تفاصيل صادمة عن المصنع الذي اودى بحياة العشرا ...
Feb 08, 2021 0
علاقة بكارثة غرق مصنع للأقمشة بطنجة الموغرابية صباح اليوم والذي اودى بحياة العشرات من العمال وج ...
استاذ جامعي يفضح : الشواهد الجامعية تباع وتشت ...
Oct 17, 2020 0
لا حديث الأمس و اليوم في جامعات و كليّات المغريب من شماله إلى جنوبه إلا على هاد السيد، عبد الكب ...
اختلالات في محاربة كورونا (كوفيد19) بالأكاديم ...
Sep 29, 2020 0
كد مجموعة من الأساتذة بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي، أن التعليم عن بعد غير ...
[justify]علي أنوزلا
بدا الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، وهو يتحدث إلى رئيس المجلس الدستوري الجزائري لخلافة نفسه على رئاسة بلاده لولاية رابعة على التوالي، شاحب الوجه منهك القوى، بالكاد تسمع الكلمات القليلة التي نطق بها، والتي قال الإعلام الجزائري إنها لم تتجاوز أربعين ك[/HTML]
بدا الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، وهو يتحدث إلى رئيس المجلس الدستوري الجزائري لخلافة نفسه على رئاسة بلاده لولاية رابعة على التوالي، شاحب الوجه منهك القوى، بالكاد تسمع الكلمات القليلة التي نطق بها، والتي قال الإعلام الجزائري إنها لم تتجاوز أربعين ك[/HTML]
علي أنوزلا
بدا الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، وهو يتحدث إلى رئيس المجلس الدستوري الجزائري لخلافة نفسه على رئاسة بلاده لولاية رابعة على التوالي، شاحب الوجه منهك القوى، بالكاد تسمع الكلمات القليلة التي نطق بها، والتي قال الإعلام الجزائري إنها لم تتجاوز أربعين كلمة في خمس عشرة ثانية. فآخر مرة ظهر فيها الرئيس، وهو يمشي، تعود إلى 18 إبريل/ نيسان 2013، ومنذ ذلك التاريخ، لم يظهره الإعلام الرسمي الجزائري إلا جالسا، وبالكاد يحرك يده اليمنى. وظل الرجل الذي احتفل في الثاني من مارس/ آذار الماضي بعيد ميلاده الـ 77، وقضى 15 عاماً في الحكم، بعيداً عن شعبه، لم يخاطبهم عامين، منذ أُصيب بجلطة دماغية في إبريل/ نيسان الماضي.
كان بوتفليقة عندما استدعته مؤسسة الجيش عام 1999، لإخراج الجزائر من دوامة العنف التي استمرت طوال تسعينيات القرن الماضي، بمثابة المنقذ، وتحول اليوم إلى رجل البلاد المريض، والذي يحتاج إلى من ينقذه وبلاده، مما هو مقبل عليه. فعندما يتشبث بوتفليقة، والذي ينتمي إلى جيل الثورة الجزائرية، بمنصبه، على الرغم من السن والمرض، وبعد سنوات طويلة من الحكم، فهو لا يزيد فقط في توسيع الشرخ بينه وبين شرائح واسعة من شعبه الشاب، وإنما يسيء إلى تاريخ الثورة التي يمثل آخر رموزها، والتي قادها شباب آنذاك، كان بوتفليقة أصغرهم سناً.
وإذا كانت السلطة العسكرية، والتي تعتبر الحاكمة الفعلية في البلاد، قد نجحت في تجنيب الجزائر رياح ثورات الشعوب التي هزت المنطقة، بقمع التظاهرات القليلة التي شهدتها بلادهم، وأيضاً، بفضل الاحتياطي الكبير من العملات الصعبة، المتأتية من صادرات البترول والغاز الذي اشترت به، مؤقتاً، سلماً اجتماعياً هشا. لكن الشعب الذي يعاني، في أغلبيته، من الأمية والفقر، ويعاني شبابه من البطالة، وأكثر من ذلك، يعيش داخل مجتمعٍ، تنقصه الديمقراطية والحرية، لن يصمت طويلا، وقد بدأ فعلا بالتحرك والاحتجاج، برفع صوته، ليقول "بركات"، أي "كفاية"، لولاية رابعة لبوتفليقة، ولحكم العسكر. وليس مصادفةً أن يكون هو الشعار نفسه الذي رفعه المصريون للاحتجاج على التوريث في عهد حسني مبارك، وقبلهم رفعه التونسيون ضد ترشح زين العابدين بن علي لولاية رابعة، ليحذو حذوهم، بعد ذلك، اليمنيون والليبيون والسوريون.
