تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
ايها الحي الاستثنائي المتحول فينا الى طاقة متجددة نضالية متجددة
17 Feb 2014 : 17:57
تعليقات: 0
مشاهدات:
[justify]نور الدين جرير
رفيقنا أيمن، يغمرني الشعور في هذه اللحظة، بمزيج حاد من الألم والاعتزاز، أنني أتوجه إليك بكلمات نابعة من قلوب وعقول وضمائر عدد هائل من رفيقاتك ورفاقك، لنقول لك جميعا، يا رفيقنا الحي الاستثنائي فينا، إننا نبدأ معك حياتك الجديدة بيننا، بنفس الوعي وبنفس ال[/HTML]
رفيقنا أيمن، يغمرني الشعور في هذه اللحظة، بمزيج حاد من الألم والاعتزاز، أنني أتوجه إليك بكلمات نابعة من قلوب وعقول وضمائر عدد هائل من رفيقاتك ورفاقك، لنقول لك جميعا، يا رفيقنا الحي الاستثنائي فينا، إننا نبدأ معك حياتك الجديدة بيننا، بنفس الوعي وبنفس ال[/HTML]
نور الدين جرير
رفيقنا أيمن، يغمرني الشعور في هذه اللحظة، بمزيج حاد من الألم والاعتزاز، أنني أتوجه إليك بكلمات نابعة من قلوب وعقول وضمائر عدد هائل من رفيقاتك ورفاقك، لنقول لك جميعا، يا رفيقنا الحي الاستثنائي فينا، إننا نبدأ معك حياتك الجديدة بيننا، بنفس الوعي وبنفس الحماس وبنفس الإرادة وبنفس القناعة التي جعلتك تمضي في طريق الممانعة مقاوما لحظات القمع والتردد والقلق واليأس، بإصرار ونفاذ بصيرة يحولان الأحلام إلى برامج وخطط نضالية، مؤمنا، كما هو أنت الآن بيننا وفي أعماقنا، بأن انتصار الأحلام العادلة لا يقتضي منا أكثر من حماية الإنسان فينا من الاغتيال؛ ولا أكثر من حماية العقول من الظلام. ولا أكثر من حماية الإرادة من التآكل. وأن الطريق إلى الكرامة والحرية، تتخلله محطات وداع يتجدد فيها التوقيع بالقلوب العارية على ميثاق التجذر في أحلام وتطلعات الجماهير الشعبية. فلا موت ولا رحيل كما تعرف يا رفيقنا في هذا الصراع بين القيود وإرادة التحرر، سوى موت ما لا يمكنه أن يتحول إلى رمز وعلامة على الطريق.
رفيقنا أيمن، أنت أول من يعرف ويقدر بأن ظروفا أو عادات لا قيمة لذكرها في هذا السياق، لم تسعفنا لنعبر لك في أكثر من لحظة وحين، وفي محطات مطبوعة بنبل أنفاسك ونفاذ وعيك، بأننا ممتنون لحضورك المميز بيننا، وبأن تاريخنا الجماعي يتقاطع بوضوح مع لحظات مشرقة من تاريخك الشخصي، وبأن سيرة التضحية والوفاء والشهادة بيننا لا تحتاج إلى من يشير إلى أدوارك الكبيرة في حفظ وقراءة وتعميم صفحاتها بين المناضلات والمناضلين، وإلى دورك الملهم في مد جسور التواصل والاستمرارية بين أجيال القاعديين، منذ تأسيس الحلم بجامعة شعبية مستقلة ممانعة، وإلى المستقبل الذي تشيده اليوم عقول وإرادات أجيال جديدة من المناضلات والمناضلين. ولولا معرفتنا بتحفظك الدائم من تحول لحظات الوداع الإنسانية النبيلة، إلى