تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
اكرام العيدي
[justify]ليست المُواطنة مجرد جنسية تُسافر معنا في جوازاتنا، ولا بقعة جغرافية نتقاسمها مع جماعة نفترش وإياها بساط المكان والثقافة والقيم، ولا هي قوانين مرصوصة في دساتيرنا ومراسيمنا القانونية، أو شعارات تُحلِّق في سماء خطاباتنا
ولا مجرد معرفة وثقافة؛ بل هي آصرة[/HTML]
[justify]ليست المُواطنة مجرد جنسية تُسافر معنا في جوازاتنا، ولا بقعة جغرافية نتقاسمها مع جماعة نفترش وإياها بساط المكان والثقافة والقيم، ولا هي قوانين مرصوصة في دساتيرنا ومراسيمنا القانونية، أو شعارات تُحلِّق في سماء خطاباتنا
ولا مجرد معرفة وثقافة؛ بل هي آصرة[/HTML]
اكرام العيدي
ليست المُواطنة مجرد جنسية تُسافر معنا في جوازاتنا، ولا بقعة جغرافية نتقاسمها مع جماعة نفترش وإياها بساط المكان والثقافة والقيم، ولا هي قوانين مرصوصة في دساتيرنا ومراسيمنا القانونية، أو شعارات تُحلِّق في سماء خطاباتنا
ولا مجرد معرفة وثقافة؛ بل هي آصرة وجدانية وعاطفية تشدُّنا بوطننا، وسلوك وممارسة يجدان مصبهما الطبيعي في كل محيط حياتنا، و»عقدٌ اجتماعيٌّ» حسب «روسو»، ينسُجه المواطن مع الدولة، قِوامُهُ أن المواطن ليس من الرعايا يُجيد الإمتثال والخضوع فقط، بل له حقوق يتنفسها في سماء وطن حر، وواجبات لا سبيل للتبرم أو التملص منها، وأن حقوقه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ليست مِنّةً أو هبةً من أحد، ولا نحتاج إلى التلفع بأردية الرشوة أو التزلف والتملق والمراوغة... للظفر بها، وأن الوطن ليس بقرا حلوبا، بل أمًّا حنونة، علينا حمايتها ورعايتها والانتماء إليها بحب وشفافية ووعيٍّ ومسؤولية ومبادئ وأخلاق، بعيدا عن أي انتهازية ووصولية.
هي الشعور بالانتماء إلى وطن آمن عادل، كحاجة ضرورية على الإنسان إشباعها ليقهر عزلته وغربته حسب الفيلسوف «إيريك فروم»، وكي لا يكون مجبرا على تدمير ذاته وإحراقها، ولا مجبرا على تهجِير جسده ودماغه، والحظوة في وطنه بحياة جديرة بإنسان له كرامة، بديمقراطية ومساواة وتكافؤ للفرص.
وطنٌ يعترف بكفاءته وقدراته، وطنٌ يساهم المواطن في نسج خيوطه وصوغ قراراته. وطنٌ يمنحه القدرة على التفكير والإبداع والتخييل والمشاركة وحرية الرأي. وطنٌ يستشعر في ردهاته أنه ليس مجرد متفرج سلبي، بل مشارك ومحاور وصانع للسياسات وناقد لها، ناخبٌ ومنتخَب ومحاسب لمؤسسات الدولة، وطن يسعُ الجميع بكل اختلافاتهم وتنوعهم، بلا تمييز وإقصاء وتهميش على أساس المعتقد والأصول القومية والعرقية أو الجنس أو اللغة أو الإيديولوجيا. وطنٌ يصكُّ الدساتير بطريقة توافقية تراعي مصالح وحقوق فئات وطبقات المجتمع دون التقوقع في كهف ضيق أحادي الخطاب.
ليست المواطنة مجرد فضاء جغرافي يلمنا، بل نضال وتعايش وتساكن وتشارك كي نكون جديرين بدفق هاته الكلمة المواطنة في عروقنا. هي وسيلة، لا هدف، لحياة أفضل وأكثر ديمقراطية. لهذا، فكلمة مواطنة ــ حسب المفكر المغربي محمد عابد الجابري ــ مشتقة من الفعل الثلاثي المزيد «واطن»، أي شارك وعايش وساكن، وليس «وطن»، أي أقامَ وسكنَ.
ليست المواطنة رجلا يمارس الشأن العام ويحتل المجال العمومي وحده، ولا امرأة مواطنة من الدرجة الثانية، غير مكتملة المواطنة، بل هي ثنائية رجل وامرأة؛ وبوجودهما معا، ندلف فعلا مجتمع المواطنة.