بررت السلطة العسكرية التجديد لبوتفليقة ثلاث ولايات متتالية، بحجة "الاستقرار"، وهو التبرير نفسه الذي استعمل لإدخال تعديل على الدستور الجزائري عام 2008، للسماح لبوتفليقة بولاية ثالثة، ويستعمله اليوم مناصرو الرئيس، لترشيحه لولاية رابعة في انتخابات 17 إبريل/ نيسان المقبل. لكن، تحول شعار "الاستقرار"، مع مرور الوقت، وطول حكم الرئيس، ومع مرضه الأخير، وتقدمه في السن، إلى "جمود". وبالنسبة لمعارضي ترشح بوتفليقة لولاية رابعة، فإن عناده للبقاء في منصبه، على الرغم من عامل السن والمرض، لا يقضي، فقط، على كل فرص التناوب التي هي من سمات النظام الديمقراطي، وإِنما أَصبح يهدد بإدخال البلاد في دوامة من التوتر الذي قد يتحول إلى مصدر لأعمال عنفٍ، يصعب التحكم فيها.
حالة "الجمود" الحالية، والتي تشبه الهدوء الذي ينذر بالعاصفة، يغذيها وضع سياسي هش، يتمثل في ضعف جبهة مؤيدي استمرار بوتفليقة في قصر المرادية، فجبهة التحرير الوطني الجزائرية، والتي تعتبر "حزب الرئيس"، تخترقها انقسامات داخلية، ونقابة "الاتحاد العام للعمال الجزائريين"، الذراع النقابية لحزب السلطة، لم يعد لها الثقل نفسه في البلاد، مع ظهور النقابات المستقلة التي تقف وراء إضرابات عرفتها الجزائر أَخيراً. يضاف إلى ذلك صراع النفوذ الحاد داخل المؤسسة العسكرية، والذي برز، أول مرة على السطح، في تراشق إعلامي بين رموز أجهزة هذه المؤسسة التي يعتقد أنها من تصنع الرؤساء وتعزلهم.
على المستوى السياسي، أصبحت جبهة الرفض تتسع يوماً بعد يوم، مع انسحابات من سباق الرئاسة خشية التزوير، وحملات المقاطعة للانتخابات الرئاسية، والتي شملت حتى أحزاباً موالية للسلطة، مثل الحزب الإسلامي "الحركة من أجل السلم"، القريب من جماعة الإخوان المسلمين.
ولا يمكن للجزائر التي ظلت في منأى عن رياح "الربيع العربي" أن تظل بعيدة عن كل تأثير بما يحدث حولها. استفادت السلطة في السنوات الماضية من ريع المحروقات، لشراء هدوء الشارع، وكان لصدمة الحرب الأهلية التي عاشتها البلاد، طوال تسعينات القرن الماضي، أَثرها البالغ في نفوس الجزائريين الذين فضلوا، حتى الآن، الاستقرار بأي ثمن، على مشاهد آثار سلبية لثورات هزت أكثر من بلد عربي. لكن، إلى أَي حدٍّ سيظل الجزائريون يركنون إلى "استقرارهم" الخادع، فيما العالم يتحول من حولهم، وهم يعيشون على وتيرة فضائح فساد مدوية، داخل دواليب السلطة، وعلى كل مستوياتها؟
كان الاستعمار الفرنسي للجزائر أطول استعمار شهدته دول المنطقة، ودام زهاء 130 عاماً، وكانت الجزائر آخر دول المنطقة التي استعادت استقلالها، لكنها، عندما فعلت ذلك، صنعته في ثورة قضى فيها مليون ونصف مليون شهيد، ضحوا من أَجل أَن يستعيد الشعب الجزائري حقه في تقرير مصيره. وطوال عقود، كانت الثورة الجزائرية، وما زالت، تدرس نموذجاً لثورات الشعوب ضد الظلم والاستعمار، ومن أجل تقرير المصير الذي خرجت ثورات الشعوب العربية تطالب به تحت شعار "الشعب يريد". واليوم، تعتبر الجزائر من بين آخر دول المنطقة التي لم تمسها رياح الربيع العربي، وعندما سيأتي الربيع الجزائري، سيكون قوياً وعنيفاً تماماً مثل الطبيعة الجزائرية، وعندما سيزهر سيكون كريماً، تماماً مثل الشخصية الجزائرية، ستهب نسائمه لتعبر الحدود والقارات، تماما كما فعلت ثورة المليون ونصف مليون شهيد.
