تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]فاطمة الإفريقي
الحاكم الديمقراطي لا يحتاج مديحا وضربا على الطبول، تكفيه شرعيته السياسية..الديكتاتور من يحتاج كتيبةً من المغنيين وفيلقاً من المادحين وأهازيج وملاحم صاخبة؛ للتشويش على هتافات الغضب وضربات الجلادين وصراخ المعذبين في المعتقلات..
الديكتاتور لا يفرض جبرو[/HTML]
الحاكم الديمقراطي لا يحتاج مديحا وضربا على الطبول، تكفيه شرعيته السياسية..الديكتاتور من يحتاج كتيبةً من المغنيين وفيلقاً من المادحين وأهازيج وملاحم صاخبة؛ للتشويش على هتافات الغضب وضربات الجلادين وصراخ المعذبين في المعتقلات..
الديكتاتور لا يفرض جبرو[/HTML]
فاطمة الإفريقي
الحاكم الديمقراطي لا يحتاج مديحا وضربا على الطبول، تكفيه شرعيته السياسية..الديكتاتور من يحتاج كتيبةً من المغنيين وفيلقاً من المادحين وأهازيج وملاحم صاخبة؛ للتشويش على هتافات الغضب وضربات الجلادين وصراخ المعذبين في المعتقلات..
الديكتاتور لا يفرض جبروته فقط، بالأجهزة القمعية وبأبواق الإعلام المسخر، بل يزرعها في شرايين الشعب بجرعات منومة من الفن الجميل أيضا، يلقِّحها داخل الوريد بلمسة فنية ناعمة إلى أن يصير اسمُه نَفَساً، وظِلُّه حُلْما، وصورتُه نبضةَ قلب..
لحجب قبح الاستبداد، يحتاج الحاكم إلى الكثير من الأصباغ من رسم أنامل مبدعة، يحتاج نحتا دقيقا ومتناسقا لتماثيله المقدسة في الساحات العمومية، يحتاج أغاني عذبة تُذكرنا بمنجزاته العظيمة، يحتاج أفلاما تُصور أساطيره ومعجزاته، ويحتاج صورا ملونة وهو محاط بكبار النجوم..
الفنان لا يحتاج بالضرورة دعم حاكم مستبد ليطاوعه الالهام وليبدع، لكنه يدرك بذكائه الانتهازي بأنه لن يصل إلى الناس إذا لم ينل رضا السلطة، كما أن ماكينة الاستبداد القادرة على صناعة شعب خاضع ومطيع بالترغيب والترهيب، قادرة على جعله يؤمن لا شعوريا بالحاجة الوجودية لظل الديكتاتور، وقادرة على جعله يُسخِّر ملكاته الفنية ورصيده الرمزي طوعيا وبحب وتفان في سبيل خلود الحاكم فوق الكرسي، وإعادة انتخابه مدى الحياة..لاحظوا كيف تصدى الكثير من الفنانين بشراسة لثورة الشباب في بداية الربيع العربي حين طالبوا برحيل الاستبداد وببعض الكرامة والحرية.
أكثر ما يخيف ويربك حاكما مستبدا هو فنان معارض، ولو كان هذا الفنان بئيسا أعزل لا يملك إلا صوتا منتقدا وفنا ينشد الانعتاق..وأكثر ما يشعره بالأمان والاستقرار هو فنانون يهللون، وجماهير ترقص، ونجوم كبار يزينون خلفية المشهد..فرغم قمعه للحقوق السياسية والمدنية، يكون المستبد حريصا على ضمان حرية الغناء والرقص والاستعراض ودعم المهرجانات الكبيرة، ويكون حريصا على العناية بتسويق صورة الحاكم المثقف والمنفتح والمرهف الحس والراقي الذي يدعم الحرية والجمال والفرح.
هل كان نجوم الفن في مصر في حاجة إلى الهتاف بحياة حاكم عسكري انقلب على رئيس شرعي لنقدر عبقريتهم الفنية؟، وهل يحتاج نجوم الدراما السورية إلى التغزل في قبح النظام الدموي للأسد ليزدادوا شهرة؟ وهل كان الكثير من المبدعين الكبار عبر تاريخ الإنسانية في حاجة إلى نظم قصائد مديح في حضرة السلاطين والخلفاء والحكام المتجبرين لننبهر بإبداعاتهم وليخلد الزمن أسماءهم؟.. لم يكونوا في حاجة إلى ذلك، الاستبداد من يحتاج لجاذبيتهم وسحرهم في الدعاية، لهذا يغدق عليهم نعم الدنيا وملذاتها للوقوع في شرك عبادته، لكي يوظف المدفعية الثقيلة لشعبيتهم في اللحظات السياسية الحرجة..
وهل كان فنان عالمي كالشاب خالد في حاجة إلى إعلان دعمه لترشح رئيس مريض كعبد العزيز بوتفليقة ليتربع على عرش الجمهورية لولاية رابعة؟..ليته يسانده لأنه يراه حاكما عادلا وديمقراطيا ويضمن له حرية التعبير، المؤسف هو أنه يدعمه لأن في عهده أصبحت له حرية شراء قنينة ويسكي من الأسواق الجزائرية..
يبدو أن بعض الفنانين يكون آخر همِّهم أن تعيش بلدانهم في أجواء الديمقراطية والحقوق والحريات، ما يهمهم أكثر هو ما يوفره لهم الحكَّام من امتيازات وريع وأوسمة وحرية احتساء كأس ويسكي في حانات البلد.. من أجل ذلك، فهم مستعدون للانبطاح وتقبيل التراب ومبايعة الموتى ورفع الصور والتحاف الأعلام فوق المنصات وقبول كل العطايا ولو كانت جنسية بلد على خلاف مع وطنهم الأصلي..
