تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
أصبحت صور القمع وسيلان الدماء مشاهد روتينية تتكرر عند كل محطة احتجاجية، ولم يعد مسؤولو الأمن لدينا يجدون أدنى حرج في تقديم إجاباتهم الدموية عن أي سؤال إجتماعي أصبح له امتداد احتجاجي... فآخر قناع كانت تستعمله الدولة في الت
أصبحت صور القمع وسيلان الدماء مشاهد روتينية تتكرر عند كل محطة احتجاجية، ولم يعد مسؤولو الأمن لدينا يجدون أدنى حرج في تقديم إجاباتهم الدموية عن أي سؤال إجتماعي أصبح له امتداد احتجاجي... فآخر قناع كانت تستعمله الدولة في الترويج لوهم بناء دولة المؤسسات وإرساء ثقافة المواطنة، سقط منذ مدة، منذ أن مارس النظام همجيته في وجه من خرجوا للشارع رافضين العفو الملكي عن من اغتصب أطفالهم، ذلك العفو الذي كتم آخر أنفاس الكرامة في روح وطن جريح، وكرس لدى مواطنيه يأسا مزمنا من كل محاولات الإصلاح المزعومة.
اليوم - ونحن نعيش على وقع تطورات الحراك الاجتماعي الذي تشهده منطقة الريف ونشهد كيفية تعاطي الدولة معه عبر أجهزتها الأمنية وأساليبهم القمعية - يتأكد لنا بوضوح، أنه لا وجود لأي نية حقيقية تلوح في الأفق لدى الدولة لأجل ترميم الثقة المهترئة لدى المواطنين فيها، وبناء تعاقد اجتماعي جديد يضمن شروط العيش الكريم لأبناء الريف وباقي مناطق البلاد. وهو ما يعني أن صور القمع والتنكيل ستتكر طالما هناك مواطنون مصرون على انتزاع حقوقهم الكاملة ومتشبثون بمشروعية مطالبهم.
الحل إذن لوقف هاته الآلة القمعية هو التوقف عن رفع أي نوع من المطالب الاجتماعية، إنه منطق غريب سيقودنا حتما الى واقع كاريكاتوري: سنجد أنفسنا مجبرين حينها على تقدير أن تدخلات الامن عند كل وقفة أو مسيرة هي جد مكلفة! وحجم الهلع، الذي يصيب نفوس رجال الأمن وهم يعطون أوامرهم بالتدخلات العنيفة، رهيب! تصوروا أن أهل الريف عندما خرجوا للشارع مطالبين بحرية أبنائهم المعتقلين، قد تسببوا في إفساد عطلة العيد وفرحته على رجال الأمن الذين اضطروا للنزول للشوارع راكضين وراء المتظاهرين بدل قضاء العيد رفقة أسرهم! أليس قرار توقيف العطل السنوية لبعض الوزراء كفيل بتقديم إجابة شافية عن كل المطالب الاجتماعية المرفوعة؟ لماذا لم تتعامل أسر المعتقلين بإيجابية مع المعطيات التي قدمها لنا السيد ماكرون حول قلق ملك البلاد بخصوص ملف احتجاجات الريف؟ ألم تكن الأحكام الصادرة ابتدائيا في حق أبنائهم مؤشرا كافيا على أن الملف يتجه فعلا نحو حل سياسي قريب؟ هل كان لابد من مسيرة يوم العيد؟ لماذا أفسدتم علينا فرحة يوم العيد مثلما أفسد الزفزافي على المصلين صلاة آخر جمعة من شعبان! ما الضرر في أن تحتفلوا بعيد الفطر في غياب أبنائكم المعتقلين!
حتى القراءة العبثية للأحداث لا تنفع في التخفيف من حدة الوضع... فالموقف مرير جدا: ثمة أسر قضت ما يقارب الشهر وهي تتنقل من الحسيمة للدار البيضاء لتتفقد أحوال أبنائها، باحثة عن أي بصيص أمل سياسي أو قانوني يمنون النفس به ، حاولوا جاهدين أن يقنعوا أنفسهم أن الوطن لن يتنكر لأبنائه، وأن مطلب العيش الكريم لم يكن يوما جرما يعاقب عليه بالسجن، فخذلهم القضاء وواجه ابناؤهم أحكاماً نافذة، سمعوا الكثير عن عفو ملكي قد يشمل أبنائهم وسمعوا الأكثر عن الصيغ القانونية التي يمكن لها ان تؤطر ذلك، فسال الكثير من المداد في اتجاه عدم القبول بالعفو الملكي لمجموعة من الاعتبارات الشكلية، لكن الاسر كانت تنظر لحرية أبنائها فوق كل اعتبار شكلي، وبعد شهر من الآمال الكاذبة، لا شيء تحقق، فلم يكن من بديل أمامهم غير الاستمرار في الاحتجاج ونزول الشوارع يوم العيد حاملين آمالهم وآلامهم علها تجد ضوءً في نهاية النفق.
ولأننا في دولة لا تقدم حلولا إلا في صيغ عنيفة وبلغة قمعية كانت النتيجة كما صورتها لنا عدسات الكامرات: المزيد من القمع والتنكيل و المزيد من الدماء التي خضّبت الوجوه.
ألا يوجد عاقل في دائرة صناع قرارتكم من يمكنه إخباركم بأن مقاربتكم الامنية لم تدع مجالا لأي حل سياسي؟ تذكروا جيدا أنكم أنتم من يهدد حقا الأمن الحقيقي لهذا البلد وأن غباءكم هذا هو ما يسير بالبلاد فعلا نحو الكارثة.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...