محطات لجلد الذات، لاعتذرنا لك عن كل ما لم نعترف لك به قبل اليوم. لكننا مع ذلك نملك من وضوح رؤيتك ما يدفعنا إلى استخلاص الدروس الضرورية من حياتك الجديدة بيننا، لنعترف لكل رفيقاتك ورفاقك المصرين على مواصلة السير على درب الكفاح، بأن حضورهم هذا اليوم، وكما في كل المعارك النضالية، يطوقنا جميعا بواجب تكريس ثقافة الاعتراف، بالملكية الرمزية المشتركة التي تتشكل من كفاح كل مناضلة ومناضل، على درب توثيق وحماية وتحصين إرث في المقاومة الجماهيرية اليومية لا يمكن الاستهانة بتأثيره على المستقبل، أيا كان حجمه ومظهره في تقدير بعضنا أو في تقدير الآخرين. وفي هذا السياق لا نجد حرجا في تذكيرك بما ظللت تعرفه دائما، وهو أن إسمك وسيرتك ظلا يتكرران على ألسنة أجيال من المناضلات والمناضلين، كواحد من ألمع رموز التجربة القاعدية، بإصرارك على المواكبة والتجدد، بتضحياتك المقتطعة من جسدك وسنوات شبابك؛ لكن وقبل أي ميزة أخرى، بمواهبك الفريدة في تحويل كل لحظة يومية إنسانية عابرة إلى ذكرى راسخة في أعماق رفيقاتك ورفاقك. بأفكارك التي تكافح ضد التكلس والجمود، وبالإرادة المتفائلة التي تتغذى على عقل لا يهدأ، وبالحركة الدينامية الدؤوبة بين المعارك والمواقع النضالية والقضايا، عابرا فوق اليأس والتعب بخطوات ثابتة، دائم الحضور في اللحظات التي تحتاج فيه الإرادة إلى تحريض، مشاركا بحماس في تحويل الأمل إلى وسيلة كفاح ضد المساومة والتيئيس، مشيرا بأصابع ثابتة إلى مواضع الخلل، دون تهويل، حاضرا كقوة اقتراح لا حدود لتجدد مصادرها الذاتية والجماعية، معمما القناعة بأن تلك البداية النضالية الطلابية القاعدية في نهاية السبعينيات، كانت تحمل إرهاصات تحول تاريخي جذري في مفهوم وطبيعة النضال الجماهيري، ستقود عبر استلهام كفاح الجماهير الشعبية عبر تاريخ البلاد المعاصر، وبالتقاط مسارات نضجها وصيرورة تطورها داخل أسوار الجامعة، بتأثير خلاق من عقول وإرادة الأجيال الجديدة، إلى تجذير الوعي بحتمية انتصار الحرية والكرامة على الاستبداد والظلام. ويكفي أن نشير في هذا السياق إلى الأسابيع القليلة الماضية، وما عرفته من انشغالك الوجودي بقضية الاعتقال السياسي، وحرصك إلى جانب رفيقاتك ورفاق على تسليط الضوء الكثيف على ملف المعتقلين السياسيين الذي يعري الوجه الكريه للدوغمائية الأكثر بذاءة في عصرنا وهي تتغنى دون خجل بالتحول الديمقراطي المزعوم...ولن تكون بكل تأكيد تلك آخر محطة في حياتك كمناضل مسلح بعقل منير وإرادة صلبة، لأنك عملت دائما بمبدأ نكران الذات من أجل انتصار القضايا العادلة للجماهير الشعبية، رافعا فوق جبينك شرطك الإنساني وشعارك السياسي: لا تفاوض ولا استسلام في السجون الصغيرة والكبيرة. المجد للشهيدات والشهداء.
