تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]كان ذلك الثاني من أيام غشت الحارة... صدام حسين يدخل الكويت بدباباته ذات صيف في سنة 1990...
لمكر الصدف سلمان يحتل مطار ابن بطوطة... الرحالة الذي جال وارتحل العالم... شتان بين الحدثين..
حملوه على وجه السرعة، وسط مشاورات حقيقية، لنجوم انطفأت في الأرض، حول استقبال الوافد المطرود من بلد الأنوا[/HTML]
لمكر الصدف سلمان يحتل مطار ابن بطوطة... الرحالة الذي جال وارتحل العالم... شتان بين الحدثين..
حملوه على وجه السرعة، وسط مشاورات حقيقية، لنجوم انطفأت في الأرض، حول استقبال الوافد المطرود من بلد الأنوا[/HTML]
كان ذلك الثاني من أيام غشت الحارة... صدام حسين يدخل الكويت بدباباته ذات صيف في سنة 1990...
لمكر الصدف سلمان يحتل مطار ابن بطوطة... الرحالة الذي جال وارتحل العالم... شتان بين الحدثين..
حملوه على وجه السرعة، وسط مشاورات حقيقية، لنجوم انطفأت في الأرض، حول استقبال الوافد المطرود من بلد الأنوار...
جو دافئ في الرابعة مساء من اليوم الثاني لأغسطس... الفضيحة بطولة قبل متم هذا اليوم... حابل بالعمى والإختناق. وغُبار معركة هادرة. لكن صرخة الألم المحبوسة اختناقا، منذ زمن طويل، تتشظى في فضاء رصين فُتاتا حادا يُجهض حبل النهار، شلوا وحطاما يتخاطفه الجميع: الأصدقاء والأعداء، الشرقيون والغربيون من الأرض والسماء، من فضاءات مشلولة، حتى يتحاربون به بقية النهار والليل، ويفسحون لزمنهم ظهيرة ثانية في شرق الألم كي ينخبَ المنتصر بأوهام ضرباته التاريخية، فيسمّون الضحى كعب طارق بن زياد والظهيرة ساق موسى ابن نصير والعصر التفاتة عقبة بن نافع... فيما يعمل المنهزمون - في الوقت المسموح- على الصراخ عاليا، وندب الخدود بالسلاميات المتناثرة.
لماذا القوي دائما باطش، حاقد لا يموت؟ الحياة تتبدل لكن التقليد الفادح للقاتل والقتيل للطاعن والمطعون أمر لا تبدّل فيه.
القوي يزداد شراسة بينما الضعيف خانع يبتدع شعابا كثيرة وأنواعا رائعة من الضعف المُقنّع. سهمان: واحد في هاوية الأعلى، والآخر في حكم العكس، نحو هاوية الأسفل، كلّ يغترف من هوائه وحطامه المرتخي.
في هذا اليوم الثاني، لم تشأ الإذاعة التلفزة الوطنية أن يمر دون أن توضح للناس وجهة نظرها، وافتتحت البرامج بأغان الطرب الرسمي والأناشيد الوطنية، والحديث عن الأخلاقي، عن الكرامة والعدل والإزدهار والتعلم، وطاعة ولي الأمر والإحتفاء بالضيف...
خادم الوطن لبس لباسه الأزرق وشذّب لحية سبعة أيام بعناية خالصة، وضع رائحة مستوردة من آل القرشي... غسل أسنانه بسواك الأراك وظل يعرضهم على القادمين...
حطت الطائرة. نزل بسلهامه وبحيرته المثقوبة كحذاء متسول مشّاء بتفكيره الدائم والمدهش في رحلات لا يعرف مواثيقها، فيحترمها كأنها عهود موروثة بشرف...
صعق لمنظر خادم الأعتاب الشريفة وهو ينزل على كتفيه وصدره قبلا أحرجته كثيرا... انحناءة تقول كل ما يقال في السياسة، أنها استعطاف كي لا يفعل به ما فعله بالإخوان في مناطق العالم...