المهم هو احتساء الويسكي هناك، واحتكار المهرجانات السخية.. هنا، نعم، كما تقول أغنية الشاب خالد الشهيرة «C’est la vie»…
الحاكم الديمقراطي لا يحتاج مديحا وضربا على الطبول، تكفيه شرعيته السياسية..الديكتاتور من يحتاج كتيبةً من المغنيين وفيلقاً من المادحين وأهازيج وملاحم صاخبة؛ للتشويش على هتافات الغضب وضربات الجلادين وصراخ المعذبين في المعتقلات..
الديكتاتور لا يفرض جبروته فقط، بالأجهزة القمعية وبأبواق الإعلام المسخر، بل يزرعها في شرايين الشعب بجرعات منومة من الفن الجميل أيضا، يلقِّحها داخل الوريد بلمسة فنية ناعمة إلى أن يصير اسمُه نَفَساً، وظِلُّه حُلْما، وصورتُه نبضةَ قلب..
لحجب قبح الاستبداد، يحتاج الحاكم إلى الكثير من الأصباغ من رسم أنامل مبدعة، يحتاج نحتا دقيقا ومتناسقا لتماثيله المقدسة في الساحات العمومية، يحتاج أغاني عذبة تُذكرنا بمنجزاته العظيمة، يحتاج أفلاما تُصور أساطيره ومعجزاته، ويحتاج صورا ملونة وهو محاط بكبار النجوم..
الفنان لا يحتاج بالضرورة دعم حاكم مستبد ليطاوعه الالهام وليبدع، لكنه يدرك بذكائه الانتهازي بأنه لن يصل إلى الناس إذا لم ينل رضا السلطة، كما أن ماكينة الاستبداد القادرة على صناعة شعب خاضع ومطيع بالترغيب والترهيب، قادرة على جعله يؤمن لا شعوريا بالحاجة الوجودية لظل الديكتاتور، وقادرة على جعله يُسخِّر ملكاته الفنية ورصيده الرمزي طوعيا وبحب وتفان في سبيل خلود الحاكم فوق الكرسي، وإعادة انتخابه مدى الحياة..لاحظوا كيف تصدى الكثير من الفنانين بشراسة لثورة الشباب في بداية الربيع العربي حين طالبوا برحيل الاستبداد وببعض الكرامة والحرية.
أكثر ما يخيف ويربك حاكما مستبدا هو فنان معارض، ولو كان هذا الفنان بئيسا أعزل لا يملك إلا صوتا منتقدا وفنا ينشد الانعتاق..وأكثر ما يشعره بالأمان والاستقرار هو فنانون يهللون، وجماهير ترقص، ونجوم كبار يزينون خلفية المشهد..فرغم قمعه للحقوق السياسية والمدنية، يكون المستبد حريصا على ضمان حرية الغناء والرقص والاستعراض ودعم المهرجانات الكبيرة، ويكون حريصا على العناية بتسويق صورة الحاكم المثقف والمنفتح والمرهف الحس والراقي الذي يدعم الحرية والجمال والفرح.
هل كان نجوم الفن في مصر في حاجة إلى الهتاف بحياة حاكم عسكري انقلب على رئيس شرعي لنقدر عبقريتهم الفنية؟، وهل يحتاج نجوم الدراما السورية إلى التغزل في قبح النظام الدموي للأسد ليزدادوا شهرة؟ وهل كان الكثير من المبدعين الكبار عبر تاريخ الإنسانية في حاجة إلى نظم قصائد مديح في حضرة السلاطين والخلفاء والحكام المتجبرين لننبهر بإبداعاتهم وليخلد الزمن أسماءهم؟.. لم يكونوا في حاجة إلى ذلك، الاستبداد من يحتاج لجاذبيتهم وسحرهم في الدعاية، لهذا يغدق عليهم نعم الدنيا وملذاتها للوقوع في شرك عبادته، لكي يوظف المدفعية الثقيلة لشعبيتهم في اللحظات السياسية الحرجة..
وهل كان فنان عالمي كالشاب خالد في حاجة إلى إعلان دعمه لترشح رئيس مريض كعبد العزيز بوتفليقة ليتربع على عرش الجمهورية لولاية رابعة؟..ليته يسانده لأنه يراه حاكما عادلا وديمقراطيا ويضمن له حرية التعبير، المؤسف هو أنه يدعمه لأن في عهده أصبحت له حرية شراء قنينة ويسكي من الأسواق الجزائرية..
يبدو أن بعض الفنانين يكون آخر همِّهم أن تعيش بلدانهم في أجواء الديمقراطية والحقوق والحريات، ما يهمهم أكثر هو ما يوفره لهم الحكَّام من امتيازات وريع وأوسمة وحرية احتساء كأس ويسكي في حانات البلد.. من أجل ذلك، فهم مستعدون للانبطاح وتقبيل التراب ومبايعة الموتى ورفع الصور والتحاف الأعلام فوق المنصات وقبول كل العطايا ولو كانت جنسية بلد على خلاف مع وطنهم الأصلي..
المهم هو احتساء الويسكي هناك، واحتكار المهرجانات السخية.. هنا، نعم، كما تقول أغنية الشاب خالد الشهيرة «C’est la vie»…
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...