رفيقنا أيمن، أيها الحي الاستثنائي المتحول فينا إلى طاقة نضالية متجددة، نجدد معك العهد اليوم على ما عملنا معا وجميعا على مواصلة الدرب من أجل انتصاره، ونحن نتطلع بامتنان واعتزاز إلى إبنك عبد الكريم، منتبهين إلى حرصك على تحويل أعمق نبضات قلبك إلى ضوء ينير رموز وطننا، محيين ونحن نجدد اللقاء بك في هذه اللحظة عبد الكريم الخطابي، وكل شهداء جماهيرنا وكل من ضحى في سبيل انتصار أحلامها العادلة. وإذا كان علينا أن نضيف الآن شيئا أمامكما، أنت وعبد الكريم الصغير، فهو أننا نشكرك وسنظل نشكرك لأن أتحت لنا جميعا السير إلى جانبك في درب النضال٠
رفيقنا أيمن، يغمرني الشعور في هذه اللحظة، بمزيج حاد من الألم والاعتزاز، أنني أتوجه إليك بكلمات نابعة من قلوب وعقول وضمائر عدد هائل من رفيقاتك ورفاقك، لنقول لك جميعا، يا رفيقنا الحي الاستثنائي فينا، إننا نبدأ معك حياتك الجديدة بيننا، بنفس الوعي وبنفس الحماس وبنفس الإرادة وبنفس القناعة التي جعلتك تمضي في طريق الممانعة مقاوما لحظات القمع والتردد والقلق واليأس، بإصرار ونفاذ بصيرة يحولان الأحلام إلى برامج وخطط نضالية، مؤمنا، كما هو أنت الآن بيننا وفي أعماقنا، بأن انتصار الأحلام العادلة لا يقتضي منا أكثر من حماية الإنسان فينا من الاغتيال؛ ولا أكثر من حماية العقول من الظلام. ولا أكثر من حماية الإرادة من التآكل. وأن الطريق إلى الكرامة والحرية، تتخلله محطات وداع يتجدد فيها التوقيع بالقلوب العارية على ميثاق التجذر في أحلام وتطلعات الجماهير الشعبية. فلا موت ولا رحيل كما تعرف يا رفيقنا في هذا الصراع بين القيود وإرادة التحرر، سوى موت ما لا يمكنه أن يتحول إلى رمز وعلامة على الطريق.
رفيقنا أيمن، أنت أول من يعرف ويقدر بأن ظروفا أو عادات لا قيمة لذكرها في هذا السياق، لم تسعفنا لنعبر لك في أكثر من لحظة وحين، وفي محطات مطبوعة بنبل أنفاسك ونفاذ وعيك، بأننا ممتنون لحضورك المميز بيننا، وبأن تاريخنا الجماعي يتقاطع بوضوح مع لحظات مشرقة من تاريخك الشخصي، وبأن سيرة التضحية والوفاء والشهادة بيننا لا تحتاج إلى من يشير إلى أدوارك الكبيرة في حفظ وقراءة وتعميم صفحاتها بين المناضلات والمناضلين، وإلى دورك الملهم في مد جسور التواصل والاستمرارية بين أجيال القاعديين، منذ تأسيس الحلم بجامعة شعبية مستقلة ممانعة، وإلى المستقبل الذي تشيده اليوم عقول وإرادات أجيال جديدة من المناضلات والمناضلين. ولولا معرفتنا بتحفظك الدائم من تحول لحظات الوداع الإنسانية النبيلة، إلى محطات لجلد الذات، لاعتذرنا لك عن كل ما لم نعترف لك به قبل اليوم. لكننا مع ذلك نملك من وضوح رؤيتك ما يدفعنا إلى استخلاص الدروس الضرورية من حياتك الجديدة بيننا، لنعترف لكل رفيقاتك ورفاقك المصرين على مواصلة السير على درب الكفاح، بأن حضورهم هذا اليوم، وكما في كل المعارك النضالية، يطوقنا جميعا بواجب تكريس ثقافة الاعتراف، بالملكية الرمزية المشتركة التي تتشكل من كفاح كل مناضلة ومناضل، على