هي مفهومٌ زِئبقيٌّ عصيٌّ على الإمساك به، يغتني بسيرورة المجتمع وبديناميكيته وبالتحولات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وبمدى وعينا بتلك السيرورة، ولا يتشكّل دفعةً واحدةً. وكلما تراجعت سيطرة القوى الظلامية المعادية للتنوير، المؤيدة للفكر القروسطوي الرجعي، وحلت تلك الساعية إلى العصرنة والتحديث؛ كلما اغتنت المواطنة بِحزْمةٍ من الحقوق والواجبات.
ولا مجرد معرفة وثقافة؛ بل هي آصرة وجدانية وعاطفية تشدُّنا بوطننا، وسلوك وممارسة يجدان مصبهما الطبيعي في كل محيط حياتنا، و»عقدٌ اجتماعيٌّ» حسب «روسو»، ينسُجه المواطن مع الدولة، قِوامُهُ أن المواطن ليس من الرعايا يُجيد الإمتثال والخضوع فقط، بل له حقوق يتنفسها في سماء وطن حر، وواجبات لا سبيل للتبرم أو التملص منها، وأن حقوقه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ليست مِنّةً أو هبةً من أحد، ولا نحتاج إلى التلفع بأردية الرشوة أو التزلف والتملق والمراوغة... للظفر بها، وأن الوطن ليس بقرا حلوبا، بل أمًّا حنونة، علينا حمايتها ورعايتها والانتماء إليها بحب وشفافية ووعيٍّ ومسؤولية ومبادئ وأخلاق، بعيدا عن أي انتهازية ووصولية.
هي الشعور بالانتماء إلى وطن آمن عادل، كحاجة ضرورية على الإنسان إشباعها ليقهر عزلته وغربته حسب الفيلسوف «إيريك فروم»، وكي لا يكون مجبرا على تدمير ذاته وإحراقها، ولا مجبرا على تهجِير جسده ودماغه، والحظوة في وطنه بحياة جديرة بإنسان له كرامة، بديمقراطية ومساواة وتكافؤ للفرص.
وطنٌ يعترف بكفاءته وقدراته، وطنٌ يساهم المواطن في نسج خيوطه وصوغ قراراته. وطنٌ يمنحه القدرة على التفكير والإبداع والتخييل والمشاركة وحرية الرأي. وطنٌ يستشعر في ردهاته أنه ليس مجرد متفرج سلبي، بل مشارك ومحاور وصانع للسياسات وناقد لها، ناخبٌ ومنتخَب ومحاسب لمؤسسات الدولة، وطن يسعُ الجميع بكل اختلافاتهم وتنوعهم، بلا تمييز وإقصاء وتهميش على أساس المعتقد والأصول القومية والعرقية أو الجنس أو اللغة أو الإيديولوجيا. وطنٌ يصكُّ الدساتير بطريقة توافقية تراعي مصالح وحقوق فئات وطبقات المجتمع دون التقوقع في كهف ضيق أحادي الخطاب.
ليست المواطنة مجرد فضاء جغرافي يلمنا، بل نضال وتعايش وتساكن وتشارك كي نكون جديرين بدفق هاته الكلمة المواطنة في عروقنا. هي وسيلة، لا هدف، لحياة أفضل وأكثر ديمقراطية. لهذا، فكلمة مواطنة ــ حسب المفكر المغربي محمد عابد الجابري ــ مشتقة من الفعل الثلاثي المزيد «واطن»، أي شارك وعايش وساكن، وليس «وطن»، أي أقامَ وسكنَ.
ليست المواطنة رجلا يمارس الشأن العام ويحتل المجال العمومي وحده، ولا امرأة مواطنة من الدرجة الثانية، غير مكتملة المواطنة، بل هي ثنائية رجل وامرأة؛ وبوجودهما معا، ندلف فعلا مجتمع المواطنة.
هي مفهومٌ زِئبقيٌّ عصيٌّ على الإمساك به، يغتني بسيرورة المجتمع وبديناميكيته وبالتحولات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وبمدى وعينا بتلك السيرورة، ولا يتشكّل دفعةً واحدةً. وكلما تراجعت سيطرة القوى الظلامية المعادية للتنوير، المؤيدة للفكر القروسطوي الرجعي، وحلت تلك الساعية إلى العصرنة والتحديث؛ كلما اغتنت المواطنة بِحزْمةٍ من الحقوق والواجبات.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...