تنفس العاهل قليلا بعد برتوكول الخنوع، وهو مزهو أمام طبق الثمر المقدم... أحب الاستقبال والحظ الذي منه الله به: جذلان لأن الله أعطاه 36 مليون من أبناء دون تعب وامرأة بحجم وطن ضخمة تجابه جوعه وكبت الحجاز... بعد نكسة كان الفرنسية...
لما اشتد الضغط واللغط عليه. أخرج عينيه في شعب مقهور بثرثرة دائمة في مصائر الزمن والكائنات. فحياة الناس تتشابه ومآسيهم لها بداية ونهاية واحدة، تتغير في التفاصيل، وبعض الأسباب التي تزيد أو تنقص... لكن الحياة فرصة نادرة...
فرصة لعبد يمتلك فندق، مصيره مشدود بين قطبي المجهول والألم مدة إقامة الحاشية... كل طرف يريد أن يكسب رهانا لم يتحدد بعد أهو انتصار أم نكسة؟ من يحدد؟ بأية مقاييس وعلى أية مائدة؟ أم أن كل قطب سيأخذ -تحت إبطه جزءا من المصير، راضين بالمفاوضة الفاضحة.
صرح بهلواننا : إنه لا يعرف طريقة أخرى للسلام على العاهل السعودي غير تلك التي استعملها الأحد الماضي في استقباله لحظة وصوله إلى المغرب.
سؤال غريب... لماذا؟ يستفهم من سؤال ، وهو الجالس يلعب الورق معهم في صمت، وكأن من حبه المفاجئ يتغافلان عن النطق رغم ما يلزم الورق من سجالية، ولكنهما مندمجان في رحلة استبطان أعماقهما المتقطعة... الغرقى في شبح الهروب...
ترابطات صدفية لوقائع وحدوس محتملة وغير محتملة تنسج شبكة لأشواق سرية مرسومة خلف النبوءة بقليل، شيء فوق الرائحة...! أيهما أدق الوصف أم الرائحة؟ ارتخاء للأحاسيس ونشاط مُكثف للذاكرة. أما الجسد فمضغه مبلل من تراب خِيط بروح تتفتت أمام التاريخ الفاجر...
من نفقت رائحته... بنكيران أم العاهل السعودي؟
أي شيء يمكن أن نسميه البداية: الموت أم الولادة؟
سعيد تيركيت
الخميسات - المغرب - 05 / 08 2015
لمكر الصدف سلمان يحتل مطار ابن بطوطة... الرحالة الذي جال وارتحل العالم... شتان بين الحدثين..
حملوه على وجه السرعة، وسط مشاورات حقيقية، لنجوم انطفأت في الأرض، حول استقبال الوافد المطرود من بلد الأنوار...
جو دافئ في الرابعة مساء من اليوم الثاني لأغسطس... الفضيحة بطولة قبل متم هذا اليوم... حابل بالعمى والإختناق. وغُبار معركة هادرة. لكن صرخة الألم المحبوسة اختناقا، منذ زمن طويل، تتشظى في فضاء رصين فُتاتا حادا يُجهض حبل النهار، شلوا وحطاما يتخاطفه الجميع: الأصدقاء والأعداء، الشرقيون والغربيون من الأرض والسماء، من فضاءات مشلولة، حتى يتحاربون به بقية النهار والليل، ويفسحون لزمنهم ظهيرة ثانية في شرق الألم كي ينخبَ المنتصر بأوهام ضرباته التاريخية، فيسمّون الضحى كعب طارق بن زياد والظهيرة ساق موسى ابن نصير والعصر التفاتة عقبة بن نافع... فيما يعمل المنهزمون - في الوقت المسموح- على الصراخ عاليا، وندب الخدود بالسلاميات المتناثرة.
لماذا القوي دائما باطش، حاقد لا يموت؟ الحياة تتبدل لكن التقليد الفادح للقاتل والقتيل للطاعن والمطعون أمر لا تبدّل فيه.