درب توثيق وحماية وتحصين إرث في المقاومة الجماهيرية اليومية لا يمكن الاستهانة بتأثيره على المستقبل، أيا كان حجمه ومظهره في تقدير بعضنا أو في تقدير الآخرين. وفي هذا السياق لا نجد حرجا في تذكيرك بما ظللت تعرفه دائما، وهو أن إسمك وسيرتك ظلا يتكرران على ألسنة أجيال من المناضلات والمناضلين، كواحد من ألمع رموز التجربة القاعدية، بإصرارك على المواكبة والتجدد، بتضحياتك المقتطعة من جسدك وسنوات شبابك؛ لكن وقبل أي ميزة أخرى، بمواهبك الفريدة في تحويل كل لحظة يومية إنسانية عابرة إلى ذكرى راسخة في أعماق رفيقاتك ورفاقك. بأفكارك التي تكافح ضد التكلس والجمود، وبالإرادة المتفائلة التي تتغذى على عقل لا يهدأ، وبالحركة الدينامية الدؤوبة بين المعارك والمواقع النضالية والقضايا، عابرا فوق اليأس والتعب بخطوات ثابتة، دائم الحضور في اللحظات التي تحتاج فيه الإرادة إلى تحريض، مشاركا بحماس في تحويل الأمل إلى وسيلة كفاح ضد المساومة والتيئيس، مشيرا بأصابع ثابتة إلى مواضع الخلل، دون تهويل، حاضرا كقوة اقتراح لا حدود لتجدد مصادرها الذاتية والجماعية، معمما القناعة بأن تلك البداية النضالية الطلابية القاعدية في نهاية السبعينيات، كانت تحمل إرهاصات تحول تاريخي جذري في مفهوم وطبيعة النضال الجماهيري، ستقود عبر استلهام كفاح الجماهير الشعبية عبر تاريخ البلاد المعاصر، وبالتقاط مسارات نضجها وصيرورة تطورها داخل أسوار الجامعة، بتأثير خلاق من عقول وإرادة الأجيال الجديدة، إلى تجذير الوعي بحتمية انتصار الحرية والكرامة على الاستبداد والظلام. ويكفي أن نشير في هذا السياق إلى الأسابيع القليلة الماضية، وما عرفته من انشغالك الوجودي بقضية الاعتقال السياسي، وحرصك إلى جانب رفيقاتك ورفاق على تسليط الضوء الكثيف على ملف المعتقلين السياسيين الذي يعري الوجه الكريه للدوغمائية الأكثر بذاءة في عصرنا وهي تتغنى دون خجل بالتحول الديمقراطي المزعوم...ولن تكون بكل تأكيد تلك آخر محطة في حياتك كمناضل مسلح بعقل منير وإرادة صلبة، لأنك عملت دائما بمبدأ نكران الذات من أجل انتصار القضايا العادلة للجماهير الشعبية، رافعا فوق جبينك شرطك الإنساني وشعارك السياسي: لا تفاوض ولا استسلام في السجون الصغيرة والكبيرة. المجد للشهيدات والشهداء.
رفيقنا أيمن، أيها الحي الاستثنائي المتحول فينا إلى طاقة نضالية متجددة، نجدد معك العهد اليوم على ما عملنا معا وجميعا على مواصلة الدرب من أجل انتصاره، ونحن نتطلع بامتنان واعتزاز إلى إبنك عبد الكريم، منتبهين إلى حرصك على تحويل أعمق نبضات قلبك إلى ضوء ينير رموز وطننا، محيين ونحن نجدد اللقاء بك في هذه اللحظة عبد الكريم الخطابي، وكل شهداء جماهيرنا وكل من ضحى في سبيل انتصار أحلامها العادلة. وإذا كان علينا أن نضيف الآن شيئا أمامكما، أنت وعبد الكريم الصغير، فهو أننا نشكرك وسنظل نشكرك لأن أتحت لنا جميعا السير إلى جانبك في درب النضال٠
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...