بدا الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، وهو يتحدث إلى رئيس المجلس الدستوري الجزائري لخلافة نفسه على رئاسة بلاده لولاية رابعة على التوالي، شاحب الوجه منهك القوى، بالكاد تسمع الكلمات القليلة التي نطق بها، والتي قال الإعلام الجزائري إنها لم تتجاوز أربعين كلمة في خمس عشرة ثانية. فآخر مرة ظهر فيها الرئيس، وهو يمشي، تعود إلى 18 إبريل/ نيسان 2013، ومنذ ذلك التاريخ، لم يظهره الإعلام الرسمي الجزائري إلا جالسا، وبالكاد يحرك يده اليمنى. وظل الرجل الذي احتفل في الثاني من مارس/ آذار الماضي بعيد ميلاده الـ 77، وقضى 15 عاماً في الحكم، بعيداً عن شعبه، لم يخاطبهم عامين، منذ أُصيب بجلطة دماغية في إبريل/ نيسان الماضي.
كان بوتفليقة عندما استدعته مؤسسة الجيش عام 1999، لإخراج الجزائر من دوامة العنف التي استمرت طوال تسعينيات القرن الماضي، بمثابة المنقذ، وتحول اليوم إلى رجل البلاد المريض، والذي يحتاج إلى من ينقذه وبلاده، مما هو مقبل عليه. فعندما يتشبث بوتفليقة، والذي ينتمي إلى جيل الثورة الجزائرية، بمنصبه، على الرغم من السن والمرض، وبعد سنوات طويلة من الحكم، فهو لا يزيد فقط في توسيع الشرخ بينه وبين شرائح واسعة من شعبه الشاب، وإنما يسيء إلى تاريخ الثورة التي يمثل آخر رموزها، والتي قادها شباب آنذاك، كان بوتفليقة أصغرهم سناً.
وإذا كانت السلطة العسكرية، والتي تعتبر الحاكمة الفعلية في البلاد، قد نجحت في تجنيب الجزائر رياح ثورات الشعوب التي هزت المنطقة، بقمع التظاهرات القليلة التي شهدتها بلادهم، وأيضاً، بفضل الاحتياطي الكبير من العملات الصعبة، المتأتية من صادرات البترول والغاز الذي اشترت به، مؤقتاً، سلماً اجتماعياً هشا. لكن الشعب الذي يعاني، في أغلبيته، من الأمية والفقر، ويعاني شبابه من البطالة، وأكثر من ذلك، يعيش داخل مجتمعٍ، تنقصه الديمقراطية والحرية، لن يصمت طويلا، وقد بدأ فعلا بالتحرك والاحتجاج، برفع صوته، ليقول "بركات"، أي "كفاية"، لولاية رابعة لبوتفليقة، ولحكم العسكر. وليس مصادفةً أن يكون هو الشعار نفسه الذي رفعه المصريون للاحتجاج على التوريث في عهد حسني مبارك، وقبلهم رفعه التونسيون ضد ترشح زين العابدين بن علي لولاية رابعة، ليحذو حذوهم، بعد ذلك، اليمنيون والليبيون والسوريون.