القوي يزداد شراسة بينما الضعيف خانع يبتدع شعابا كثيرة وأنواعا رائعة من الضعف المُقنّع. سهمان: واحد في هاوية الأعلى، والآخر في حكم العكس، نحو هاوية الأسفل، كلّ يغترف من هوائه وحطامه المرتخي.
في هذا اليوم الثاني، لم تشأ الإذاعة التلفزة الوطنية أن يمر دون أن توضح للناس وجهة نظرها، وافتتحت البرامج بأغان الطرب الرسمي والأناشيد الوطنية، والحديث عن الأخلاقي، عن الكرامة والعدل والإزدهار والتعلم، وطاعة ولي الأمر والإحتفاء بالضيف...
خادم الوطن لبس لباسه الأزرق وشذّب لحية سبعة أيام بعناية خالصة، وضع رائحة مستوردة من آل القرشي... غسل أسنانه بسواك الأراك وظل يعرضهم على القادمين...
حطت الطائرة. نزل بسلهامه وبحيرته المثقوبة كحذاء متسول مشّاء بتفكيره الدائم والمدهش في رحلات لا يعرف مواثيقها، فيحترمها كأنها عهود موروثة بشرف...
صعق لمنظر خادم الأعتاب الشريفة وهو ينزل على كتفيه وصدره قبلا أحرجته كثيرا... انحناءة تقول كل ما يقال في السياسة، أنها استعطاف كي لا يفعل به ما فعله بالإخوان في مناطق العالم...
تنفس العاهل قليلا بعد برتوكول الخنوع، وهو مزهو أمام طبق الثمر المقدم... أحب الاستقبال والحظ الذي منه الله به: جذلان لأن الله أعطاه 36 مليون من أبناء دون تعب وامرأة بحجم وطن ضخمة تجابه جوعه وكبت الحجاز... بعد نكسة كان الفرنسية...
لما اشتد الضغط واللغط عليه. أخرج عينيه في شعب مقهور بثرثرة دائمة في مصائر الزمن والكائنات. فحياة الناس تتشابه ومآسيهم لها بداية ونهاية واحدة، تتغير في التفاصيل، وبعض الأسباب التي تزيد أو تنقص... لكن الحياة فرصة نادرة...
فرصة لعبد يمتلك فندق، مصيره مشدود بين قطبي المجهول والألم مدة إقامة الحاشية... كل طرف يريد أن يكسب رهانا لم يتحدد بعد أهو انتصار أم نكسة؟ من يحدد؟ بأية مقاييس وعلى أية مائدة؟ أم أن كل قطب سيأخذ -تحت إبطه جزءا من المصير، راضين بالمفاوضة الفاضحة.
صرح بهلواننا : إنه لا يعرف طريقة أخرى للسلام على العاهل السعودي غير تلك التي استعملها الأحد الماضي في استقباله لحظة وصوله إلى المغرب.
سؤال غريب... لماذا؟ يستفهم من سؤال ، وهو الجالس يلعب الورق معهم في صمت، وكأن من حبه المفاجئ يتغافلان عن النطق رغم ما يلزم الورق من سجالية، ولكنهما مندمجان في رحلة استبطان أعماقهما المتقطعة... الغرقى في شبح الهروب...
ترابطات صدفية لوقائع وحدوس محتملة وغير محتملة تنسج شبكة لأشواق سرية مرسومة خلف النبوءة بقليل، شيء فوق الرائحة...! أيهما أدق الوصف أم الرائحة؟ ارتخاء للأحاسيس ونشاط مُكثف للذاكرة. أما الجسد فمضغه مبلل من تراب خِيط بروح تتفتت أمام التاريخ الفاجر...
من نفقت رائحته... بنكيران أم العاهل السعودي؟
أي شيء يمكن أن نسميه البداية: الموت أم الولادة؟
سعيد تيركيت
الخميسات - المغرب - 05 / 08 2015
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...