss

أعلنت السلطات المغربية عن إطلاق سراح مجموعة من معتقلي حراك الريف بمناسبة الذكرى الواحدة والعشرون لجلوس الملك محمد السادس على عرش الاسرة العلوية الحاكمة .وحسب نشطاء حراك الريف فالقائمة التالية شملت فقط الشباب الذين كانوا يقبعون بسجن طنجة والذي قضوا اكثر من ثلاث سنوات باستثناء محمد جلول .
جمال أولاد عبد النبي
– عماد أحيذار
– محسن بنسعيد
– إلياس الغازي
– اشرف اليخلوفي
– محمد أصريحي
– إلياس حاجي
– إبراهيم أباقوي
– شاكر المخروط
– حسين الإدريسي
– ربيع الابلق
– محمد المجاوي
– الحبيب الحنودي
– عمر بوحراس
– سليمان الفحيلي
– عبد العالي حود
– المرتضى اعمراشن
– صلاح لشخم
– إدريس هيلول
– كريم أمغار
موقع ينايري يهنئ المفرج عنهم وعائلاتهم ويؤكد أن بدأ طي صفحة الاعتقال السياسي بالمغرب لن تتحقق إلا بإطلاق سراح جميع معتقلي الرأي والنشطاء السياسيين ومحاسبة كل المسؤولين عن جرائم الانتهاكات ووقف المتابعات خاصة أن السلطات بالدار البيضاء امرت بمتابعة الصحفي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية عشية اطلاق سراح المجموعة المذكورة أعلاه .

كشفت موقع “أوكي دياريو” الإسباني أن الملك الفخر لإسبانيا، خوان كارلوس الأول، قد حصل على أراض بالقرب من مدينة مراكش السياحية كهدية من ملك المغرب، محمد السادس. جاء ذلك في تسجيلات سرية نشرها الموقع اليوم، تعود لمفتش الشرطة المعتقل حاليا، خوسي فياريخو، وعشيقة الملك، كورينا لارسين، التي ذكرت في محادثتها أن الملك خوان كارلوس تلقى هدية من ملك المغرب عبارة عن أراض في مدينة مراكش. وفي التسجيلات التي عرضها الموقع، تصرخ عشيقة ملك إسبانيا قائلة: “إنهم يفعلون أشياء خطيرة للغاية (في إشارة للمحامين المحيطين بالملك). لقد تم منح الملك (خوان كارلوس الأول) أراض تعود أصلا لملك المغرب. هو يريد مني (خوان كارلوس) أن اشتريها لإعادتها إليه لاحقا. لقد تم استخدام المحامي كانونيكا لدراسة الوضع. إذا كان الملك لا يعرف ماذا يريد أن يفعل، فلا يمكننا أن نضع أنفسنا في موقف … ماذا تريد مني أن أفعل بالممتلكات. هناك حيث لا يوجد غير الجمال. لا توجد كهرباء. يجب عليك الاستثمار في الأمن أيضا لأن تلك الدول خطيرة جدا”. وتشكو عشيقة الملك الإسباني لمفتش الشرطة الإسبانية، بينما كان الأخير يسجل المحادثة دون علمها، من أن معاوني الملك السابق حاولوا استخدامها كواجهة في قضايا فساد تتعلق بثروات الملك، لكنها رفضت ذلك. وبالنسبة لعشيقة الملك الألمانية، كورينا لارسين، “أصبحت هذه الأرض عبارة عن هدية مسمومة لأنه مهما كانت تكلفتها، فهي أراض قاحلة، تمتد على حوالي 45000 متر مربع، قرب مدينة مراكس المغربية، وهي تعود لأراضي يملكها الملك المغربي”. وتُضيف كورينا أن قيمة الأراضي “ربما تبلغ مليوني يورو. لكن السؤال لا يتعلق بثمن الأرض، بل إنه لا يمكن بيعها … فكيف ستبيع أرضا لا يوجد بها أي شيء؟ يبدو الأمر كما لو تم إعطاؤك قطعة من الصحراء في المملكة العربية السعودية. الهدية مسمومة. ستكلفك ستة أضعاف ثمنها … إنها قطع أرضية لا تصلح لشيء. لقد طلب مني محامي الملك، دانتي كانونيكا، القيام بذلك باسمي”.
ويجري حاليا التحقيق مع المحامي كانونيكا وألفارو دي أورليانز، ضمن بعض الشخصيات المحيطة بالملك، من قبل المدعي العام في جنيف، إيف بيرتوسا، بتهمة جريمة غسل الأموال. كما فتح القضاء الإسباني تحقيقا في ملفات فساد الملك. وبسبب تداعيات الفضائح على سمعة المؤسسة الملكية،
طالبت إسبانيا الملك الحالي، فيليبي السادس، اتخاذ خطوات للابتعاد عن والده وإعلان براءته من كل ملفات الفساد.
عن موقع إسبانيا بالعربي

مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون المغربية

الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل

عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...

بعض معتقلي حراك الريف بسجن طنجة يعانقون الحرية

ملك المغرب يبرع ملك اسبانيا السابق بقطعة ارضي ...

ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار

إحصائيات صادمة عن المغرب

بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...

BMW توقع على صفقة مائة مليون أورو مع مناجم ال ...

وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع

"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن

أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام

السلطات المغربية تلوح بعودة الاجراءات الصارمة ...

علاش عتاقلو مي نعيمة وخلاو المحامي زيان حر