بررت السلطة العسكرية التجديد لبوتفليقة ثلاث ولايات متتالية، بحجة "الاستقرار"، وهو التبرير نفسه الذي استعمل لإدخال تعديل على الدستور الجزائري عام 2008، للسماح لبوتفليقة بولاية ثالثة، ويستعمله اليوم مناصرو الرئيس، لترشيحه لولاية رابعة في انتخابات 17 إبريل/ نيسان المقبل. لكن، تحول شعار "الاستقرار"، مع مرور الوقت، وطول حكم الرئيس، ومع مرضه الأخير، وتقدمه في السن، إلى "جمود". وبالنسبة لمعارضي ترشح بوتفليقة لولاية رابعة، فإن عناده للبقاء في منصبه، على الرغم من عامل السن والمرض، لا يقضي، فقط، على كل فرص التناوب التي هي من سمات النظام الديمقراطي، وإِنما أَصبح يهدد بإدخال البلاد في دوامة من التوتر الذي قد يتحول إلى مصدر لأعمال عنفٍ، يصعب التحكم فيها.
حالة "الجمود" الحالية، والتي تشبه الهدوء الذي ينذر بالعاصفة، يغذيها وضع سياسي هش، يتمثل في ضعف جبهة مؤيدي استمرار بوتفليقة في قصر المرادية، فجبهة التحرير الوطني الجزائرية، والتي تعتبر "حزب الرئيس"، تخترقها انقسامات داخلية، ونقابة "الاتحاد العام للعمال الجزائريين"، الذراع النقابية لحزب السلطة، لم يعد لها الثقل نفسه في البلاد، مع ظهور النقابات المستقلة التي تقف وراء إضرابات عرفتها الجزائر أَخيراً. يضاف إلى ذلك صراع النفوذ الحاد داخل المؤسسة العسكرية، والذي برز، أول مرة على السطح، في تراشق إعلامي بين رموز أجهزة هذه المؤسسة التي يعتقد أنها من تصنع الرؤساء وتعزلهم.
على المستوى السياسي، أصبحت جبهة الرفض تتسع يوماً بعد يوم، مع انسحابات من سباق الرئاسة خشية التزوير، وحملات المقاطعة للانتخابات الرئاسية، والتي شملت حتى أحزاباً موالية للسلطة، مثل الحزب الإسلامي "الحركة من أجل السلم"، القريب من جماعة الإخوان المسلمين.
ولا يمكن للجزائر التي ظلت في منأى عن رياح "الربيع العربي" أن تظل بعيدة عن كل تأثير بما يحدث حولها. استفادت السلطة في السنوات الماضية من ريع المحروقات، لشراء هدوء الشارع، وكان لصدمة الحرب الأهلية التي عاشتها البلاد، طوال تسعينات القرن الماضي، أَثرها البالغ في نفوس الجزائريين الذين فضلوا، حتى الآن، الاستقرار بأي ثمن، على مشاهد آثار سلبية لثورات هزت أكثر من بلد عربي. لكن، إلى أَي حدٍّ سيظل الجزائريون يركنون إلى "استقرارهم" الخادع، فيما العالم يتحول من حولهم، وهم يعيشون على وتيرة فضائح فساد مدوية، داخل دواليب السلطة، وعلى كل مستوياتها؟
كان الاستعمار الفرنسي للجزائر أطول استعمار شهدته دول المنطقة، ودام زهاء 130 عاماً، وكانت الجزائر آخر دول المنطقة التي استعادت استقلالها، لكنها، عندما فعلت ذلك، صنعته في ثورة قضى فيها مليون ونصف مليون شهيد، ضحوا من أَجل أَن يستعيد الشعب الجزائري حقه في تقرير مصيره. وطوال عقود، كانت الثورة الجزائرية، وما زالت، تدرس نموذجاً لثورات الشعوب ضد الظلم والاستعمار، ومن أجل تقرير المصير الذي خرجت ثورات الشعوب العربية تطالب به تحت شعار "الشعب يريد". واليوم، تعتبر الجزائر من بين آخر دول المنطقة التي لم تمسها رياح الربيع العربي، وعندما سيأتي الربيع الجزائري، سيكون قوياً وعنيفاً تماماً مثل الطبيعة الجزائرية، وعندما سيزهر سيكون كريماً، تماماً مثل الشخصية الجزائرية، ستهب نسائمه لتعبر الحدود والقارات، تماما كما فعلت ثورة المليون ونصف مليون شهيد.
وزير الخارجية الأمريكي يصدم الموغريب بتصريح أ ...
Jan 27, 2021 0
صوت اليوم مجلس الشيوخ الامريكي بالقبول على تعيين انطوني بلينكن في منصب سكرتير الخارجية في إدارة ...
مبعوث أممي يستعيد سنوات تعذيبه داخل السجون ال ...
Jan 10, 2021 0
عبر تدوينة فايسبوكية استعاد المناضل اليساري السابق جمال بنعمر والمسشار الخاص السابق الامين الع ...
الاعلان الرسمي المشترك بين أمريكا والمغرب واسرائيل
Dec 22, 2020 0
الرباط – في ما يلي النص الكامل للإعلان المشترك الذي وقعته اليوم الثلاثاء المملكة المغربية والول ...
عمر الراضي : مارسنا الجنس رضائيا كراشدين وسأذ ...
Jul 29, 2020 0
بعدما قررت الدولة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بتهم غبية وسريالية اي اغتصا ...
عزيز إدمين : تعالو لنطلع على الارقام الفلكية عن الربع الحقوقي بالمغرب !!
Aug 19, 2021 0
الريع الحقوقي ...
أقصبي: تقرير لجنة النمودج التنموي مليء بالمحر ...
May 31, 2021 1
تقرير لجنة النموذج التنموي مليء بالمحرمات وبقي في حدود الخطوط الحمراء
ملك المغرب يبرع عائلته بمنزل باريسي قيمته 80 مليار
Oct 02, 2020 0
إقتنى ملك المغرب محمد السادس مؤخرا إقامة فخمة في أحد أغلى الاحياء الباريسية بمبلغ 80 مليون يورو ...
إحصائيات صادمة عن المغرب
Aug 26, 2020 0
أرقام صادمة كشفت عنها الندوة الرقمية المنظمة من قبل الشبيبة العاملة المغربية حول موضوع "الحماية ...
بلومبيرغ : بسبب كوفيد 19 المغرب يغلق الهامش ا ...
Jul 28, 2020 0
المغرب ينقلب على الديمقراطية بسبب جائحة كورونا ، هكذا عنونت أحد اشهر الصحف الاقتصادية بأمريكا ب ...
وفاة الرايسة "خدوج تاحلوشت" : صوت الاباء والابداع
Jun 04, 2019 0
وفاة الرايسة "خدّوج تاحلوشت": صوت الإباء اللاذع
"سورة كورونا" تلقي بشابة تونسية في السجن
Jul 16, 2020 0
قضت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة بسجن المدونة التونسية آمنة الشرقي لستة اشهر واداء غرامة قدرها الفي دينار بتهمة الدعوة والتحريض على الكراهية بين الاديان والاجناس والسكان ولذلك على خلفية اعاد ...
أروى القيروانية.. المرأة التي ألزمت أبا جعفر المنصور بأول عقد يمنع تعدد الزوجات في الإسلام
Jul 06, 2020 0
بقلم اسماء رمضان
وزارة الداخلية المغربية تمنع مسيرة فلسطين
May 19, 2021 0
قررت السلطات المغربية منع المسيرة الشعبية المقرر تنظيمها بالعاصمة الرباط يوم الاحد 23 ماي الجار ...
كوميساريا تامسنا تتستر على بوليسي عنف استادة ...
Apr 23, 2021 0
تعرضت الاستاة هدى جبيري لاعتداء عنيف بسوق قرية تامسنا من قبل بوليسي متعجرف بعدما رفضت الادعان ل ...
وتستمر فضائح مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء
Apr 06, 2021 0
نصيب من الفضائح الصحية يشهده المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء والغالب فيه هو «طرد المرض ...